الطفل أنس حسين: حلمي تحقق بمقابلة الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشف الطفل أنس حسين كواليس لقائه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، في احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر، باستاد مصر في العاصمة الإدارية.
وقال الطفل أنس حسين، في مداخلة هاتفية ببرنامج «8 الصبح»، المُذاع على قناة DMC، إنه كان يحلم بمقابلة الرئيس السيسي، مشيرًا إلى أن الرئيس حقق حلمه، كما أنه يتمنى مقابلة الرئيس مرات أخرى، مضيفا «مكنتش متخيل إنّي أقابل الرئيس السيسي بهذه السرعة».
من جهته، قالت دعاء والدة الطفل أنس حسين، إن استجابة الرئيس السيسي كانت مفاجأة لهم، مشيرة إلى أنها تحب الرياضة، وشجعت نجلها على الذهاب إلى النادي وممارسة الرياضة.
وأضافت: «مدربي الأكاديمية شافوا أن أنس هيكون حاجة كويسة، وشجعته على ممارسة السباحة حتى يقوي جسمه».
اقرأ أيضاًنجل الحاجة فرحانة: تكريم الرئيس السيسي لوالدتي جعلها تشعر بالسعادة والفخر
الرئيس السيسي جدد التذكير بملفات وقضايا محورية.. رسائل ليلة «السبت السعيد»
الأهرام: تحركات مصر الخارجية في عهد الرئيس السيسي تشير لأهمية تفادي حرب إقليمية شاملة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي ذكرى انتصارات أكتوبر استاد مصر الطفل أنس حسين الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
حسب الله: التفاف الشعب حول الرئيس السيسي ضمانة لمواجهة التحديات
أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق لمجلس النواب، على أن مصر اليوم تقود معركة الدفاع عن ثوابت الأمة العربية، في ظل التفاف شعبي كامل خلف مؤسسات الدولة، وعلى رأسها القوات المسلحة، داعيًا إلى وحدة الصف وعدم التهاون في مواجهة التحديات التي تحيط بالقضية الفلسطينية.
وانتقد خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الصمت أو التباين في مواقف بعض الدول العربية بشأن القضية الفلسطينية، مؤكداً أن الرشادة السياسية التي تنتهجها مصر جمعت الصف، ولم تفرقه، وفرضت منطق العقل والمسؤولية على الجميع، وقال: "رأينا في صلاة العيد مشهداً مهيباً يُعبّر عن وحدة الموقف، وعن التفاف الشعب المصري بكامل أطيافه خلف قيادته".
وأوضح أن مصر خاضت معارك طويلة في مواجهة الكيان الصهيوني، منذ نكبة عام 1948، مرورًا بنكسة 1967، وصولًا إلى نصر أكتوبر 1973، الذي أعقبه استرداد كامل الأرض المصرية، وتواصل النضال عبر الجولات الدبلوماسية والدفاع السياسي الحاسم عن القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن.
وأشار إلى أن الشعب المصري لا يحتاج إلى إثبات أو تأكيد على أنه المدافع الأول عن القضية الفلسطينية، فذلك راسخ في وجدانه الوطني والعربي، ومُتجذر في وعيه الجمعي منذ عقود.
وأشاد الدكتور صلاح حسب الله بالخطاب الحاسم الذي أعلنه الرئيس السيسي منذ بداية التصعيد في قطاع غزة، برفض التهجير القسري للفلسطينيين، وهو الموقف الذي وصفه بأنه "الأوضح والأقوى" بين كافة المواقف الإقليمية، معتبراً أنه يعكس مسؤولية مصر التاريخية تجاه الأمن القومي العربي.
وأكد أن مصر كانت ولا تزال تقود الصف العربي في دعم الحقوق الفلسطينية، انطلاقًا من ثوابت راسخة، لا تتغير بتغير الظروف، مضيفا: "ما نشهده اليوم من موقف مصري واضح وثابت بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ليس إلا امتدادًا لتاريخ طويل من الدعم غير المشروط للقضية الفلسطينية".