مطار الجزائر يُعلن عن توظيف مضيفات وهذه الشروط
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أعلنت شركة تسيير مصالح ومنشآت مطار الجزائر، عن فتح باب التوظيف لمناصب مضيفات الاستعلام.
وحسب بيان للشركة، فإن المؤهلات المطلوبة لهذا المنصب تتمثل في المستوى الجامعي. وإتقان اللغات، العربية، الفرنسية والإنجليزية.
كما إشترطت الشركة الأدب والمجاملة، والموثوقية مضمونة في جميع الظروف، والمظهر اللائق، والاحتفاظ بالسرية.
وفيما يتعلق بالسن المطلوب، حددته الشركة ما بين 22 سنة و30 سنة.
وعلى الراغبين في التقديم، إرسال سيرة ذاتية خاصة بهم، مع صورة شمسية حديثة، على البريد الالكتروني التالي:
[email protected]
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
قرار قضائي بشأن البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة توظيف الأموال
أجلت محكمة القاهرة الاقتصادية، اليوم، محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين، بتهمة توظيف الأموال للدور الاول من شهر نوفمبر لتعذر حضور المتهمين.
وكانت جهات التحقيق، قد قررت إحالة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين إلى المحكمة الاقتصادية، بتهمة توظيف الأموال.
واستمعت النيابة لشهادة العديد من المجني عليهم، والذين تواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ هدير عاطف وبلال فاروق عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي المتهمين شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهما الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار إليهم خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، وقّع عليها المتهم بلال فاروق، وتلقوا منهم أموالهم، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.
اليوم محاكمة البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة توظيف الأموال البلوجر هدير عاطف .. قرار جديد من المحكمة حول اتهامها بالنصب والاحتيال
واستجوبت النيابة العامة ثلاثة متهمين (هدير عاطف، هاجر فاروق، تامر عادل، فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت المتهمة هدير عاطف في التحقيقات بدعوة زوجها المتهم بلال محمود الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو سبعة أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل تقديم أرباح الاستثمار إليه، وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا من مسكنهما مقرًّا لممارسة هذا النشاط، مؤكدة أنها كانت حلقة الوصل بينه وبين عملائه، وموضحة تفاصيل مزاولتهما هذا النشاط.