متابعة بتجــرد: على هامش حضوره فعاليات مسابقة تقديم الأفكار بـ”سينماتك”، خلال فعاليات مهرجان الجونة السينمائي تحدث الفنان محمد فراج، عن استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة السينما، بجانب تعليقه على ترشح فيلميه: فوي فوي فوي، والرحلة 404 لجائزة الأوسكار.

قال فراج: “موضوع أن الذكاء الاصطناعي يحل محل الممثل مش بالسذاجة دي، ومستحيل الذكاء الاصطناعي يعوض غياب الممثل، آه التكنولوجيا زي ما ليها مميزات ولكن ليها أضرار وعيوب، وإحنا بنختار الحلو منها علشان نفيد نفسنا وصناعة السينما وبلدنا، وده اللي شغالين عليه في مهرجان الجونة، يعني هي كاميرا هتبقى بتصور ذكاء اصطناعي؟ فين الحقيقية للموضوع؟”.

أما عن كيفية اختيار أدواره بعدما ترشح عملان له لجائزة الأوسكار، فعلق قائلًا: “ترشح فيلمين من أفلامي لجائزة الأوسكار لن يؤثر على اختياري للأدوار، لأن أنا اختياري للأدوار كده من قبل ما الأفلام تترشح وهتفضل كده، ده منهجي ومبدئي، ودي طريقة شغلي وأنا مولود كده، ومتربي في المسرح كده، ومن وأنا عندي 15 سنة بشتغل في فرق حرة وثقافة جماهيرية وبمثل في الشارع”.

تابع محمد فراج: “أنا دايمًا بحب إني أعمل حاجة كويسة ومفيدة وأختار الدور اللي عاجبني أوي، ولكن مع الوقت البني آدم بياخد الحلو ويرمي الوحش علشان طريقة تفكيره تبقى ناضجة”.

main 2024-10-27Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

سرير الذكاء الاصطناعي.. يتتبع شخيرك ويوقظك صباحاً

يلجأ العديد من الأشخاص إلى ساعات أو خواتم ذكية لمراقبة نومهم، ولكن يمكن لبعض الأسرّة مراقبة كل ذلك دون ارتداء أي أدوات على الإطلاق.

يتمتع سرير "تامبور برو إير سمارت كزل" بمواصفات متعدّدة لمنح شعور عميق. لكن سعره ليس في متناول الجميع، إذ تبلغ سعر قاعدته 7600 دولار، ومرتبته 2600 دولار، ما يعني إجمالي 11 ألف دولار للسرير الواحد.

استعرضت صحيفة "ذا صن" مواصفات هذا السرير من إنتاج شركة "دريمز" البريطانية، وهي:


مواصفات السرير يمكن التحكم بقاعدة السرير القابلة للتعديل وفق راحة النائم عليه، من خلال تنزيل تطبيقه على الهاتف الجوال، والتواصل مع المساعد الافتراضي "أليكسا"، القادر على إجراء وظائف التدليك. تتكيّف المرتبة مع الوضع الأنسب والمريح للشخص النائم بشكل تلقائي، ويمكن ضبطها يدوياً، حيث تتوفر 3 خيارات: ناعمة ومتوسطة وثابتة، وهي مصنوعة من اسفنج ذكي عدّلته وكالة ناسا الفضائية. تعدّل المرتبة حرارة الجسد المناسبة مع الأجواء، ففي حال كانت الأجواء باردة تمنح الدفء، كما يقوم الغطاء بعملية التبريد، باستخدام تقنية ذكية مصممة لامتصاص الحرارة الزائدة. هناك منافذ USB على كل جانب من السرير، وهي مفيدة لإبقاء الهاتف الجوال مشحوناً طوال الليل. تتوفر قاعدة السرير بأشكال متعدّدة. ويمكن أن تكون من قسمين في حال كان السرير لشخصين، بحيث تتيح لكل واحد منهم التحكم بجانبه من السرير، دون إزعاج الآخر.   يمكن تعديل القاعدة إلى وضع الجلوس أو رفع الساقين، بحيث يحتوي كل جانب على جهاز تحكم عن بُعد لتبديل الأوضاع كما يراها مناسبة.
محاربة الشخير.. واهتزازات بدل المنبه

يساعد السرير على معالجة الشخير، حيث يتفاعل مع الطريقة المناسبة لتعديل نوم الشخص الذي يعاني من الشخير، لمنحه طريقة نوم أفضل.
يأتي ذلك من خلال قدرة السرير على استشعار الاهتزازات الدقيقة الناتجة عن الشخير، عند هذه النقطة، يقوم تلقائياً برفع رأس النائم بمقدار 12 درجة، ما يؤدي إلى تحرير الممرات الهوائية للنائم ومنع الشخير.
ويمكن برمجة السرير لإصدار اهتزاز لطيف يكون بمثابة منبه لإيقاظ النائم صباحاً، بشكل أفضل بكثير من الاستيقاظ على ضوضاء المنبهات الرهيبة.
كما يمكن محادثة "أليكسا" لإصدار نبرات صوت صباحية كشخص يناديه للاستيقاظ بلطف.

 

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي مجرد وهم.. باحثون يكشفون السبب
  • الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
  • رئيس الوزراء: مصر بالتصنيف «أ» دوليا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • البيانات في عصر الذكاء الاصطناعي: قوة محركة لصنع السياسات وتعزيز الابتكار"
  • كيف يواجه الذكاء الاصطناعي أزمة نقص الكوادر في الأمن السيبراني؟
  • الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
  • سرير الذكاء الاصطناعي.. يتتبع شخيرك ويوقظك صباحاً
  • قمة المعرفة 2024 تستشرف مستقبل المهارات واقتصاد الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي الشامل.. الوحش الحقيقي!
  • جامعة القاهرة تدشن المرصد الاقتصادى باستخدام الذكاء الاصطناعي