إنهيار منزل شعبي على رؤوس ساكنيه نتيجة الأمطار في محافظة المحويت (صور).

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

طقوس العصر الحديدي.. سر تثبيت رؤوس المومياوات بالمسامير.. ما القصة؟

سر جديد عن وجود رؤوس المومياوات مثبتة بمسامير، حيث كشف علماء الآثار السبب عن دق مسمار ضخم في جماجم المومياوات  ووضعها للعرض.

كشف لغز قطع رؤوس المومياء وتثبيتها بمسامير

استنتج العلماء السبب بأنه بهدف إلى تبجيل المومياء عند الموت أو تم تثبيتها كعرض للترهيب والقوة، حيث يشير ذلك إلى الدوافع المتنوعة وراء طقوس وضع المسامير على الرأس، فضلاً عن تقديم أول دليل مباشر على أنماط الحركة البشرية في شبه الجزيرة الأيبيرية خلال العصر الحديدي.

فيلم المومياء مبالغ فيه .. عمرو سلامة يثير الحدل بتصريحاتهعلماء يكتشفون لغز المومياء الحامل بعد سنوات من الغموض.. ماذا وجدوا؟

وقال مؤلف الدراسة وعالم الآثار روبين دي لا فوينتي سيواني من جامعة برشلونة المستقلة في وفق وسائل إعلام أجنبية أنه: “تشير هذه النتيجة إلى أن ممارسة قطع الرؤوس كانت تُطبق بطريقة مختلفة في كل موقع”، وأضاف أن هذا “يبدو أنه يستبعد التعبير الرمزي المتجانس”.

وفي دراستهم، قام الباحثون بفحص سبع جماجم مقطوعة ومسمرة، من المرجح أن تكون كلها لذكور، تم استردادها من موقعين من العصر الحديدي بويج كاستيلار وأولاستريت .

العثور على جماجم

وفي أيبيريا بويج كاستيلار، تم العثور على الجماجم على طول الواجهة الداخلية للجدار المحيط بالمستوطنة، مما يشير إلى أنها كانت معروضة كدليل على القوة لتخويف الأعداء والحفاظ على النظام من خلال الخوف داخل المستوطنة أيضًا.

وفي الوقت نفسه، تم العثور على اثنتين من الجماجم من أولاستريت في شارع في وسط المدينة القديمة، مما يشير إلى أنه ربما تم عرضها على الحائط أو مدخل المنازل المجاورة، ربما احتفالاً بالمتوفى، كما أوضح الفريق.

وفي الوقت نفسه، تم العثور على جمجمة أولاستريت الثالثة في أحد الجدران الخارجية للمستوطنة، مما يشير إلى أنها قد تمثل بدلاً من ذلك غنيمة حرب.

ولتحديد أصل كل جمجمة، قام الفريق أولاً بتحليل نظائر الأكسجين والسترونشيوم المستقرة في الأسنان لكل عينة.

ومن خلال مقارنة قيم النظائر المأخوذة من الجماجم مع القيم المرجعية لكل موقع - والتي تم حسابها من عينات الرواسب والنباتات المحلية - تمكن الفريق من تحديد أي الجماجم كانت من رجال محليين، وأيها كانت من أماكن أبعد.

وافترض العلماء أنه إذا كانت غنائم حرب، فإنها لن تأتي من المواقع التي تم تحليلها - بينما إذا كانت أفرادا محترمين، فمن المرجح أن يكونوا محليين"، كما أوضح دي لا فوينتي سيواني.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 26 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في غزة
  • عراقجي: لن ندخل في مفاوضات مباشرة مع أمريكا
  • مديريات المحويت تُحيي ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام
  • مسير لخريجي دورات طوفان الأقصى بمدينة المحويت
  • مسير لخريجي دورات طوفان الأقصى في المحويت
  • عدد من مديريات المحويت تحيي ذكرى استشهاد الإمام علي
  • بعد 25 يوما.. وفاة ربة منزل طعنها زوجها لرفضها العودة إليه في المنوفية
  • طقوس العصر الحديدي.. سر تثبيت رؤوس المومياوات بالمسامير.. ما القصة؟
  • بنزين مغشوش يتسبب بأعطال واسعة وسط استياء شعبي
  • صلاح حليمة: تضامن شعبي واسع مع الجيش السوداني في مواجهة قوات الدعم السريع