تقرر تحويل الدراسة الحضورية اليوم الأحد 1446/4/24هـ إلى نظام الدراسة عن بعد لجميع طلاب وطالبات جامعة القصيم في جميع مقرات الجامعة.
يأتي هذا استنادًا لتقرير المركز الوطني للأرصاد ونظرًا للتقلبات الجوية بمنطقة القصيم .
أخبار متعلقة بسبب الطقس.. تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائفبعد تحذيرات الأرصاد.

. تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف الأربعاءالدراسة "عن بُعد" في مدارس وجامعة حائل غداً بسبب الأمطارطقس السعودية اليوم
أعلن المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد في المملكة.
حسب بيان المركز، يستمر التوقع بهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على مناطق جازان، عسير والباحة، كذلك على أجزاء من مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة، حائل، القصيم، الرياض، الشرقية والحدود الشمالية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القصيم الدراسة عن بعد أمطار القصيم الدراسة الحضوریة

إقرأ أيضاً:

عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف

الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.

أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.

واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.

وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.

واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.

ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.

وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.

ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.

وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.

وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.

قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • حافظ على نظام غذائي صحي.. حظك اليوم برج الحمل الأحد 22 ديسمبر 2024
  • “إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
  • حتى مساء الأحد.. الأرصاد ينبه من أتربة مثارة على الشرقية
  • الإمارات.. توقعات بسقوط أمطار غداً الأحد
  • عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
  • الوطني للأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • تصل لـ4 تحت الصفر.. انخفاض الحرارة على الحدود الشمالية من الأحد
  • "أثر الدعاية الأسرائيلية على الشباب الجامعي" رسالة ماجستير بجامعة سوهاج
  • “جامعة القصيم” تحتفي باليوم العالمي للغة العربية
  • تظاهرة أمام جامعة كركوك تطالب باعتماد اللغة الكوردية في الدراسة