ورثت عنها الصوت الحلو.. كيف تحدثت نادية مصطفى عن ابنتها همسة؟
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
علاقة حب وصداقة نوع خاص تجمع الفنانة نادية مصطفى بابنتها همسة، التي ورثت عن والداتها صوتها العذب، وطالما تحدثت عنها في العديد من المحافل، وظهرا معًا في الكثير من الحفلات الغنائية، وهو ما نلقي عليه تزامنًا مع عيد ميلاده نادية مصطفى اليوم 27 أكتوبر.
ميلاد الفنانة نادية مصطفىتحب الفنانة نادية مصطفى منزلها وأسرتها كثيرًا، وتجمعها علاقة مختلفة ببناتها، وهو ما تحدثت عنه خلال لقاء لها مع الإعلامية منى الشاذلي: «بعشق فكرة المطبخ وكل مكان في البيت، بحب أعمل كل حاجة بنفسي»، وعن علاقتها ببناتها عبرت أنهم أسرة فنية جميلة جدًا، وأن ابنتها همسة أحبت المضي على خطاها والغناء، إذ أنها تغني في الأوبرا وعلى العديد من المسارح.
لا يخلو بيت نادية مصطفى عن الحديث عن الفن، ولا يخلو بيتها من الغناء حتى أثناء السفر أو ركوب السيارة، بحسب تصريحاتها، قائلة: «الغناء هو حديثنا المتواصل، وربيّت بناتي على سماع الموسيقى القيمة الهادفة، وبنحب نغني كل الأغاني القديمة، حتى لما نسافر بنحب نصطاد ونغني بختك يا أبو بخيت أوبريت سعاد حسني».
فيما عبرت همسة ابنة الفنانة نادية مصطفى، خلال اللقاء، عن حبها لأغاني والدتها وعبد الحليم حافظ وأم كلثوم وعبد الوهاب وفيروز، لافتة إلى أنها تربت على أغاني جميع المدارس الكبرى من المطربين: «ماما دي ست الحبايب علمتني كل حاجة زيها، وأنا بحب الغنا منها وورثت الصوت الحلو، هي دايمًا كانت متواجدة معانا على الرغم من شغلها».
رسالة من نادية مصطفى لابنتها«فرحة بيتي دايمًا، هي آخر العنقود ونن العين من جوه هموستى الحلوة، يارب دايمًا فرحانة وسعيدة وموفقة وبصحة»، بهذه الكلمات عبرت عن حبها لابنتها معبرة أنها دومًا تشاركها كل لحظات حياتها: «هي مفرحة قلبي دايمًا، ربنا يوفقها ويكرمها من أوسع الأبواب ويحقق أحلامها ويسعد قلبها ويرزقها الرفقه الصالحة والسند الصالح يا رب، وتفضل عاشقة للغناء ومعجونة بالفن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة نادية مصطفى نادية مصطفى الفنانة نادیة مصطفى دایم ا
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. حلم العودة إلى منصات التتويج في كأس الخليج
أبوظبي (الاتحاد)
أوقعت قرعة «خليجي 26» منتخبنا الوطني، ضمن المجموعة الأولى، مع الكويت وقطر وعُمان، ويطارد «الأبيض» حلم العودة إلى منصات التتويج الخليجية، بعد آخر لقب حققه في «نسخة 21» بالبحرين عام 2013، عندما فاز باللقب الثاني في تاريخه بالبطولة، والأول خارج أرضه بعد «لقب 2007» في أبوظبي.
ويعيش منتخبنا مرحلة رائعة، ويقدم مستويات طيبة في الفترة الماضية، خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، بالفوز على قيرغيزستان 3-صفر، وقطر 5-صفر.
ويملك «الأبيض» تاريخاً لافتاً في البطولة بخلاف التتويج مرتين، حيث جاء في المركز الثاني 4 مرات في نسخ 1986 و1988 و1994 و2017، والمركز الثالث 5 مرات في نسخ 1972 و1974 و1982 و1998 و2014، بينما غاب عن «النسخة الأولى» فقط.
وتعوّل الجماهير على البرتغالي باولو بينتو المدير الفني لمنتخبنا، من أجل العودة إلى منصات التتويج الخليجية بعد غياب، في ظل الإمكانات القوية والعناصر المتميزة في قائمة «الأبيض»، والتي تجمع الخبرة والشباب، كما أن البطولة الظهور الأول للمدرب البرتغالي في البطولة الخليجي، كما أن الجماهير تعتبر بطولة كأس الخليج محطة مهمة لتحضير المنتخب للتصفيات المؤهلة لكأس العالم.
ويملك منتخبنا لاعبين متميزين بين صفوفه، لاسيما يحيى الغساني، وعبد الله حارب، وفابيو ليما، بالإضافة إلى طحنون الزعابي، وخليفة الحمادي، ومحمد العطاس، زايد سلطان، وعبد الله إدريس، ويحيى نادر، وخالد الظنحاني، والحارس المتألق خالد عيسى.