حسب التقويم اليهودي..إسرائيل تبدأ حداداً وطنياً على ضحايا 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
بدأت إسرائيل، اليوم الأحد، يوماً وطنياً للحداد على ضحايا هجوم حماس، في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، حسب التقويم اليهودي.
ونكست الأعلام في المواقع التذكارية للجنود، الذين سقوطوا مع ضحايا الهجوم في الـ6 و29 دقيقة صباحاً، وهي الساعة التي بدأت فيها الهجمات منذ عام، حس صحيفة "يديعوت أحرونوت".מחר: יום אבל לאומי לציון טבח 7 באוקטובר | כל האירועיםhttps://t.
ومن جهتها نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، عن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال هرتسي هاليفي، في بيان أن "وجود إسرائيل جاء بفضل الذين قتلوا وأصيبوا أثناء الدفاع عن البلاد".
وأضاف "ثمن الحرب باهظ لأمة تسعى إلى الحرية في أرضها"، وأضاف مقتبساً من النشيد الوطني في إسرئيل "إن البطولة التي يبذلها القتلى والجرحى، في الجسد والروح، هي التي تضمن استمرار وجودنا. وعلينا واجب إكمال المهمة نيابة عنهم".
Live update: As Israel starts day of mourning for Oct. 7, IDF chief honors those who gave their lives https://t.co/zCsUX524ee
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) October 27, 2024وستقام المراسم التذكارية الأولى في الـ 11:00 صباحاً، للجنود والعاملين ضمن قوات الأمن الإسرائيلية الذين سقطوا. وفي الـ 2:00 بعد الظهر، ستقام مراسم ذكرى الضحايا المدنيين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهجوم إسرائيل عام على حرب غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
الباحث الشيعي محمد علي الحسيني (مواقع)
في تصريحات مفاجئة وغير متوقعة، كشف محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، عن حقيقة مثيرة تكشف لأول مرة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله.
ففي لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، خلال برنامج "الليوان"، رد الحسيني على سؤال المديفر حول من قتل نصر الله بشكل صادم، قائلاً: "من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي، وليس الجيش الإسرائيلي."
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن خيارها الوحيد لإسقاط القرار الأمريكي الأخير 4 مارس، 2025 هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي 4 مارس، 2025الحسيني، الذي لم يتردد في الإشارة إلى الجيش الأمريكي باعتباره المسؤول عن الاغتيال، شدد على أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح.
الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وحزب الله في تلك الفترة، ويزيد من الغموض المحيط بمقتل نصر الله الذي لطالما ارتبط اسمه بإسرائيل في الأذهان كالدولة المسؤولة عن اغتياله.
غموض حول المصادر:
ورغم خطورة التصريح، رفض الحسيني الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية حول المصادر التي استند إليها في هذه الفرضية المثيرة.
وأوضح قائلاً: "هذه من مصادري، ولا أتكلم عن القوة في مصادري، لكنها مصادر قوية وعميقة، تسمع وترى وتحلل." ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ماهية هذه المصادر، التي يعتقد الحسيني أنها تقدم معلومات غير متاحة للعامة.
ماذا يعني هذا التصريح؟:
هذه التصريحات جاءت لتزيد من تعقيد قضية اغتيال حسن نصر الله، وتثير شكوكًا جديدة حول الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في المنطقة.
إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنها قد تفتح بابًا جديدًا لفهم علاقات القوى العالمية مع حزب الله، وتسلط الضوء على التوترات الخفية التي قد تكون قد دارت خلف الكواليس.
هل سيؤدي هذا الكشف المفاجئ إلى تغييرات في فهم العالم لكيفية تعامل القوى الكبرى مع حزب الله؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات جديدة لهذا اللغز المثير.