مقالات مشابهة أول بئر نفط في العالم.. قصة أضاءت “أرض النار” وعرضتها هوليوود (صور وفيديو)

‏ساعة واحدة مضت

“اضبط ترددها الآن”.. تردد قنوات ssc المجانية الرياضية على القمر الصناعي نايل سات 2024

‏6 ساعات مضت

سعر طن الحديد اليوم حديد عز يعاود الارتفاع بسوق مواد البناء

‏7 ساعات مضت

وزارة الإسكان.. تعلن رابط التسجيل في شقق الاسكان الاجتماعي 2024

‏7 ساعات مضت

رابط استمارة التسجيل في ملف قفة رمضان 2025 الجزائر interieur.

gov.dz للحصول على مساعدات مالية

‏7 ساعات مضت

حدث الآن .. تردد القنوات الناقله لمباراه الاهلي والعين ببطولة كأس إنتر كونتيننتال 2024

‏7 ساعات مضت

كشف علماء عن أن تسرب الهيدروجين من المنشآت الصناعية من شأنه أن يطلق انبعاثات بمستويات مرتفعة؛ مما يشكّل نتائج صادمة لداعمي الطاقة النظيفة بمساراتها المختلفة.

ووفق أول دراسة من نوعها لقياس تداعيات انبعاثات الوقود النظيف على المناخ، تجاوزت جزيئات الهيدروجين العالقة في الغلاف الجوي المستويات المعتادة.

وبحسب نتائج الدراسة التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن الهيدروجين المنتج في المنشآت الصناعية يتسرّب بمعدل يتراوح بين 1 و2%، وقد يرتفع في بعض الأحيان إلى 4.2%.

وشكّلت هذه النتائج جرس إنذار صادمًا حول انبعاثات الوقود النظيف وتأثيرها في التغيرات المناخية؛ ما يتطلب إجراءات فورية حتى لا يتحول المصدر الآمن والمستدام في خريطة تحول الطاقة إلى عنصر تهديد إضافي.

اختبار هولندي

اختبر علماء معدل تسرّب الهيدروجين من مجمع دلفزيل (Delfzijl) الهولندي، الذي يضم مرافق لإنتاج الوقود الأخضر وتخزينه، ومرفقًا لإعادة التزوّد بالوقود، ومنشآت كيماوية.

وحرص معدو الدراسة -وهم علماء من جامعة غرونينغن- على اختيار هذا المجمع، لموقعه الساحلي البعيد نسبيًا عن منشآت صناعية مشابهة يمكن أن تؤثر سلبًا في دقة النتائج، إذ قد تختلط الانبعاثات الصادرة عنها ولا تؤدي إلى قياس دقيق لحجم التسرب أو الانبعاثات.

معدات في مجمع دلفزيل – الصورة من Chemie park delfzijl

واستعمل العلماء سيارة ركاب لالتقاط عينات من الهواء المحيط بالمجمع، بالإضافة إلى طائرة مُسيّرة مدعومة بمعدات رصد لعينات الهواء فوق المجمع.

وراعى فريق الباحثين جمع عينات الهواء في محيط المجمع وفوقه على مدار 7 أيام غير متتالية، مع الأخذ في الحسبان تنويع العينات بين الهواء في اتجاه الرياح أو عكسه.

واعتمدوا على تقنية كروماتوغرافيا الغاز (Chromatography) لرصد تركيزات الهيدروجين الدقيقة، خاصة أن هذه التقنية تعمل على فصل مواد الهواء عن بعضها.

نتائج صادمة

خلصت الدراسة إلى أن تسرب الهيدروجين من المنشأة الهولندية في الغلاف الجوي بلغ في بعض العينات ما نسبته 4.2% من إجمالي إنتاج المنشأة، مع تأكيد أن طريقة التقاط عينات الهواء وتحليلها كانت على قدر كبير من الدقة.

وتضمّنت نتائج الاختبارات بلوغ تركيزات الهيدروجين العالقة في الهواء مستويات غير مسبوقة، قُدرت بما يتراوح بين 580 و1500 جزء من المليار.

