في المغرب.. أصبحت هذه الواحات الملاذ المثالي لتجارب الغولف المشمسة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --كانت إسبانيا تُعد الخيار الأول لفترةٍ طويلة للذين يتطلعون إلى خوض رحلة غولف مشمسة في البحر الأبيض المتوسط.
ولكن على الجانب الآخر من مضيق جبل طارق، يبرز منافس جديد.
وتزعم المغرب أنها بديل ساحر في شمال إفريقيا لمواقع الغولف الشهيرة في شبه الجزيرة الأيبيرية، مع كون "المدينة الحمراء"، مراكش، في المقدمة.
المدينة محاطة بسلسلة جبال الأطلس الكبير في الأفق، وهي قد تبدو كبيئة معادية للعب الغولف بشوارعها الضيقة.
ومع ذلك، بمجرد الخروج من المدينة القديمة والأسواق الصاخبة، يتكشف مشهد الممرات الخضراء مترامية الأطراف، مع وجود أكثر من 10 ملاعب غولف مورقة للاختيار من بينها.
وتشمل هذه الواحات الزمردية المخفية حول مراكش "نادي الغولف روتانا بالميراي"، وهو ملعب مساحته 60 هكتارًا يقع على بُعد 20 دقيقة فقط بالسيارة شمال وسط المدينة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: غولف
إقرأ أيضاً:
قيادي بـ"فتح": الوحدة الوطنية الفلسطينية أصبحت ضرورة لصد محاولات التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد القيادي بحركة "فتح" الفلسطينية شفيق التلولي، أن الوحدة الوطنية الفلسطينية أصبحت مطلبا ملحا خاصة في ظل الأهداف الإسرائيلية ومحاولات التهجير، وفي حين أن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار شديدة الحساسية نظرا لأنها تشمل اتفاقات سياسية وليست أمنية كالمرحلة الأولى، منها أن تتولى منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية قطاع غزة.
وقال قيادي حركة "فتح" في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم السبت، "إن مشهد تبادل الأسرى اليوم وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار هو مشهد مهم للغاية، خاصة في إطار ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال الإسرائيلي من أقصى أشكال التعذيب والتنكيل خلال الشهور الأخيرة".
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه حاولوا المراوغة لإفشال الاتفاق في مرحلته الأولى حتى لا يتم الاتجاه إلى المرحلة الثانية، إلا أن ضغط الوسطاء أدى إلى إتمام الصفقة، والضغط العربي الكبير لاستكمال مراحل الصفقة وصولا إلى حل شامل واتفاق سياسي أساسه التوجه إلى حل جذري للقضية الفلسطينية يقوم على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف كل أشكال التهجير واستئناف العملية السياسية.