مصر والمغرب وعُمان أبطال «شاطئية عربية الجامعات»
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
توجت مصر والمغرب وسلطنة عُمان بألقاب دورة الألعاب الشاطئية العربية الجامعية الثالثة، التي نظمها الاتحاد العربي للرياضة الجامعية، واختتمت فعالياتها بمدينة أغادير، بعد 3 أيام من المنافسات بين 7 دول، في كرة القدم والطائرة (طلاب وطالبات).
وحلقت مصر بلقب الطالبات لـ (الطائرة الشاطئية)، وحلت المغرب في الوصافة وتونس ثالثة، بينما حققت المغرب المركز الأول في كرة القدم (طلاب) وتلتها موريتانيا ثم مصر، وذهب لقب الطائرة (طلاب) إلى سلطنة عمان وحلت ليبيا ثانية، والمغرب ثالثة.
وأقيمت مراسم حفل الختام في ملعب المنافسات على شاطئ مدينة أغادير المطل على المحيط الأطلسي، بحضور الدكتور محمد صبحي حسانين النائب الأول لرئيس الاتحاد العربي للرياضة الجامعية، الدكتور حمد كرم الكعبي الأمين العام للاتحاد، سمير فطاجو الرئيس المنتدب للجامعة الملكية المغربية، وكبار المسؤولين في مدينة أغادير، حيث تم تكريمُ القيادات الرياضية الجامعية المغربية وكبار المسؤولين في مدينة المضيفة الذين قدموا كل الدعم لإنجاح الدورة في نسختها الثالثة، وإهداؤهم درع الاتحاد العربي للرياضة الجامعية.
وشمل التكريم الدكتور سمير فطاجو وكبار المسؤولين بمدينة أغادير، عزيز أمزازي والي جهة سوس ماسة عامل عمالة أغادير اداوتنان، كريم أشنكلي رئيس جهة سوس ماسة، عزيز أخنوش رئيس المجلس البلدي، عبد العزيز بنضو رئيس جامعة ابن زهر، عزيز بوسليخن رئيس الجامعة الدولية، كما تم إهداء درع البطولة التذكاري إلى جميع رؤساء الاتحادات المشاركة، وإلى الدكتور محمد صبحي حسانين والدكتور حمد كرم الكعبي وحمدي خليل مدير العلاقات الخارجية بالاتحاد ومحمد دركل المدير المالي للبطولة.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصر المغرب ع مان الاتحاد العربي للرياضة الجامعية الألعاب الشاطئية
إقرأ أيضاً:
رئيس برلمان لبنان يدعو الدروز للحفاظ على انتمائهم العربي والإسلامي
بيروت – دعا رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، امس الأحد، أبناء طائفة الموحدين الدروز إلى الحفاظ على انتمائهم العربي والإسلامي وتأكيد حرصهم بأن يكونوا جزء لا يتجزأ من الدولة سواء في سوريا أو لبنان.
كلام بري جاء في كلمة بثت بالفيديو في ذكرى اغتيال النظام السوري البائد لمؤسس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان كمال جنبلاط في 16 مارس/ آذار 1977.
وقال بري: “يا أبناء الجبل وأبناء طائفة الموحدين، اليوم في هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها المنطقة العربية، أنتم مدعوون، كما كنتم دائمًا أوفياء لتاريخكم، إلى تأكيد موقفكم الراسخ بالحفاظ على الانتماء العربي والإسلامي، وحرصكم على أن تكونوا جزءا لا يتجزأ من الدولة في سوريا أو في لبنان”.
كما دعا بري الدروز إلى “البقاء دوما إلى جانب فلسطين وقضيتها العادلة وعدم الوقوع في فخ مخططات العدو الإسرائيلي، وهو ما شكّل ضمانته على الدوام دور وليد بك جنبلاط المؤتمن على هذا الإرث الكبير”.
ولفت بري إلى أن كمال جنبلاط كان مناضلا أمميا وعربيا، وآمن بلبنان وحدوده، ورفض نظام الطائفية السياسية في سبيل قيام دولة المواطنة المدنية والمساواة والعدالة الاجتماعية وصيانة وحدة الوطن.
وأضاف بري: “في هذه الذكرى نستحضر تاريخا طويلا من النضال المشترك مع وليد جنبلاط في سبيل وحدة لبنان وانتمائه العربي، والرفض للاحتلال الإسرائيلي”.
وفي وقت سابق الاحد، حذر الزعيم الدرزي والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط، من الاختراق الفكري الصهيوني لأبناء الطائفة الدرزية واستخدام بعضهم “إسفينا” لتقسيم سوريا تحت شعار “تحالف الأقليات”.
وجاء كلام جنبلاط في خطاب من قصره في بلدته المختارة بقضاء الشوف في محافظة جبل لبنان، بحضور تجمع كبير من المناصرين.
الأناضول
Previous مصر تستعد لمؤتمر دولي لإعمار غزة وتكشف عن مبادرة لنشر قوات حفظ سلام Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results