وتفوق هذه النتائج معدل التسرب والانبعاثات المعتاد في الغلاف الجوي؛ ما يتطلب وقفة جادة حول حجم الانبعاثات الصناعية للهيدروجين، وفق نتائج الدراسة المنشورة في مجلة نيتشر (Nature).

واللافت للنظر أن مستوى تسرب الهيدروجين المرتفع لُوحظ على مدار الأيام الـ7 لالتقاط العينات، ولم ينخفض إثر تفاعل مع الغازات المنتشرة في الغلاف الجوي مثل أول وثاني أكسيد الكربون والميثان.

وتيقن العلماء من دقة نتائج الدراسة، في ظل ثبات رقم الكسر المولي (مصطلح كيميائي لرصد كمية مادة بعينها من بين كميات أخرى) الخاصة بالهيدروجين خلال أيام التقاط العينات.

وبرهن ذلك على استمرار تسرب الهيدروجين من المجمع الهولندي، وتدفق انبعاثاته إلى الغلاف الجوي.

تصنيف الانبعاثات

خلال التجربة، تبيّن رصد تسريبات من المنشآت الصناعية في الموقع الخاضع للاختبار، لكن بتركيزات أقل تتراوح بين 500 و800 جزء من المليار.

وأسهمت محطة التزود بالوقود التابعة لشركة توتال إنرجي الفرنسية بتسريب متقطع تجاوز 1000 جزء من المليار.

مجمع دلفزيل في هولندا – الصورة من Groningen Seaports

وكانت أدوات قياس تسرب الهيدروجين في الغلاف الجوي محل جدل خلال الآونة الماضية، ما بين القياس مقارنة بأجزاء من المليون أو المليار.

وعادة ما يفضّل العملاء استعمال معدات الكشف عن التسرب بأجزاء من المليار لرصد التركيزات الأصغر وتأثيرها في المناخ، غير أن هناك تطويرًا حاليًا لمعدات أخرى للكشف عن التسرب مقارنة بأجزاء من المليون.

ويمكن أن يتسبّب التسرب من منشآت إنتاج الهيدروجين الصناعية في زيادة مستويات الاحترار العالمي، بوصفه أحد غازات الدفيئة غير المباشرة، طبقًا لمعلومات نشرها موقع هيدروجين إنسايتس (Hydrogen Insights).

عبء مناخي

تستدعي البيانات حزمة خطوات عاجلة، لمراقبة حجم انبعاثات الهيدروجين وتداعياتها على تغير المناخ.

وتبرز أهمية هذه الخطوة في ظل توقعات ارتفاع الطلب العالمي على الهيدروجين بمعدل 8 أضعاف، مقارنة بحجم الاستهلاك الحالي، بحلول عام 2050.

وينعكس تطور الطلب على زيادة معدل تسرب الهيدروجين، سواء خلال الإنتاج في المرافق، أو النقل والاستهلاك.

وحال استمرار هذا النهج، قد تتحول طموحات الهيدروجين المستقبلية إلى “عبء” إضافي على المناخ.

ورغم أن الهيدروجين لا يُصنّف بوصفه أحد الغازات الدفيئة، فإن دفع انبعاثاته الصناعية لوتيرة الاحتباس الحراري يعادل 12.8 مرة تأثير ثاني أكسيد الكربون، وفق تفاصيل الدراسة.

ويتنافى ذلك مع أسس الاقتصاد منخفض أو خالي الكربون، الذي يتطلب مصادر محايدة كربونيًا، وقد يؤدي تراكم مستويات الهيدروجين في الغلاف الجوي إلى ثبات الميثان في الغلاف الجوي لأمد أطول.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: المنشآت الصناعیة فی الغلاف الجوی من الملیار ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

ما حكم استعمال بخاخ الربو للصائمين؟.. دار الإفتاء تجيب

أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه بعد دراسةِ دار الإفتاء المصرية لواقعِ عملِ بخاخات الربو وشدة احتياج مرضى الجهاز التنفسي لها، والاستماعِ إلى الخبراء المتخصصين ارتأت أنَّ استخدام المريض بخاخات الربو أثناء الصيام لا يؤثر في صحة صومه.

