عاجل. الحرب بيومها الـ387: مجازر في غزة وقصف على الضاحية الجنوبية لبيروت ومباحثات بالدوحة حول صفقة تبادل
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
نحو 25 بلدة ومستوطنة إسرائيلية أصبحت في مرمى حزب الله، والمرشد الإيراني في أول إشارة له بعد هجوم إسرائيل: "لا ينبغي المبالغة في خطوة إسرائيل، ولا ينبغي الاستهانة بها"، والمجلس الوزاري المصغر يلتقي الليلة لبحث الانتقام الإيراني
يصل رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي إلى الدوحة الأحد ويلتقي مع نظيره الأمريكي إضافة إلى وزير خارجية قطر لبحث صفقة في غزة تشمل إطلاق سراح أسرى إسرائيليين في غزة بعد مقتل يحيى السنوار قائد حماس ورئيس مكتبها السياسي.
وفي الجبهة اللبنانية وجه حزب الله إنذارا فوريا لسكان بلدات ومستوطنات شمال إسرائيل بالإخلاء لأنها نقاط استهداف تموضع فيها الجيش الإسرائيلي ومركباته الثقيلة كما قال بيان الحزب. هذا وقد أعلنت الوكالة الوطنية اللبنانية أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت في ساعة مبكرة من الأحد الضاحية الجنوبية لبيروت.
المصادر الإضافية • وكالات ومواقع
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جدلٌ في بواتييه الفرنسيّة بعد إعادة تسمية لافتات الشوارع بأسماء قادة وشخصيات مؤيدة للقضية الفلسطينية نزوح قسري: عائلات فلسطينية تبحث عن الأمان في ظل الهجمات الإسرائيلية المتواصلة في شمال غزة استنكار ودعوات عربية وغربية لوقف التصعيد بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران غزة قطر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنان حزب الله بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل أسلحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل أسلحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة غزة قطر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنان حزب الله بنيامين نتنياهو الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل أسلحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الحزب الديمقراطي قتل الذكاء الاصطناعي دونالد ترامب حركة حماس فيضانات سيول السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة
زنقة20| متابعة
أكد رئيس الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومصانع صيد السمك السطحي، حرمة الله محمد الأمين، خلال مشاركته في المعرض الدولي أليوتيس بأكادير، على الدور المحوري لسفن RSW في تنمية الاقتصاد المحلي بجهة الداخلة وادي الذهب.
وأوضح حرمة الله في تصريح لوسائل اعلام بالمعرض الدولي اليوتيس باكادير، أن هذه السفن تساهم في ضمان استدامة نشاط الصيد السطحي، مما يوفر فرص شغل دائمة ويساهم في تحريك عجلة الاقتصاد الجهوي وتعزيز مكانة المغرب في السوق الدولية للمنتجات البحرية.
وأشار ذات المتحدث إلى أن دخول سفن RSW إلى الداخلة عام 2004 شكل تحولًا استراتيجيًا في القطاع، حيث ساهم في تجاوز مشكلة موسمية الصيد التي كانت تقتصر على مواسم الأخطبوط، ليصبح الصيد متاحًا على مدار العام.
وأبرز محمد الامين حرمة الله أن هذه السفن ساعدت في تشغيل أكثر من 28 ألف شخص، أي ما يمثل 30% من اليد العاملة النشيطة بالجهة، كما دعمت إنشاء أكثر من 30 مصنعًا للتبريد والتعليب، مما عزز تثمين المنتوج البحري ورفع قيمته الاقتصادية.
وشدد حرمة الله على التزام الفاعلين في القطاع بدعم الرؤية الملكية لتنمية الساحل الأطلسي الإفريقي بطريقة مستدامة، من خلال الاستثمار في البحث العلمي والتكوين وتعزيز التقنيات الحديثة في الصيد البحري.
كما أشار ذات المسؤول، إلى أن هذه الدينامية ساهمت في استقطاب كفاءات وطنية، حيث يضم أسطول سفن RSW أكثر من 150 مهندسًا وتقنيًا متخصصًا، مما يعزز فرص الاستثمار في القطاع.
وتعد الكونفدرالية المغربية للصيد السطحي قوة اقتصادية مهمة، حيث تضم 25 شركة و28 سفينة RSW، وتساهم في خلق أكثر من 700 وظيفة مباشرة في البحر و13,500 وظيفة مباشرة على اليابسة، 60% منها من النساء، بالإضافة إلى 40,000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة على المستوى الوطني. ويعكس هذا الزخم الاقتصادي الدور الأساسي للصيد البحري في تحقيق التنمية المستدامة بالداخلة وتعزيز مكانة المغرب كفاعل رئيسي في الاقتصاد الأزرق.