صحيفة الاتحاد:
2025-02-22@20:39:51 GMT

8 لاعبين إسبان ينشرون «الرعب» في «البرنابيو»!

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة برشلونة يدمر «الأرقام القياسية» في «زلزال الرباعية» يامال: هل تصدقون الآن أنني أملك قدماً يمنى؟


شهدت مباراة «الكلاسيكو» بين ريال مدريد وبرشلونة، على ملعب سنتياجو برنابيو، والتي انتهت بفوز «البارسا» بـ «رباعية»، ضمن «الجولة 11» من «الليجا»، مشاركة 8 لاعبين إسبان مع برشلونة في التشكيلة الأساسية التي بدأت اللقاء.


ليكون «الكلاسيكو» شاهداً على عصر جديد لـ «البارسا»، مع تشكيلة أغلبها من خريجي أكاديمية «لاماسيا»، وهي المباراة الأولى التي تشهد مشاركة هذا العدد ضمن التشكيلة الأساسية لبرشلونة ضد الريال منذ «كلاسيكو»، مارس 2013، تحت قيادة جوردي رورا، وكانت في الدوري الإسباني على نفس الملعب، ولكن وقتها تعرض «البارسا» للهزيمة بهدفين مقابل هدف، وبالتالي تصبح المرة الأولى في تاريخ مواجهات الفريقين بالدوري، التي يشارك 8 لاعبين إسبان بصفة أساسية، ويفوز «البارسا» برباعية، ما يعني أن «الثماني» الإسباني نشروا الرعب في ملعب «برنابيو» بالنسبة لجماهير «الريال».
وإجمالاً شارك 10 لاعبين إسبان في المباراة، بعد الدفع بكل من داني أولمو «26 عاماً» وبابلو مارتن «20 عاماً» في الشوط الثاني.
اللاعبون الثمانية الأساسيون في تشكيلة «البارسا» هم الحارس إنياكي بينا «25 عاماً»، باو كوبارسي «17 عاماً» إنييجو مارتينيز «33 عاماً»، أليكس بالدي «21 عاماً»، مارك كاسادو «21 عاماً»، بيدرو جونزاليس «21 عاماً»، لامين يامال «17 عاماً»، فيرمين لوبيز «21 عاماً»، وبالتالي أصبح إجمالي المشاركين مع برشلونة أمام «الريال» 10 لاعبين إسبان، منهم 7 لاعبين تحت 21 عاماً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإسباني الليجا ريال مدريد برشلونة لامين يامال

إقرأ أيضاً:

سفاح المعمورة.. تفاصيل جديدة صادمة عن رجل قانون أثار الرعب في الإسكندرية؟

في دهاليز مدينة الإسكندرية، حيث تتشابك الحكايات وتتعانق الأزقة المظلمة مع الأسرار، كُشف النقاب عن واحدة من أكثر القضايا الجنائية رعبًا في السنوات الأخيرة.. بطلها قاتل متسلسل ارتدى عباءة القانون ليخفي بين طياتها جرائم مروعة، ليصبح "سفاح المعمورة" اسمًا محفورًا في ذاكرة المصريين.

خيوط الجريمة.. مسرح بلا رحمة

في الأسبوع الثاني من انكشاف جريمة نصر الدين السيد المحامي، لم تتوقف الصدمات، بل تكشّفت تفاصيل تقشعر لها الأبدان.. رجل القانون الذي من المفترض أن يكون حصنًا للعدالة، تحول إلى صياد بارع، يختار ضحاياه بعناية ليوقع بهم في شباكه، ثم ينهي حياتهم بدم بارد، دون وازع أو ندم.

نجاح، شقيقة إحدى الضحايا، سردت فصولًا مأساوية من القصة، كاشفة أن أختها تركية تعرفت على المحامي المجرم أثناء نزاع قضائي، لكنه كان كالثعبان الذي يُسقط فريسته في وهم الأمان قبل أن ينقض عليها.

لم يكن مجرد محامٍ خاسر في المحاكم، بل قاتل محترف استخدم القانون كواجهة لغدره.. فقد خطط للإيقاع بتركية، وسحب أموالها قبل أن يُجهز عليها، كأنها لم تكن سوى ورقة نقدية انتهت صلاحيتها.

شركاء في الجريمة.. دائرة الجحيم تتسع

لم يكن نصر الدين السيد وحيدًا في مخططه الشيطاني، فقد كشفت التحقيقات تورط آخرين، بعضهم ساعده في سحب أموال الضحايا، بينما تولى آخرون إخفاء آثار الجريمة.. رجال ونساء، جميعهم التقطوا خيوط الشر التي نسجها السفاح، ليصل عدد المقبوض عليهم إلى ستة، بينهم صديق مقرب يدعى "ب.ح"، كان يوكل إليه قضايا إيصالات الأمانة والتعاملات المشبوهة، مما جعل الشبهات تحوم حوله بقوة.

جرائم تحت الأرض.. القاتل والبصمة الأخيرة

الرعب لم يتوقف عند سرقة الأموال، بل امتد ليشمل دفن الضحايا في قاع الشقق.. أسفل الطابق الأرضي، حيث تحول الإسمنت إلى شاهد صامت على فظاعة ما ارتُكب.. الزوجة العرفية، الموكلتان، المهندس.. أربعة أرواح قُبِرت مع أسرارها، وكأن هذا السفاح استلهم جرائمه من أعتى القتلة المتسلسلين في التاريخ.

لكن هل كانت هذه هي النهاية؟ التحقيقات لا تزال مستمرة، وجديدها لم يكن أقل صدمة، إذ عثرت الأجهزة الأمنية على شقة استأجرها المتهم، حيث كانت هناك آثار لحفر غامض، ما يطرح سؤالًا أكثر رعبًا.. كم عدد الضحايا الذين لم يُكشف عنهم بعد؟ وهل كنا أمام جزار أودع المزيد من الجثث في أماكن لم تُكتشف بعد؟

مطالب بالقصاص.. والمجتمع ينتظر الحكم

وسط هذا المشهد الدموي، تقف أسر الضحايا على حافة الألم، تتوسل لتحقيق العدالة.. محمد سامي، محامي الضحية تركية، أكد أن عائلتها تطالب بدفن رفاتها وإنزال أقسى عقوبة على هذا السفاح الذي لم يكتفِ بالقتل، بل امتص حياة ضحاياه حتى الرمق الأخير.

ومع استمرار التحقيقات، يبقى السؤال المعلق في سماء هذه القضية: هل كان نصر الدين السيد مجرمًا منفردًا، أم أن هناك مزيدًا من المتواطئين الذين لم يُكشف عنهم بعد؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات أكثر سوداوية، لكنها بالتأكيد لن تمحو أثر الرعب الذي زرعه "سفاح المعمورة" في قلوب المصريين.

مقالات مشابهة

  • «زينة» عائلية.. «البيلي» وأحفاده ينشرون البهجة في كفر الشيخ
  •  تلمسان.. تفكيك عصابة إجرامية زرعت الرعب في أوساط المواطنين
  • البرازيل تحرم نيمار من أسطول سياراته!
  • جنود بالجيش ينشرون صورا مع الوالي الأسبق عثمان محمد يوسف كبر من داخل مسجد النور
  • بعد عقود من الرعب.. تفسير منطقي لـفوانيس الأشباح
  • قرعة أبطال أوروبا تضع الريال بمواجهة أتلتيكو وبرشلونة امام بنفيكا
  • لامين يامال يرفض الريال
  • الاقتصاد السوري يحتاج إلى نصف قرن لاستعادة عافيته بعد الحرب التي دمرته
  • سفاح المعمورة.. تفاصيل جديدة صادمة عن رجل قانون أثار الرعب في الإسكندرية؟
  • تحدث كمشجع برشلوني.. غوارديولا متحفظ على تهنئة الريال