أصيب أكثر من 40 جنديا للاحتلال، 15 منهم بجروح خطيرة، في عملية دهس بواسطة شاحنة، في منطقة "غليلوت" قرب إحدى القواعد العسكرية في "تل أبيب".

وأظهرت لقطات بثتها حسابات عبرية، شاحنة اقتحمت موقفا كان يستعد جنود الاحتلال لاستقلال حافلة أمامه، وقالت وسائل إعلام عبرية، إن الجنود كانوا متجهين إلى قواعدهم العسكرية.



وأشارت إلى أن عددا من المصابين محاصرون تحت عجلات الشاحنة، وهم في حالة خطيرة، فيما ضربت قوات الاحتلال طوقا كبيرا في المنطقة، وتوجهت عشرات سيارات الإسعاف، لنقل المصابين بأعداد كبيرة.

ولفتت إلى أن عناصر الاحتلال، أطلقوا النار على سائق الحافلة وقتلوه.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية دهس جنود الاحتلال جنود قتلى الاحتلال دهس المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

فرنسا تنسحب من أكبر قواعدها العسكرية في ساحل العاج (شاهد)

أعادت فرنسا رسميًا إلى ساحل العاج القاعدة العسكرية الكبيرة التي كانت تشغلها على مدى نحو خمسين عامًا بالقرب من أبيدجان، وذلك في إطار اتفاق بين البلدين.

وشهدت قاعدة "بور بويه"، التي تضم الكتيبة 43 للمشاة والبحرية، احتفالًا بمناسبة تسليمها، حيث رُفع علم ساحل العاج في ساحة القاعدة، وأُعيد تسميتها باسم أول رئيس أركان للجيش في ساحل العاج، توما داكين وتارا.

Faransiiska oo si Rasmi ah Uga Baxay Saldhiggiisii Milateri ee Ivory Coast.#Somalia pic.twitter.com/ALdBXUB2rh — Dawan TV (@Dawan_tv) February 21, 2025
وأكد وزير دفاع ساحل العاج، تيني بيراهيما وتارا، أن هذه الخطوة تمثل "مرحلة جديدة في علاقات الصداقة والتعاون الاستراتيجي بين البلدين". من جانبه، أشار وزير الدفاع الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، إلى أن "العالم يتغير، ومن الواضح أن علاقتنا الدفاعية يجب أن تتطور"، معربًا عن فخره بـ"العلاقة المبنية على الصداقة والمهنية العالية" بين باريس وأبيدجان.

وأضاف لوكورنو أن "فرنسا تغير من طبيعة حضورها، لكنها لا تختفي".


وتأتي هذه الخطوة تتويجًا لعملية بدأت قبل عامين بين البلدين، تم الإعلان عنها رسميًا من قبل رئيس ساحل العاج، الحسن وتارا، في 31 كانون الأول/ ديسمبر 2024.

وتندرج هذه الخطوة في إطار إعادة تنظيم فرنسا لوجودها العسكري في إفريقيا، حيث اضطرت القوات الفرنسية إلى الانسحاب من عدة دول في منطقة الساحل الإفريقي، إما طوعًا أو تحت الضغط، خاصة بعد وصول عسكريين إلى السلطة في دول مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر.

وكانت فرنسا قد أعادت في كانون الثاني/ ديسمبر الماضي قاعدة "فايا" العسكرية إلى الجيش التشادي، وذلك بعد وقت قصير من إعلان تشاد فسخ الاتفاقات العسكرية مع باريس.

وتُعتبر تشاد، التي كانت محورًا رئيسيًا للانتشار الفرنسي في إفريقيا، آخر نقطة تمركز للقوات الفرنسية في منطقة الساحل، حيث سحبت باريس قواتها من مالي وبوركينا فاسو والنيجر في أعقاب الانقلابات العسكرية وتصاعد المشاعر المعادية لفرنسا في تلك الدول.


منذ نهاية عام 2022، بدأت علاقات فرنسا تتوتر مع عدد من دول غرب أفريقيا، وخاصة منطقة الساحل، مما اضطر الجيش الفرنسي إلى مغادرة تلك الدول بعد إنهاء الاتفاقيات العسكرية التي كانت تشرع وجوده في مستعمراته السابقة.

مقالات مشابهة

  • مقتل طيار أمريكي وإصابة آخر بإطلاق نار في قاعدة عسكرية
  • مقتل طيار أمريكى وإصابة آخر في قاعدة عسكرية فى نيو مكسيكو
  • مصرع طيار أمريكي وإصابة آخر في حادث إطلاق نار بقاعدة عسكرية
  • حادثة سير خطيرة تخلف إصابة سائق شاحنة بمدخل مدينة آسفي
  • تشييع فلسطيني بعد تعمد الاحتلال دهسه بآلية عسكرية في طولكرم (شاهد)
  • فرنسا تنسحب من أكبر قواعدها العسكرية في ساحل العاج (شاهد)
  • شاهد..دور الهلال الأحمر المصري على معبر رفح في استقبال المصابين ومرافقيهم
  • استهدفت حافلات في بات يام.. انفجارات تهز تل أبيب ..!
  • كوت ديفوار تتسلم آخر قاعدة عسكرية فرنسية على أرضها
  • صحيفة عبرية تكشف ما يقلق جيش الاحتلال