تفاصيل لقاء محافظ أسيوط مع نقيب الصحفيين
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
استقبل اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط وفدًا من مجلس النقابة العامة للصحفيين برئاسة الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، والكاتب الصحفي جمال عبدالرحيم سكرتير عام النقابة والكاتب الصحفي هشام يونس وكيل أول نقابة الصحفيين والكاتب الصحفي محمد سعد عبدالحفيظ وكيل نقابة الصحفيين، والكاتبة الصحفية شيرين عبد العظيم مدرب معتمد بالاتحاد الدولي للصحفيين IFJ ونائب رئيس تحرير الأهرام، والكاتبة الصحفية نهى لملوم مدرب معتمد بالاتحاد الدولي للصحفيين IFJ علي هامش زيارتهم للمحافظة لعقد دورة تدريبية للصحفيين بمحافظات أسيوط والمنيا وسوهاج بالتعاون بين نقابة الصحفيين والاتحاد الدولي حول السلامة المهنية للصحفيين والرد على الشائعات والتعامل مع المعلومات الإلكترونية يومى السبت والأحد 26 -27 أكتوبر الجاري.
وجاء ذلك بحضور اسلام عوض مستشار المحافظ لشئون الإعلام والاتصال السياسي والمتحدث الرسمي للمحافظة والكاتب الصحفي وائل سمير رئيس اللجنة النقابية ومدير مكتب جريدة الأهرام بأسيوط والكاتب الصحفي عبدالله تمام رئيس تحرير جريدة اليوم وموقع اليوم الإخباري والكاتب الصحفي يونس درويش وكيل اللجنة النقابية ومدير مكتب جريدة الشروق بأسيوط، بالإضافة إلى مجموعة من الكوادر الصحفية وأعضاء النقابة.
وأعرب محافظ أسيوط عن سعادته لتلك الزيارة مؤكدًا احترامه وتقديره لمهنة الصحافة ولجموع الصحفيين، ولهذه النقابة العريقة، إيمانًا بالدور الكبير الذي تؤديه الصحافة المصرية في تعزيز ونشر الوعي والمعرفة، وتبنى القضايا الوطنية.
وأشار المحافظ خلال اللقاء، إلى أن المحافظة حريصة على تقديم كامل الدعم إلى الصحفيين في أداء رسالتهم الصحفية وتفعيل دورهم الصحفي في خدمة المجتمع وذلك نظرًا لدورهم المهم والقوي حيث أنهم عين المسئول التي تبصره بالمشكلات والسلبيات الموجودة بالمحافظة مما يساهم في حلها لصالح العمل والمواطن لافتًا إلى أنه يرحب بكافة الأفكار والآراء الواعية والإيجابية والبناءة، مشيدًا بدور اللجنة النقابية للصحفيين بأسيوط، في إبراز أنشطة المحافظة، والتغطية المميزة لكافة فعالياتها، ونشرها على نطاق واسع، بالإضافة إلى دورهم الرائد في التصدى للشائعات المغرضة خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.
من جانبه قدم نقيب الصحفيين خالد البلشي الشكر إلى محافظ أسيوط علي حفاوة الإستقبال ودعمه للأسرة الصحفية بالمحافظة معربًا عن سعادته بزيارة أسيوط مؤكدًا أن الفترة المقبلة ستشهد تطورًا ملحوظًا في مجال بناء الانسان المصري بما يحقق المصلحة العامة للصحفيين ومؤسسات الدولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الاتحاد الدولي للصحفيين الاتصال الاتصال السياسي الاجتماع الأحد الاتحاد الدولي الان الإنس الاهرام الإلكتروني الإلكترونية الأنسان الب البلشي البن الات افة الاتحاد البناء التهم التصدي التصدي للشائعات أكتوبر التعامل اكتوبر الجاري ألا البنا التعاون أصل العام العريقة العمل العامة العر العري ألف الصحفي الصحفية خلال درويش دعم
إقرأ أيضاً:
لجنة حماية الصحفيين الدولية تدين مقتل الصحفي الحطامي بهجوم حوثي في مأرب
أدانت لجنة حماية الصحفيين الدولية، مقتل المخرج السينمائي مصعب الحطامي، بهجوم حوثي في محافظة مأرب شمال شرق صنعاء.
واستنكرت اللجنة في بيان لها، بشدة الهجوم بطائرة بدون طيار شنته جماعة الحوثي في 26 أبريل/نيسان والذي أسفر عن مقتل الصحفي والمخرج السينمائي مصعب الحطامي وإصابة شقيقه المصور صهيب الحطامي أثناء عملهما بالقرب من مدينة مأرب وسط اليمن.
وقالت سارة قضاة، المديرة الإقليمية للجنة حماية الصحفيين: "يُعدّ مقتل مصعب الحطامي تذكيرًا صارخًا للمجتمع الدولي بأن الأطراف المتحاربة في اليمن تنتهك القانون الدولي بقتلها المدنيين. هذا العنف العشوائي يُعرّض جميع الصحفيين الذين يمتلكون الشجاعة الكافية لتوثيق الحرب في اليمن لخطر شديد".
وأضافت: "ندعو المجتمع الدولي إلى التحقيق في الهجوم ومحاسبة المسؤولين عنه".
وأشار إلى أن الحطامي غادر موطنه اليمن إلى الأردن، حيث درس السينما، قبل أن ينتقل إلى هولندا ويحصل على الجنسية الهولندية. حيث عمل مصورًا مستقلًا، يُنتج أفلامًا وثائقية ويكتب لوسائل إعلام مختلفة، منها الجزيرة.
ولفتت إلى أن الحطامي عاد مؤخرًا إلى اليمن مع زوجته لتصوير فيلم وثائقي عن مسقط رأس والديه، وقُتل أيضًا ثلاثة جنود حكوميين في الهجوم.
وبحسب البيان، فإن الخطامي يعد الصحافي العشرين الذي يُقتل في اليمن منذ عام 2015، عندما شن التحالف الذي تقوده السعودية غارات جوية على المتمردين الحوثيين الذين سيطروا على العاصمة اليمنية صنعاء.
ووفقا للبيان، فإن وفي ديسمبر/كانون الأول 2024، أعلن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية إعدام 11 شخصًا، من بينهم الصحفي اليمني محمد المقري، الذي اختطفه التنظيم عام 2015 واتهمه بالتجسس، مشيرا إلى أنه وبين عامي 2015 و2020، قُتل 18 صحفيًا في اليمن.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا