الكابينت الإسرائيلي يجتمع اليوم لمُناقشة "ما بعد الهجوم على إيران"
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
قالت قناة كان العبرية، إن مجلس الوزراء الأمني السياسي الإسرائيلي (الكابينت) سيجتمع اليوم الأحد، لمناقشة الهجوم على إيران، وإمكانية رد طهران بعده.
وأوضح مصدر إسرائيلي، أن أهداف الهجوم تم تحديدها مسبقا ولم تتغير خلال الأيام العشرة الماضية، وهي نفس الأهداف التي تم التخطيط لها مسبقا، حتى قبل هجوم الطائرات بدون طيار على منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مدينة قيساريا.
ووفق "كان"، فإن بعض وزراء حكومة نتنياهو اعتقدوا أن نطاق الهجوم في إيران لم يكن كافياً، رغم أن قرار الهجوم تم اتخاذه بالإجماع.
وقبل تنفيذ الهجوم في إيران، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعات شخصية لإطلاع الوزراء المقربين منه الذين لم يشاركوا في المشاورات على آخر المستجدات. وزودهم نتنياهو بتفاصيل الهجوم استعدادا للتصويت الرسمي الذي تم عبر الهاتف بعد ذلك. ولم يذكر مسؤولون إسرائيليون كبار أن الهجوم كان أيضًا ردًا على محاولة اغتيال رئيس الوزراء في قيساريا.
وكانت إسرائيل قد هاجمت ليل الجمعة نحو 20 هدفا في إيران في عملية استمرت عدة ساعات. وذكر الجيش الإسرائيلي أن الأهداف التي تمت مهاجمتها شملت أهدافًا عسكرية، بما في ذلك منشآت إنتاج الصواريخ، ومجموعة من صواريخ أرض جو المصممة للحد من حرية عمل القوات الجوية. وفق قوله
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اليوم.. المحكمة الدستورية الكورية تصدر حكمها في عزل رئيس الوزراء هان دوك سو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الإثنين، جلسة للنظر في قرار عزل رئيس الوزراء هان دوك-سو، وذلك بعد ثلاثة أشهر من تصويت الجمعية الوطنية لصالح عزله على خلفية اتهامات تتعلق بمحاولة فرض الأحكام العرفية.
ووفقًا لوكالة "يونهاب"، من المقرر أن تصدر المحكمة حكمها صباح اليوم، حيث يتطلب تثبيت قرار العزل موافقة ستة قضاة من أصل ثمانية حاليًا. وفي حال تأييد العزل، سيعني ذلك الإقالة النهائية لهان، أما إذا رُفض، فسيعود إلى منصبه.
وتشمل الاتهامات الموجهة إلى هان تورطه المزعوم في محاولة فرض الأحكام العرفية، وعرقلة تعيين قضاة إضافيين في المحكمة الدستورية، والتدخل في تحقيقات خاصة تتعلق بالرئيس يون سيوك-يول والسيدة الأولى كيم كيون-هي.
من جانبه، نفى هان جميع الاتهامات، مؤكّدًا أنه لم يدعم الأحكام العرفية ولم يشارك في أي تحركات لنشر القوات في الجمعية الوطنية.