بوابة الفجر:
2025-02-02@23:53:37 GMT

لامين يامال: أثبتنا أننا نستطيع هزيمة أي فريق

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

أكد لاعب نادي برشلونة، لامين يامال، على أن لاعبي برشلونة أثبتوا أن بإمكانهم هزيمة أي فريق. 

لامين يامال: أثبتنا أننا نستطيع هزيمة أي فريق

وكان نادي برشلونة قد حقق فوزا عريضا على حساب ريال مدريد برباعية نظيفة. 

وقال يامال - خلال تصريحات صحفية - "نؤمن بأننا أفضل فريق في العالم". 

أحمد سمير: الزمالك له شخصية قوية داخل الملعب مع جوميز الزمالك يواصل مفاوضاته لفسخ عقد سامسون أكينيولا بالتراضي

وتابع: "قيل أننا نتمكن فقط من هزيمة الفرق العادية، والآن تمكنا من هزيمة ريال مدريد في عقر دارهم برباعية نظيفة".

 

واختتم: "اليوم، أثبتنا أننا نستطيع هزيمة أي فريق". 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

كلنا نعيش بستر الله

في حياتنا اليومية، قد نعتقد أننا نعرف الأشخاص من حولنا بناءً على تصرفاتهم الظاهرة، مظهرهم الخارجي، أو حتى ما يعبرون عنه في مناسبات محدودة. لكن الحقيقة التي تغيب عن أذهاننا أحياناً هي أن جوهر الإنسان يظهر غالباً في لحظات الغضب أو الضغط، حيث تُسقط الأقنعة وتظهر النفوس على حقيقتها.

كثيراً ما نتفاجأ بمواقف غير متوقعة من أشخاص كنا نعتقد أنهم معتدلون أو متوازنون في آرائهم وتصرفاتهم، لكن عند التعمق في تعليقاتهم على الأحداث العالمية أو مواقفهم أثناء الأزمات، تظهر حقائق قد تكون صادمة. فقد تكتشف أن شخصاً كنت تعتبره نموذجاً للإعتدال، يحمل في داخله أفكاراً متطرفة تدعو لإبادة شعب أو ديانة بأكملها، أو أن آخر يبدو متزناً، لكنه في الواقع غير سوي، أو أن هناك من يمتلك ثروات طائلة، ومع ذلك يلجأ للاحتيال. هذه التناقضات تطرح سؤالاً كبيراً: لماذا يقدم هؤلاء الأشخاص على أفعال تتنافى مع ما يظهرونه للعالم؟

الحقيقة أننا جميعاً نعيش تحت ستر الله. الستر الذي يغطي عيوبنا وأخطاءنا، ويمنحنا فرصة لإعادة النظر في تصرفاتنا وسلوكياتنا. لكن ماذا لو أُزيل هذا الستار فجأة؟ ماذا لو ظهرت حقيقتنا، وحقيقة الآخرين أمام الجميع دون تصنع أو تجميل؟ كيف ستكون ردة فعلنا حين نرى الجانب الذي نخفيه عن الآخرين؟ وهل سنكون مستعدين لتقبل بعضنا كما نحن، أم أن العلاقات ستنهار تحت وطأة الحقائق المكشوفة؟

الستر هو نعمة عظيمة منحها الله لنا، فهي ليست فقط حماية لخصوصيتنا بل فرصة للتوبة والتغيير. عندما نرى أخطاء الآخرين أو نكتشف حقائق مخفية عنهم، علينا أن نتذكر أننا لسنا معصومين من الزلل، وأننا في حاجة إلى الستر مثلهم تماماً. لذا بدلاً من التركيز على عيوب الآخرين، يجب أن نسأل أنفسنا: كيف يمكن أن نحسن من ذواتنا؟ كيف نعيش حياة صادقة ومتزنة بعيداً عن الأقنعة؟

في النهاية، العبرة ليست في كشف الحقائق أو الفضح، بل في إدراك أهمية السعي نحو تحسين أنفسنا والارتقاء بأخلاقنا وسلوكياتنا. كلنا بشر، نحمل في داخلنا نقاط ضعف وأخطاء، لكن الفارق يكمن في من يستغل ستر الله ليتغير نحو الأفضل، ومن يستغل هذا الستر ليتمادى في أخطائه.

مقالات مشابهة

  • كلنا نعيش بستر الله
  • فريق نادى جامعة حلوان يحقق فوزًا ثمينًا خارج الديار على نادي الظاهر
  • رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة: لن نستطيع قبول طلاب السنة التمهيدية وهذا هو مصيرهم
  • لقطة مهارية للامين يامال في الدوري الإسباني تشعل تفاعلاً
  • يامال وليفاندوفسكي ورافينيا يقودان برشلونة لمواجهة ألفيس
  • مستخدمون: لا نستطيع إلغاء متابعة حسابات ترامب وزوجته ونائبه
  • "لا ماسيا".. من جيل ميسي إلى لامين يامال
  • برشلونة منع يامال من العمرة
  • تشيزني: لامين يامال لاعب موهوب
  • أكانجي: مانشستر سيتي قادر على هزيمة أي فريق في أوروبا