خبير يمني يكشف عن بيتع تمثال من آثار اليمن القديم بمزاد مونتي كارلو
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشف الخبير اليمني الهتم في علم الآثار، عبد الله محسن عن بيع تمثال من آثار اليمن القديم في مزاد مونتي كارلو بإمارة موناكو.
وقال محسن -في منشور على صفحته بالفيسبوك- إن تمثالاً من آثار اليمن، من الكالسيت، يعود للقرن الأول الميلادي، بيع يوم الاثنين الماضي 21 أكتوبر في مزاد مونتي كارلو في إمارة موناكو.
وذكر أن التمثال من مقتنيات تاجر الآثار الفرنسي فرانسوا أنتونوفتيش، المشهور بمجموعته من التماثيل الأثرية اليمنية من الجوف.
والقطعة عبارة عن تمثال بورتريه لذكر محفوظ بشكل جيد في الجزء العلوي، بينما الجزء السفلي متضرر جزئيا، والوجه منحوت بدقة عالية مع عيون لوزية كبيرة، وحواجب ولحية كانت مثبتة بتقنية معينة، الأنف طويل ومدبب مع شارب صغير مميز، والشعر قصير ويترك الأذنين كبيرتين وواضحتين، ويوجد تحت البورتريه نقش جزئي بالمسند، ربما يشير إلى المتوفى.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن اثار مزاد عالمي مونتي كارلو تمثال
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.