حكم استعمال بخاخ الربو للصائمين

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: هل استعمال بخاخة الربو للمريض عند الاحتياج إليها يُعدُّ من المُفطِّرات في الصوم؟ إن الهواء المستنشَق مِن خلالها إنما هو هواء ضروري للنفس عند حصول نوبة المرض، ولا يضر اختلاط الدواء به؛ لأنه صار بعد امتزاجه به -أي: بالهواء المستنشَق- مِن جنس عناصره اللازمة لحصول المقصود منه بإعادة عملية تنفس مريض الربو لحالتها الطبيعية.

أبرزها الربو وأمراض القلب.. أضرار كارثية للسمنة وزيادة الوزنأعراض الإصابة بمرض الربو ومضاعفاته.. الصحة توضحها

وأشارت دار الإفتاء، إلى أنه داخل في المعفوَّات التي نصَّ الفقهاء على أنها لا تفسد الصوم؛ كاستنشاق الصائم لـ"غبار الطريق"، و"غربلة الدقيق"، و"دخان الحريق"، و"حبوب اللقاح"، و"ما تحمله الرياح"، ومثله ممّا لا يُستَطاعُ الامتناع منه ولا يمكن التحرز عنه ممّا يمتزج بالهواء ولا يتميز عنه.

و لا يؤثر في صحة الصوم بقاءُ شيءٍ مِن أثر هذا الدواء ممَّا لا يتميز عن اللعاب وإن وَجدَ طَعمه في حلقه أو بَلَعَ ريقه مِن بعد ذلك، ولا يكلَّف بالمضمضة.

استخدام بخاخة الربو

وأوضحت دار الإفتاء، أنَّ الهواء المستنشَق مِن هذه الأجهزة عند حصول نوبة الربو إنما هو هواء ضروري لإتمام عملية التنفس الطبيعية؛ فالغرض منه هو توسيع الشعب الهوائية وفتح الممرات الرئوية وتنظيف المخاط المتراكم في الرئة حتى تعود عملية التنفس للمريض إلى حالتها الطبيعية.

وذكرت أن مريض الربو حين تصيبه نوبة المرض؛ يضيق صدره حتى كأنه يرى الموت بأمِّ عينَيه، ولا يصلح الهواء بتكوينه المعتاد لتنفسه إلا بإضافة عنصر الدواء إليه؛ فصار الدواء حينئذٍ بمثابة عنصر مِن عناصر الهواء المستَنشَق اللازمة لحصول المقصود منه، علاوة على صيروته مِن جنس الهواء عند اختلاطه به؛ بمعنى أنه لا يمكن تمييزه عنه ولا يعمل إلا عمله فصار كجزئه، وهو بذلك داخلٌ فيما نَصَّ عليه الفقهاءُ مِن عدم فسادِ الصومِ بتنفُّس الهواء الذي اختلط بـ"غبار الطريق"، و"غربلة الدقيق"، و"دخان الحريق"، و"حبوب اللقاح"، و"ما تحمله الرياح" وما لا يُستَطاعُ الامتناع منه ولا يمكن التحرز عنه ولو كان هذا الامتزاج ناتجًا عن فعل الصائم بممارسته صنعته؛ كالخباز والبنَّاء ونحوهما؛ وذلك لضرورة التنفس.

مقالات مشابهة

  • القبض على وافد لإطلاقه النار في الهواء بالرياض.. فيديو
  • ما حكم استعمال بخاخ الربو للصائمين؟.. دار الإفتاء تجيب
  • روسيا تبني هوائيا عملاقا لدراسة الطقس الفضائي
  • روسيا تشيد هوائيًا عملاقًا لدراسة الطقس الفضائي
  • “عالم من الخيال العلمي”.. اكتشاف طقس لم يسبق له مثيل في كوكب خارجي
  • المنشآت الصناعية في شمال سوريا تشهد نشاطاً ملحوظاً وسط رقابة الجهات الحكومية والتسهيلات المقدمة لهم
  • “الطيران المدني” يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات
  • لمنع أي تسرب.. المباشرة باستبدال أجزاء من أنبوب نقل الغاز إلى كركوك
  • تسرب الغاز داخل مصنع بالقنيطرة يرسل 40 عاملةً إلى المستعجلات
  • هبوط حطام صاروخ تابع لـسبيس إكس فوق بولندا