جامعة عين شمس مجلة "دشمة" تفوز بالمركز الثالث للأعمال الصحفية بمسابقة وزارة الشباب
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تحت رعاية ا.د. محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس فازت مجلة "دشمة" من إنتاج طلاب الإعلام بجامعة عين شمس بالمركز الثالث فئة المطبوعات والأعمال الصحفية، وذلك فى مسابقة "العهد" التى تقيمها وزارة الشباب والرياضة في نسختها الثانية بالتعاون مع إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، في إطار الاحتفالات بالذكرى الـ ٥١ لانتصارات أكتوبر المجيدة.
وقد نظمت وزارة الشباب والرياضة احتفالية بدار الهيئة الهندسية للقوات المسلحة لتكريم المشاركين والفائزين بالمسابقة، التي شارك بها عدد كبير من كليات ومعاهد الإعلام من مختلف الجامعات والأكاديميات المصرية بمختلف المحافظات، وذلك ضمن توصيات مشروع القيادات الإعلامية.
حضر الاحتفالية مساعد وزير الشباب والرياضة اللواء إسماعيل الفار نائبًا عن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ومساعد مدير إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة وشهد الحفل تكريم السادة عمداء كليات ومعاهد الإعلام من مختلف الجامعات والأكاديميات، وكذلك تكريم الطلاب المشاركين بالمسابقة.
وشهدت المسابقة مشاركة ١٦ كلية ومعهد بإجمالي ٦٠٨ مشارك من أعضاء هيئة التدريس وطلاب الإعلام من مختلف الجامعات والأكاديميات المصرية بمختلف محافظات الجمهورية، وتضم فئات: الأعمال المرئية والتليفزيونية، الأعمال الإذاعية والمسموعة، الأعمال الصحفية والمكتوبة، الحملات الإعلانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة الشئون المعنوية للقوات المسلحة انتصارات أكتوبر المجيدة بجامعة عين شمس جامعة عين شمس وزارة الشباب والرياضة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
لا تلتفتوا ولا تصدقوا هرتلات حميدتي
وأخيرا تم تحرير القصر الجمهوري بالخرطوم، وانها لخطوة كبيرة ومتقدمة، تعبر عن رمزية السيادة السودانية وعودتها، ومثلما كان الإنتصار في جبل مويه نقطة تحول كبيرة في مسار المعركة، وكان تحرير الجزيرة بداية الانهيار الحقيقي لمليشيا الدعم السريع، فان تحرير القصر اليوم هو أول خطوة فعلية على طريق النصر الكامل للقوات المسلحة السودانية على مليشيا التمرد الإرهابية.
لا تلتفتوا ولا تصدقوا هرتلات حميدتي ، فمازالت روحه التي تخرج وتعود تمني أعوانه وحلفاءه بأن الرهان على هزيمة الدولة والأمة والشعب مازال موجودا.
ستنتهي الحرب في الخرطوم، وانتظروا فاصلا جديدا من الحرب في دارفور، ستكون أقوى وأشرس، لكن النصر يقينا سيكون للقوات المسلحة حامي حما الدولة السودانية، اما مناورات تشكيل حكومة موازية، والحديث عن الديمقراطية والعلمانية والباذنجانية سيبقى محله في نيروبي مع فئة اختارت أن تكون ضد الشعب السوداني.
سيزداد الحديث في الأيام المقبلة عن ضرورة التفاوض وانهاء الحرب لأنه لا منتصر فيها – على حد قولهم-، لكن تأكدوا أنهم كلما يروجون لذلك كلما انتصر الجيش، فلم يعد في جعبتهم سوى التشتيت والتغبيش على هذه الانتصارات وبسط السيطرة على كامل التراب السوداني.
مبروك للشعب السواني وقواته المسلحة هذا النصر العظيم ، عيد سعيد علينا جميعا،حزين وتعيس على المليشيا واتباعها.
Sabah Mousa
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبدالله بوشهري يحرج كوثر البلوشي: فيه حبوب على بشرتك عادي أصورك.. فيديو