#سواليف

علق عالم الآثار المصري الشهير #زاهي_حواس، على شهرة #الكلب الذي صعد إلى قمة #الهرم خلال الأيام الماضية، وتسبب في دعاية كبيرة للسياحة في البلاد بعد تداول فيديو لللواقعة بشكل كبير.

وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج “الحكاية”، رأى زاهي حواس أن سبب شهرة هذا الكلب جاءت عبر عمرو أديب والشخص الذي صور الفيديو الذي يوثق الكلب على أعلى الهرم.

وأضاف حواس أنه في الهرم منذ عشر سنوات، وهناك كلاب كثيرة تصعد الهرم، وهناك كلاب ضالة في كل مكان.

مقالات ذات صلة بذور فلسطينية تصل إلى “سفينة نوح” في القطب الشمالي.. ما قصتها؟ 2024/10/27

وأردف: “اليوم كنت في محاضرة أمام تمثال أبو الهول وشاهدت كلبين، وقلت إن الكلب الذي صعد فوق الهرم سيكون وسيلة لمساعدة هذه الكلاب، بدلا من أن تكون ضالة، وسعيد بأن سفيرة قبرص دفعت أموالا من أجل جمع الكلاب والحفاظ عليها بدلا من بقاء هذه الكلاب ضالة في منطقة الهرم، وهذا الكلب أصبح اشهر كلب في العالم”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف زاهي حواس الكلب الهرم

إقرأ أيضاً:

الدنمارك.. السر الكامن وراء التضحية بـ”أحجار الشمس” الغامضة

الدنمارك – ألقى سكان جزيرة بورنهولم الدنماركية منذ حوالي 4900 عام مئات من الأحجار المنحوتة بشكل غامض في خنادق قبل دفنها، في طقس غامض يرتبط بحدث طبيعي ضخم.

تعرف هذه الأحجار باسم “أحجار الشمس”، وكان هدف وضعها في الخنادق لغزا حتى وقت قريب. وكشفت الأدلة الحديثة أن هذه التضحية كانت رد فعل على ثوران بركاني هائل.

ويعتقد علماء الآثار أن هذا البركان، الذي كان قويا لدرجة أنه حجب أشعة الشمس، دفع سكان بورنهولم إلى القيام بطقوس تضحية لإعادة إشراق الشمس.

ويقول روني إيفيرسن، عالم الآثار من جامعة كوبنهاغن: “الشمس كانت أساسية بالنسبة للثقافات الزراعية المبكرة في شمال أوروبا، حيث اعتمدوا عليها في جلب المحاصيل. وعندما اختفت الشمس بسبب الضباب البركاني في طبقة الستراتوسفير لفترة طويلة، كان هذا أمرا مرعبا لهم”.

وتم اكتشاف الأحجار في موقع أثري في بورنهولم يسمى “فاساغارد”، الذي يعتقد أنه كان مجمعا دينيا لعبادة الشمس، ويعود تاريخه إلى الفترة بين 3500 و2700 قبل الميلاد.

وفي هذا الموقع، اكتشف علماء الآثار أكثر من 600 حجر شمس، بعضها كامل والبعض الآخر مجزأ، مدفونة في خنادق بجانب ممر في الموقع. وكانت الأحجار مسطحة ومستديرة، وتحمل نقوشا تشع من المركز، ما يرمز إلى أشعة الشمس.

ويعتقد علماء الآثار أن هذه الأحجار كانت جزءا من طقوس روحانية مرتبطة بالشمس والخصوبة والنمو.

وتشير الأدلة الجغرافية والبيئية إلى وجود ثوران بركاني ضخم حدث في الفترة نفسها. وفي طبقات الجليد المستخرجة من غرينلاند وطبقات الرواسب السنوية في ألمانيا وبيانات حلقات الأشجار في الولايات المتحدة، عُثر على دلائل على انخفاض ضوء الشمس نتيجة للانفجار البركاني.

وتوضح هذه الأدلة أن التضحية بأحجار الشمس كانت محاولة من سكان بورنهولم للتعامل مع الظروف المناخية القاسية أو ربما للتعبير عن امتنانهم لعودة الشمس. وبعد فترة من هذه التضحية، تغير تصميم الموقع بشكل كبير، ما يعكس التحولات الثقافية والاجتماعية التي شهدتها المنطقة، ويحتمل أن تكون مرتبطة بالآثار الطويلة الأمد للبركان والهجرة الجماعية عبر أوروبا.

نشرت الدراسة في مجلة “Antiquity”.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • «عالم الشاي».. الذي ينتسب إليه 90% من سكان العالم
  • بتفسير علمي.. عالم أكسفورد يفنّد أسطورة وحش بحيرة “لوخ نيس”
  • “Energizer” تدخل عالم الحواسب المحمولة ببطارية تدوم لأيام
  • رئيس “أبل” يكشف عن روتينه الصباحي الذي يساهم في نجاحه
  • حبس شخصين في واقعة العثور على قطع أثرية وتوابيت فرعونية ببني سويف
  • “بيعت في مناطق حدودية وجنوب السودان”.. اتهامات لسلطات جوبا بإهمال مناشدات ضبط الآثار السودانية المسروقة
  • تفاصيل حصرية حول “جاسوس الإستخبارات” الذي تحول من مهاجر سري إلى “معارض منعدم الجنسية”
  • وزير التجارة التركي يعلق على الاعلان “الوقح”
  • الدنمارك.. السر الكامن وراء التضحية بـ”أحجار الشمس” الغامضة
  • كلاب ضالة تسحل طفلاً في نجران