خطوات مضمونة للحصول على المال من الإنترنت.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل التطور التكنولوجي المتلاحق أصبح عالم يتطور بسرعة نحو الرقمنة، وأصبح كسب المال عبر الإنترنت موضوعًا يجذب الكثيرين، فهل يمكن تحقيق دخل جيد من الإنترنت؟.
نستعرض في السطور التالية، مدى مصداقية كسب المال عبر الانترنت، وما هي الآلية التي تؤهلك لذلك؟ والمهارات المطلوبة.
هناك العديد من الفرص المشروعة لكسب المال عبر الإنترنت لكن هناك أيضاً الكثير من الفخاخ والخداع بعض البرامج وتعدك بأرباح سريعة بدون مجهود عن طريق تقليدك بعض المهام مثل مشاهدة الفيديوهات اول اعجاب او ترك تعليق ايجابي على منتج أو مقدم خدمة ولكنها غالبا ما تكون هذه المواقع غير موثوقة لذلك يجب اخذ الحيطه والحذر قبل الانقراض في اي فرصه لكسب المال عبر الانترنت.
إليكم افضل الطرق لكسب المال:
*العمل الحر او بما يسمى (Freelancing) يمكن لمن يمتلك مهارات في تقديم محتوى جديد ومفيد للمجتمع كذلك الجرافيك والتصميم والكتابة والبرمجه والتصميم وإنشاء المدونات الإلكترونية على منصات مثل Upwork و Freelancer و Fiverr
التدوين وصنع المحتوى
*يمكن للمدونين وصانعي المحتوى على YouTube Instagram تحقيق دخل جيد من خلال الإعلانات والشراكات الممولة ذلك تتطلب هذه الطريقة تقديم محتوى جديد ومفيد للمجتمع بالإضافة للوقت والجهد لبناء جمهور كبير كذلك التدريس والتدريب إذا كنت تمتلك مهارات في مجال معين يمكنك تقديم دورات تدريبية عبر الإنترنت من خلال منصات مثل Udemy وTeachable وهي من المنصات القوية والبسيطة التي لا تتطلب أكواد برمجية
*بالإضافة إلي التسويق بالعمولة او مايسمى (Affiliate Marketing)
كذلك على سبيل المثال يمكنك كسب المال من خلال الترويج لمنتجات أو تقديم خدمات شركات أخرى والحصول على عمولة من المبيعات التي تتم عبر رابطك الشخصي.
كذلك لتبدأ بشكل صحيح في كسب المال عبر الإنترنت يجب أولا امتلاك المهارات المطلوبة واتباع الخطوات التالية:
*تحديد المهارات والاهتمامات كذلك اختيار المجال الذي يناسب مهاراتك واهتماماتك أيضا وابحث عن الفرص المتاحة مع التعلم المستمر وتطوير المهارات.
*كذلك البحث والتخطيط قبل البدء في أي مشروع قم بالبحث الجيد وضع خطة عمل واضحة تتضمن الأهداف والوسائل المستخدمة لتحقيقها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صانعي المحتوي عبر الانترنت فلوس كسب المال مهارات مشروع مواقع برامج برمجة النجاح المواقع المحتوى عبر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
رئيس السنغال يكافح لكسب السباق البرلماني
من خلال عروض الألعاب النارية والمسيرات المزدحمة والقوافل من مدينة إلى أخرى، تسعى الأحزاب السياسية في السنغال إلى جذب الناخبين في سباق برلماني سيقرر مدى قدرة الرئيس الجديد على تنفيذ أجندته.
ويتعرض الرئيس باسيرو ديوماي فاي لضغوط للوفاء بوعوده بقمع الفساد وتحسين سبل العيش التي ساعدته على الوصول إلى السلطة في أبريل/نيسان بعد فوزه الساحق في الانتخابات في الشهر السابق.
واتهم فاي المشرعين في الجمعية الوطنية التي تقودها المعارضة برفض المشاركة في محادثات هادفة بشأن الميزانية والمقترحات الأخرى، وقام بحلّ البرلمان الشهر الماضي، مما مهد الطريق لإجراء الانتخابات التشريعية في 17 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبدأت الحملات الانتخابية رسميا يوم الأحد، إذ يتنافس حزب فاي باستيف على الأغلبية التي تضمن له ولايته، أما الأحزاب الحاكمة السابقة فشكلت ائتلافًا منافسًا يوحّد الرئيسين السابقين المؤثرين في البلاد ماكي سال وعبد الله واد.
وقد قال المحلل السياسي مامادو سيك إن "هذه الانتخابات لها أهمية رمزية. فالتحدي الحاسم اليوم هو أن يفهم ديوماي فاي إذا كان الأشخاص الذين انتخبوه بنسبة 54% ما زالوا يدعمون برنامجه".
وفي وقت سابق من شهر أكتوبر/تشرين الأول، كشفت الحكومة النقاب عن خطة تنمية طموحة مدتها 25 عامًا، ووعد فاي بتعزيز الصناعة المحلية، وتنويع الاقتصاد، وخلق فرص العمل التي تشتد الحاجة إليها لسكان الدولة الواقعة في غرب أفريقيا التي تنمو بسرعة.
ويتمثل التهديد الرئيسي لطموحات حزب باستيف في التحالف غير المتوقع بين حزب التحالف من أجل الجمهورية الذي يتزعمه سال والحزب الديمقراطي السنغالي الذي يتزعمه واد، واللذين حصلا معا على 106 من أصل 165 مقعدًا في الجمعية الوطنية المنتهية ولايتها.
وقال المحلل سيك "هذه هي المرة الأولى التي يقرر فيها باستيف خوض الانتخابات بمفرده دون ائتلاف؛ يبدو أنهم يختبرون قوتهم ونفوذهم"، محذرا من أن الحزب قام أيضا بتجنيد حلفاء سابقين لسال في محاولة لهزيمته.
ويتضمن السباق أيضا ائتلافين معارضين أصغر حجما ويمثلهما رئيس الوزراء السابق أمادو با وعمدة العاصمة دكار بارتيليمي دياس. وقال فاي للتلفزيون الوطني يوم الجمعة "أتمنى لجميع السنغاليين وجميع الأطراف السياسية حملة انتخابية سلمية وكريمة، وأن يفوز الأفضل".
حزب الله يواصل عملياته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب