3 قتلى بعد انهيار مبنى في إسبانيا
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تسبب إثر انهيار مبنى سكني في مدينة سانتاندير شمالي إسبانيا، أمس السبت، في 3 قتلى على الأقل، وأعلنت أجهزة الطوارئ في إقليم كانتابريا نقل 8 مصابين إلى المستشفى.
وتردد أن الانهيار كان بعد انفجار تسبب في اندلاع حريق أخمدهفيما بعد، لكن أجهزة الطوارئ واصلت البحث عن ضحايا وسط الأنقاض حتى بعد الظهر.ونقل التلفزيون الرسمي "أر.
تي.في.إي" عن السلطات أن من بين المصابين أيضاً سكان مبان مجاورة تعرض بعضها لأضرار بالغة، وأضافت القناة أن ضابطي شرطة أصيبا أيضاً بجروح طفيفة خلال الإنقاذ.
وحسب "أر.تي.في.إي" كان يعيش في المبنى المؤلف من 3 طوابق، 21 ساكناً وقت الحادث.
وقالت يوجينيا غوميز، رئيسة منطقة كانتابريا وعاصمتها سانتاندير: "يجب أن نؤكد الوفاة المأساوية لثلاثة".
ونقلت القناة عن غوميز أن المبنى انهار في الساعات الأولى من الصباح، بسبب انفجار غاز على الأرجح.
???????? #ÚLTIMAHORA | Ascienden a tres los muertos por el derrumbe de un edificio en Santander tras una explosión de gas
???? https://t.co/6EzZ9zxQAK pic.twitter.com/7fyDtJrziS
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسبانيا
إقرأ أيضاً:
أحدهم قضى 45 عاما.. من أبرز السجناء الفلسطينيين المفرج عنهم؟
أعلن نادي الأسير الفلسطيني أنه سيتم الإفراج عن 602 من المعتقلين الفلسطينيين بينهم 50 محكوما بالسجن المؤبد، في مقابل إطلاق حركة حماس لـ6 رهائن إسرائيليين.
وأضاف أنه من المقرر إبعاد 108 من الأسرى خارج الأراضي الفلسطينية، وستكون مصر هي نقطة العبور الأولى.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السجناء البارزين الذين سيتم الإفراج عنهم، السبت، في صفقة التبادل مع حماس، وهم:
عمر الزعبن.. قائد بارز في الجناح العسكري لحماس حكم عليه بـ27 مؤبداً و25 سنة سجن، متهم بالمسؤولية عن مقتل 27 إسرائيليًا. عبد الناصر عيسى.. خلف قائد حماس البارز يحيى عياش ("المهندس")، الذي قاد نشاطات حماس في شمال الضفة الغربية وكان مسؤولًا عن العديد من العمليات الانتحارية. عثمان بلال.. قيادي في حماس حكم عليه بـ27 مؤبداً بسبب هجمات تسببت في مقتل وجرح العديد من الإسرائيليين. نعال برغوثي.. قضى 45 عاما في السجون الإسرائيلية، وهي أطول فترة قضاها أسير فلسطيني، وتم اعتقاله مرة أخرى بعد الإفراج عنه في صفقة جلعاد شاليط.ومنذ بدء الهدنة، تسلمت إسرائيل 22 رهينة بينهم 3 قتلى مقابل إطلاق سراح أكثر من 1100 معتقل فلسطيني.
وينصّ اتفاق التهدئة في مرحلته الأولى التي تنتهي في الأول من مارس على أن تطلق حماس سراح 33 رهينة، بينهم 8 قتلى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 1900 معتقل فلسطيني محتجزين في سجونها.