النزول بسن القبول في رياض الأطفال لـ 3 سنوات ونصف في الأماكن الشاغرة بكفرالشيخ
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قرر محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين، النزول بسن القبول بمرحلة رياض الأطفال " المستوى الأول"، بالمدارس الرسمية والخاصة " عربي"، إلى 3 سنوات ونصف، وذلك للقاعات التي بها أماكن شاغرة فقط.
كما أعلن إعادة فتح باب التقديم لمرحلة رياض الأطفال بالمدارس الرسمية " عربي"، في الفترة من 15 من أغسطس، حتى 15 سبتمبر المقبل، يدويا بالمدارس التي بها أماكن شاغرة.
وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم بكفرالشيخ محمد عبدالله، أنه تم فتح التقديم بالمحافظة لمرحلة رياض الأطفال بالمدارس الرسمية " عربي"، على موقع وزارة التربية والتعليم في الفترة من الأول من يونيو 2023م، وحتى الأول من يوليو 2023م، وبعد تسكين الأطفال بالمدارس تبين وجود أماكن شاغرة ببعض القاعات، ووافق المحافظ على إعادة فتح باب التقديم يدويا، والنزول بسن القبول من 4 سنوات، لـ 3 سنوات ونصف، بالأماكن الشاغرة فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين فتح باب التقديم النزول بسن القبول ریاض الأطفال
إقرأ أيضاً:
أستاذ رياض أطفال: دمج ذوي الهمم مع الأصحاء يعلمهم مهارات كثيرة
أكدت الدكتورة ولاء الدكش، أستاذ رياض الأطفال بجامعة الأزهر، أن الدعم الأسري من الركائز الأساسية لبناء شخصية سوية وقوية، خاصة عندما يكون هناك إخوة من ذوي الهمم في الأسرة.
تطوير قدرات ذوي الهمموقالت أستاذ رياض الأطفال بجامعة الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الثلاثاء: «الأسرة تتحمل مسؤولية كبيرة في هذا الجانب، أولاً من خلال توفير نوع من التقبل العاطفي، وهو أن نُظهر تقديرنا لأبنائنا ونُشيد بمواهبهم وقدراتهم، ثم نُشجعهم على تطوير هذه القدرات».
وأضافت: «من المهم أن يكون هناك تفاعلا وتعاونا بين الإخوة، حيث يجب على كل فرد في الأسرة أن يشارك في دعم الآخر، سواء كان ذلك من خلال اللعب أو الاحترام المتبادل، لأن هذا يُسهم بشكل كبير في بناء علاقة أسرية قوية».
تخصيص وقت يومي للحوار والمناقشة مع الأبناءوأوضحت رياض الأطفال: «يجب أن يكون هناك وقت يومي مخصص للحوار والمناقشة مع الأبناء، لأن ذلك يُساعد على بناء الثقة بالنفس ويعزز من قدرتهم على التعبير عن أنفسهم، ومن الضروري أن تدعم الأسرة أبناءها في تحصيلهم العلمي، وإذا كان هناك أي تحديات تواجههم، يجب على الأسرة أن تتابع وتقدم الدعم، سواء كان ذلك عن طريق التوجيه الأسري أو الإرشاد النفسي، لا يجب أن يشعر الأب أو الأم بالخجل عند اتخاذهم خطوات لمساعدة أبنائهم في التغلب على مشكلاتهم».
وأكدت أهمية دمج الأطفال في المجتمع، قائلة: «من المهم دمج الأطفال من ذوى الهمم مع أقرانهم الأصحاء في المجتمع، لأن ذلك يساعدهم على تعلم المهارات الحياتية مثل كيفية التفاعل مع الآخرين، كيفية التعبير عن مشاعرهم، وكيفية التعامل مع المواقف المختلفة، وهذا يجب أن يتم وفقاً لحالة الطفل واحتياجاته الخاصة».