عميد الكفرة: وصول 500 لاجئ سوداني يومياً يثقل كاهل المدينة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أكد عميد بلدية الكفرة، مسعود عبدالله، أن “وصول 500 لاجئ سوداني يوميًا يُثقل كاهل المدينة ويُسبب تحديات أمنية وصحية”.
وقال “عبد الله” في تصريح لـ”الرائد”، إن “البلدية تواجه تحديات أمنية ناتجة عن الوجود المتزايد للاجئين، حيث تم تسجيل بعض الانتهاكات وحوادث السرقة، مما يشكل ضغطًا إضافيًا على الأجهزة الأمنية في المدينة”.
وتابع، أن “تدفق اللاجئين السودانيين إلى المدينة مستمر بوتيرة يومية، حيث يصل حوالي 500 لاجئ يوميًا، يتوزعون في المحالّ، المزارع، ومواقع أخرى”.
وأردف أن “عدد الأسر اللاجئة التي استقرت في المدينة حتى الآن تجاوز 100 ألف أسرة، بينهم مرضى يعانون من أمراض مثل التهاب الكبد، الإيدز، الملاريا، والدرن”.
وختم موضحًا أن “البلدية خصصت مركزًا صحيًا متكاملًا لتقديم الرعاية الصحية وتوفير العلاج اللازم للاجئين، فيما تعمل بعض المنظمات الإنسانية على توفير الأغطية والمواد الغذائية لهم”.
الوسومعميد الكفرةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: عميد الكفرة
إقرأ أيضاً:
مافي حاجة اسمها حوار سوداني سوداني، واستهبال، ولف دوران
#ولا_كلمة للأعداء والخونة
مافي حاجة اسمها حوار سوداني سوداني، واستهبال، ولف دوران، وتجول بين المواقف وبيعها.
الحوار ينبغي أن يكون بين القوى الوطنية التي دافعت عن الوطن ضد القتل والدمار والإغتصاب والخطف والسجن والنهب والسرقة والذل والإهانة.
أما الذين ساندوا العدوان فينبغي صدور قانون واضح بمعاقبتهم كل حسب جريمته، وحتى يدفعوا للمجتمع ثمن جرائمهم كاملة غير منقوصة: قصاصاً، وأشغالاً شاقة، وسجناً، ومنعاً من التصويت لفترات يحددها القانون، وحرماناً من الامتيازات والحقوق التي توفرها المواطنة.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم تاني بالمشاركة في أي سلطة أو شأن عام حتى لو كان طوعياً مثل إدارة نادي رياضي، أو دخول لجنة مسجد الحي، أو مجلس الآباء في الروضة التي يدرس فيها طفله.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم بالحصول على وظيفة حكومية، أو عقد تجاري، أو عطاء من الحكومة.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم بالحصول على منحة مجانية من الحكومة، أو تخفيض في رسوم.
الإنتماء للوطن فيه واجبات وحقوق ومن يقف مع العدو أو يعادي الوطن بنفسه يفقد أهليته كمواطن صالح.
محمد عثمان إبراهيم