غارات للاحتلال الإسرائيلي على بلدات جنوب لبنان
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة على بلدة "الدوير" جنوب لبنان؛ مما أدى إلى تدمير منزل مواطن في حي "الروس" تدميرا كاملا، ووقوع أضرار كبيرة بالمنازل المحيطة بالمكان المستهدف.
وذكرت الوكالة اللبنانية للإعلام اليوم /الأحد/ أن طيران الاحتلال شن غارة عنيفة استهدفت بلدة "السماعية" جنوب صور، كما شنت الطائرات المعادية سلسلة من الغارات العنيفة، استهدفت بلدات (القليلة والحنية والبرج الشمالي والمالكية).
وأشارت الوكالة إلى أن طيران الاحتلال شن غارة على أطراف بلدة "شمسطار" ومحيطها، كما أغارت الطائرات المعادية على بلدة "يحمر الشقيف" مستهدفة منزلين ودمرتهما.
وفي سياق متصل، قصف حزب الله اللبناني مستعمرة "كريات شمونة" بالصواريخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة لبنان
إقرأ أيضاً:
أكثر من 300 موظف في غوغل يحتجون على بيع تقنيات ذكاء اصطناعي للاحتلال الإسرائيلي
#سواليف
نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” تقريرًا مفصلًا حول احتجاج موظفي “ #ديب_مايند ” في المملكة المتحدة على #صفقات الشركة مع جهات أمنية مرتبطة بحكومة #الاحتلال الإسرائيلي.
وفقًا للتقرير، يسعى حوالي 300 موظف في “ديب مايند” بلندن للانضمام إلى نقابة عمال الاتصالات (Communication Workers Union) بهدف معارضة قرار الشركة ببيع #تقنيات #الذكاء_الاصطناعي لمجموعات أمنية مرتبطة بحكومة الاحتلال الإسرائيلي.
يأتي هذا التحرك بعد أن تخلت “ #غوغل ” في فبراير 2025 عن تعهدها السابق بعدم تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي قد تسبب ضررًا، بما في ذلك الأسلحة والمراقبة.
مقالات ذات صلة مظاهرات تضامنية مع غزة في مدن أميركية وأوروبية وإسلامية وعربية 2025/04/26أثار قلق الموظفين تقارير إعلامية تفيد بأن “غوغل” تقدم خدمات سحابية وتقنيات ذكاء اصطناعي لوزارة حرب الاحتلال الإسرائيلي ضمن مشروع “نيمبوس” (Project Nimbus)، وهو عقد بقيمة 1.2 مليار دولار تشترك فيه مع “أمازون”.
ويخشى الموظفون من أن تُستخدم هذه التقنيات المتقدمة في حرب الإبادة على قطاع غزة، خاصة في عمليات تحديد الأهداف العسكرية.
وأدى هذا القلق إلى استقالات بين الموظفين، حيث استقال خمسة موظفين خلال الشهرين الماضيين احتجاجًا على الصفقة. كما تم فصل بعض الموظفين في الولايات المتحدة بعد احتجاجهم على مشروع “نيمبوس”.
وتسعى حركة التنظيم النقابي للحصول على اعتراف رسمي من الشركة، وإذا لم تنجح المفاوضات، قد يُنظر في اتخاذ إجراءات إضراب. من جهتها، أكدت “غوغل” التزامها بتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول، مشيرة إلى أن البيئة قد تغيرت منذ تعهدها في عام 2018 بعدم تطوير تقنيات أسلحة أو مراقبة.
هذا التحرك يُعد جزءًا من اتجاه أوسع لزيادة النشاط النقابي داخل قطاع التكنولوجيا، حيث يتحدى الموظفون التزامات الشركات الأخلاقية في ظل تزايد استثمارها في تقنيات الذكاء الاصطناعي.