بوابة الفجر:
2025-03-09@22:02:33 GMT

قريبًا.. مصر تبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

قريبًا.. مصر تبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. تستعد مصر لإدخال التوقيت الشتوي لعام 2024 اعتبارًا من مساء يوم الخميس 31 أكتوبر، حيث ستتم إعادة الساعة 60 دقيقة، وذلك وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023 الذي ينظم هذا الأمر.

تطورات التوقيت الصيفي والشتويقريبًا.. مصر تبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024

بعد انقطاع دام سبع سنوات، تم استئناف العمل بالتوقيت الصيفي في مصر في أبريل 2023.

يعتمد هذا النظام على تقديم الساعة 60 دقيقة، مما يساعد في ترشيد استهلاك الطاقة خلال الصيف، حيث يسعى إلى تقليل استخدام الكهرباء والوقود في ظل الأوضاع الاقتصادية المتغيرة عالميًا.

آلية التوقيت الشتوي

بموجب القانون، يبدأ التوقيت الشتوي في الخميس الأخير من أكتوبر سنويًا، حيث يتم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة، مما يجعل النهار أقصر والليل أطول. هذه الخطوة تهدف إلى تحقيق استخدام أمثل للطاقة، إذ تسهم في تخفيض استهلاك الكهرباء والتدفئة خلال فصل الشتاء.

أهداف التوقيت الصيفي

يسعى نظام التوقيت الصيفي إلى تحقيق فوائد اقتصادية، منها:

ترشيد استهلاك الكهرباء خلال ساعات النهار الأطول.

تقليل الحاجة إلى الوقود لإنتاج الطاقة.

التكيف مع التغيرات الاقتصادية العالمية وارتفاع تكاليف الطاقة.


تعتبر هذه التعديلات خطوة مهمة في إطار تحسين استهلاك الطاقة وتعزيز الاقتصاد المصري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 موعد التوقيت الشتوي التوقیت الشتوی

إقرأ أيضاً:

من الكسل الحكومي إلى النهضة الشمسية.. مقترح يعيد أمل الكهرباء للعراق بشراكة متكاملة

كتب / حسنين تحسين


"الحلول ليست للمشاكل فقط و لكن للظروف ايضًا" مشكلة الكهرباء بالعراق مشكلة واقعية إلى حد الملل من البحث عن حلول لها. عولجت تقليديًا إلى حد التخدير و لا حل بالأفق إلا حلول خارج الصندوق، و هذا قطعًا لا يقبله مصاب بالمرض الهولندي!

الكسل الحكومي مرض يصيب الدول ذات الكوادر الضعيفة فنيًا و اداريًا و التي تحكم شعب بسيط و عاش بفوضى القرارات إلى حد فساد عقلية الانتماء. هذا ما يفسره عدم اعتراض الكوادر المتقدمة بالوزارات المعنية بمجال الطاقة بداية العقد الماضي على بناء العراق لمحطات كهربائية تعمل بوقود الغاز، على الرغم من عدم إنتاج العراق للغاز او عدم قدرته على استغلال حقوله!!  بسبب ضعف الكوادر غير المؤهلة للتطوير و التفكير بحلول حيث اثبتت التجربة ان بعد عام الاحتلال الامريكي 2003 و لا مشروع قومي بالعراقي قام بسواعد الكوادر الفنية، هذا الواقع المؤلم و اسبابه كثيرة.

المهم الان نحن امام مشكلة أشارنا لها بمقالات سابقة و هي مشكلة الوقود لمحطاتنا الكهربائية و كذلك الزيادة العشوائية غير المنطقية بالحاجة الفعلية للطاقة، و على ما يبدو انه لا حل متاح إلا الطاقة الشمسية و بما ان النكسة ستحدث فجأة سيكون المواطن غير مستعد في حين المستغلين للحاجة قد اعدوا العدة لذلك على الدولة حماية المواطنين من فقدان الطاقة و كذلك من استغلال ضعاف النفوس، حيث سترتفع اسعار الألواح و البطاريات و كذلك نصب المنظومات و مسؤولية الدولة عدم ترك المواطن يواجه مصيره بسبب فشل متراكم ليس له ذنب فيه.

ما الحل؟ الحل الذي نقترحه مفيد للحكومة و للمواطن، و هو ان تقوم الدولة هي بنصب منظومات الطاقة الشمسية بالبيوت و هي من تبيع المواد اللازمة لكل مواطن يريد نصب هذه المنظومة و ذلك من خلال تأهيل كوادرها الوسطية لهذا الأمر البسيط فنيًا، و بذلك نحافظ على السعر المعقول و تبعث الدولة رسالة للمواطن انها تساعد بالحلول و بدل ان تخسر اموال ستجني هي الاموال بدل الجلوس و العويل و اليأس بانتظار رحمة الدول، و بذات الوقت يكسب المواطن الراحة و الاستقلال بموضوع الطاقة.

مقالات مشابهة

  • وزير الطاقة الإسرائيلي يأمر بوقف نقل الكهرباء إلى غزة
  • وزير الطاقة الإسرائيلي يوجه بقطع الكهرباء عن غزة
  • "نماء لتوزيع الكهرباء" تنتهي من تركيب 77% من العدادات الذكية
  • مصدر بـالكهرباء: إنشاء شركة مشتركة بين مصر واليونان تضم مشغلي الكهرباء قريبًا
  • واشنطن توقف إعفاء العراق من شراء الكهرباء الإيرانية
  • الكهرباء تستعد للصيف بخزين ستراتيجي من الوقود
  • مدرب لياقة بدنية يوضح التوقيت المناسب لممارسة الرياضة خلال شهر رمضان
  • فساد قطاع الكهرباء يُطيح بصور وأصنام قادة تحالف العدوان
  • الكهرباء: إنتاج الطاقة سيصل إلى 27 ألف ميغاواط خلال الصيف المقبل
  • من الكسل الحكومي إلى النهضة الشمسية.. مقترح يعيد أمل الكهرباء للعراق بشراكة متكاملة