أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر أنّ إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة مواني الهيئة، اليوم الأحد، يبلغ نحو 12 سفينة، موضحًا تداول 20 ألف طن بضائع، و704 شاحنات و45 سيارة.

وأضاف المركز في بيان، أنّ حركة الواردات شملت نحو 5 آلاف طن بضائع، و397 شاحنة، و27 سيارة، بينما شملت حركة الصادرات نحو 15 ألف طن بضائع، و307 شاحنة، و18 سيارة.

ميناء سفاجا يستقبل العبارة «أمل»

وأشار المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر في بيانه، إنّ ميناء سفاجا يستعد اليوم الأحد، لاستقبال العبارة «أمل» بينما تغادر السفينة «دليلة» التي استقبلها الميناء بالأمس.

حركة التداول في ميناء نويبع

وذكر البيان، إنّ ميناء نويبع شهد تداول 4 آلاف و300 طن بضائع، و405 شاحنات من خلال رحلات مكوكية للسفن الثلاث «سينا» و«أورو» و«آيلة»  سينا ، أورو آيلة.

كما شهد ميناء بورتوفيق اليوم مغادرة السفينة «MILAGRO» وعلى متنها 10 آلاف طن مواد غذائية تصدير إلى الصومال.

سفر 10 آلاف راكب بمواني البحر الأحمر

وكشف المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر، إنّ موانيء الهيئة سجلت وصول وسفر نحو 10 آلاف و15 راكبًا بمختلف المواني.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء بورتوفيق ميناء نويبع حركة الواردات حركة الصادرات تداول البضائع موانی البحر الأحمر طن بضائع

إقرأ أيضاً:

تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟

في ظل تصاعد التوترات الأمنية في البحر الأحمر، باتت الطائرات المسيرة التي تستخدمها ميليشيات الحوثيون تُشكل تهديدًا متزايدًا للملاحة الدولية والقوات العسكرية في المنطقة.

ومع تكثيف الضغوط الدولية وفرض العقوبات الأمريكية، يُواصل الحوثيون تطوير استراتيجيات جديدة لتعزيز قدرات طائراتهم المسيرة، مما يجعل رصدها واعتراضها أكثر تعقيدًا.

 

ويعتمد الحوثيون في ذلك على تقنيات متقدمة، مثل خلايا وقود الهيدروجين، التي تمنح هذه المسيرات مدى أطول وقدرة أكبر على التخفي، ما يطرح تساؤلات حول مدى خطورة هذا التطور على الأمن الإقليمي والدولي.

تقنيات متطورة لمسيرات الحوثي

 

رغم الجهود الدولية لوقف تهريب الأسلحة إلى اليمن، كشفت تقارير حديثة عن استمرار الحوثيين في استيراد مكونات تكنولوجية متقدمة تستخدم في الطائرات المسيرة.

ووفقًا لتحقيق أجراه “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، فقد تم توثيق محاولات لتهريب خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهي تقنية تستخدم لتشغيل الطائرات المسيرة بكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، مما يُعقد عمليات رصدها واعتراضها.

وتتيح هذه التقنية للطائرات المسيّرة التحليق لمسافات أطول دون الحاجة إلى التزود بالوقود أو إعادة الشحن، كما أنها تصدر القليل من الضوضاء والحرارة، مما يجعل اكتشافها عبر أنظمة الاستشعار التقليدية أكثر صعوبة.

يقدر الخبراء أن هذه المسيرات يمكنها قطع مسافة تصل إلى 2250 ميلًا باستخدام خلايا الوقود الهيدروجينية، مقارنة بـ750 ميلًا فقط عند تشغيلها بالطرق التقليدية.

تصاعد الهجمات في البحر الأحمر

خلال العام الماضي، نفذ الحوثيون سلسلة هجمات استهدفت السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة، والصواريخ الموجهة، والزوارق المفخخة.

وبرر الحوثيون هذه الهجمات بأنها تأتي دعمًا للفلسطينيين في غزة، حيث استهدفوا سفنًا على بعد 100 ميل من السواحل اليمنية، مما استدعى ردود فعل عسكرية أمريكية وإسرائيلية تمثلت في ضربات جوية استهدفت مواقع حوثية.

ورغم توقف الهجمات بشكل جزئي بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، فإن تحليل الأسلحة التي تم ضبطها يكشف أن الحوثيين اكتسبوا تقنيات متقدمة تسمح لهم بالتحضير لجولات قادمة من الهجمات.

مصادر التهريب الجديدة

أشار تقرير “مركز أبحاث التسلح في الصراعات” إلى أن خلايا وقود الهيدروجين التي عثر عليها في اليمن صنعت من قبل شركات صينية متخصصة في تقنيات الطائرات المسيرة.

أظهرت وثائق الشحن أن هذه المكونات تم تهريبها عبر طرق غير تقليدية، حيث تم تصنيف خزانات الهيدروجين المضغوط على أنها أسطوانات أكسجين لتجنب اكتشافها.

وفي الوقت الذي كانت فيه معظم الأسلحة المهربة إلى الحوثيين تأتي من إيران، تُشير الأدلة الجديدة إلى أن الحوثيين بدأوا في تنويع مصادرهم، مما يمنحهم استقلالية أكبر في الحصول على المعدات العسكرية المتطورة.

وقال تيمور خان، المحقق في “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، إن “الشحنة التي تم ضبطها تشير إلى سلسلة توريد جديدة، مما يزيد من قدرة الحوثيين على الاعتماد على أنفسهم بدلًا من انتظار الدعم الإيراني”.

تعتمد تقنية خلايا وقود الهيدروجين على إنتاج الكهرباء من تفاعل الهيدروجين المضغوط مع الأكسجين، مما يُولد طاقة نظيفة بكفاءة عالية.

 

وقد استخدمت هذه التقنية سابقًا في مهمات فضائية تابعة لوكالة “ناسا”، كما تم استخدامها في الطائرات المسيّرة العسكرية الأمريكية خلال حروب العراق وأفغانستان.

المادة السابقة

 

مقالات مشابهة

  • تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • شاهد.. صيادون بلا مراكب ولا دعم في ميناء الناقورة جنوبي لبنان
  • تداول 34 سفينة حاويات وبضائع عامة بميناء دمياط
  • تداول 14 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 14 ألف طن 980 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • الرعب البحري القادم من اليمن!!
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
  • تداول 16 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن و937 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر