يمن مونيتور:
2025-03-17@01:20:10 GMT

اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية

يمن مونيتور/قسم الأخبار

قال مسؤولون في هونغ كونغ إنهم اكتشفوا حفريات ديناصورات لأول مرة، على جزيرة نائية غير مأهولة، وهي جزء من حديقة جيولوجية.

وأشار المسؤولون الحكوميون في بيان إلى أن الحفريات كانت جزءا من ديناصور كبير من العصر الطباشيري، يتراوح عمره بين 145 مليونا إلى 66 مليون عام، وسوف يحتاجون إلى إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد نوع الديناصور.

وعثر على الحفرية في جزيرة بورت في حديقة اليونسكو الجيولوجية العالمية في المياه الشمالية الشرقية للمدينة.

وقالت وزيرة التنمية، بيرناديت لين هون هو: “إن الاكتشاف له أهمية كبيرة ويوفر أدلة جديدة للبحث في علم البيئة القديمة في هونغ كونغ”.

ويرجح الخبراء أن الديناصور ربما دُفن تحت الرمال والحصى ثم عاد إلى السطح بعد فيضان كبير، ثم دُفن مرة أخرى في موقع الاكتشاف، وفقا للبيان.

وجاء هذا الاكتشاف بعد أن حذرت إدارة الحفاظ في مارس الماضي مكتب الآثار والمعالم التابع لها إلى وجود بعض الصخور الرسوبية التي تحتوي على مواد يشتبه في أنها أحافير فقارية.

وفي السابق لم يتم العثور إلا على حفرية سمكة تعود إلى عصر الديناصورات في هونغ كونغ.

وقالت الحكومة إنها كلفت خبراء صينيين بإجراء تحقيقات ميدانية في الموقع. وأغلقت جزيرة بورت أمام الجمهور من يوم الأربعاء حتى إشعار آخر لتسهيل التحقيقات والحفريات المستقبلية.

وسيتم عرض الحفريات في مركز اكتشاف تراث هونغ كونغ في تسيم شا تسوي، إحدى مناطق التسوق الشهيرة في المدينة، بدءا من يوم الجمعة. كما تخطط الحكومة أيضا لافتتاح ورشة عمل مؤقتة للجمهور لمراقبة كيفية تجهيز الخبراء للحفريات بحلول نهاية عام 2024.

 

المصدر: ذي غارديان

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الديناصورات هونغ کونغ

إقرأ أيضاً:

واشنطن تؤكد: تطور نوعي في قدرات الطيران المسير اليمني

 هذا التطور، الذي يعكس براعة الخبراء اليمنيين في ، يضع الولايات المتحدة أمام معضلة استراتيجية جديدة، حيث لم يعد بإمكانها الاعتماد على هيمنتها التقليدية في سماء المنطقة.

 التقرير، الذي أعده الصحفي جون إيسمي بالاستناد إلى تحقيقات باحثين في تتبع الأسلحة، يؤكد أن القوات اليمنية، بقيادة جماعة أنصار الله قد طورت تقنيات متقدمة تجعل طائراتها المسيرة أكثر تخفيًا وقدرة على الطيران لمسافات أطول، مما يمنحها ميزة غير مسبوقة في مواجهة القوات الأمريكية والإسرائيلية.

التقرير الأمريكي يزعم إلى أن مكونات خلايا وقود الهيدروجين،  أحدثت نقلة نوعية في الأداء التشغيلي لهذه الطائرات. هذه التقنية، التي تعتمد على تفاعل كيميائي لتوليد الكهرباء دون انبعاث حرارة أو ضوضاء ملحوظة، تجعل من الصعب على أنظمة الرادار الأمريكية لرصد الطائرات المسيرة اليمنية، مما يعزز من قدرتها على اختراق الدفاعات الجوية.

ما يثير الدهشة حقًا هو أن هذا التطور لم يكن نتاج دعم خارجي حصري، كما تحاول بعض الأطراف الترويج، بل هو ثمرة جهود محلية بامتياز. مصادر غربية، من بينها تقرير لمجلة "وول ستريت جورنال" نُشر في يوليو 2019، أكدت أن برنامج الطائرات المسيرة اليمنية يحمل طابعًا محليًا واضحًا، حيث يعتمد الخبراء اليمنيون على ابتكاراتهم الخاصة لتطوير هذه الأسلحة رغم الحظر الدولي المفروض على استيراد التكنولوجيا العسكرية.

التقرير الأمريكي ينقل عن تيمور خان، المحقق في منظمة "كونفليكت أرمامنت ريسيرش"، أن خلايا الوقود الهيدروجيني قد تتيح للطائرات المسيرة اليمنية الطيران لمسافة تصل إلى 2000 ميل، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف المدى السابق.

 وهذا يعني أن صنعاء باتت قادرة على استهداف مواقع في عمق الأراضي السعودية أو حتى الإسرائيلية، كما حدث في يوليو 2024 عندما أصابت طائرة مسيرة يمنية هدفًا في تل أبيب، مما أذهل المحللين العسكريين

مصادر أجنبية أخرى، مثل تقرير نشره موقع "إيران برايمر" في مايو 2022، تؤكد أن ترسانة اليمنيين من الطائرات المسيرة تُعد الأكثر تنوعًا وتطورًا لكن ما يغفل عنه الكثيرون هو أن هذا التطور لم يكن مجرد نتيجة لنقل تكنولوجيا جاهزة، بل هو عملية معقدة تضمنت الهندسة العكسية والتصنيع المحلي. الخبراء اليمنيون، الذين تلقوا استطاعوا تفكيك طائرات مسيرة تم اسقاطها مثل mq9 ليصنعوا منها نماذج متطورة تلبي احتياجاتهم القتالية. هذا الإبداع المحلي هو ما جعل الطائرات اليمنية قادرة على التكيف مع التحديات الميدانية، بعكس الطائرات الأمريكية التي تعتمد على سلاسل إمداد معقدة ومكلفة.

 في سياق متصل، أشار تقرير لشبكة "إن بي سي نيوز" في فبراير 2024 إلى أن اليمنيين استخدموا طائراتهم المسيرة لإصابة حركة الشحن في البحر الأحمر بالشلل، مما دفع الولايات المتحدة وبريطانيا إلى شن ضربات جوية لم تحقق النتائج المرجوة.

 الباحث توم كاراكو من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أكد أن اليمنييين يمزجون بين الطائرات المسيرة والصواريخ بطريقة مبتكرة، مما يجعل من الصعب على الدفاعات الغربية التصدي لها.

عرب جورنال

مقالات مشابهة

  • سكان جزيرة غرينلاند يتظاهرون أمام مبنى القنصلية الأميركية
  • ‎اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل
  • اكتشاف متحور جديد من فيروس كورونا في خفافيش البرازيل
  • إكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل
  • حيث الإنسان يعيد الحياة والبسمة لأهالي قرية نائية بمحافظة أبين ...مشروع للمياه النقية ينهي معاناتهم وألامهم
  • «الاتحاد الشبابي لدعم مصر» يُطلق مبادرة «لمتنا» بالتعاون مع أهالي جزيرة هيسا في أسوان
  • تشمل زلازل مدمّرة.. الخبراء يحذّرون من كوارث طبيعية تهدّد أمريكا
  • زلزال بقوة 5.4 ريختر يضرب شبه جزيرة ميناهاسا في إندونيسيا
  • منتجع ريكسوس بريميوم جزيرة السعديات يدعو الضيوف للاستمتاع بعروضه الرمضانية الشيقة
  • واشنطن تؤكد: تطور نوعي في قدرات الطيران المسير اليمني