حميدتي في مكانه لا يتحرك ويصطف القوم لتقديم فروض الطاعة والولاء
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أولوية الصورة في السياسة: تم إدراك أولوية الصورة في السياسة علي الأقل منذ أيام مصوري هتلر. نلاحظ في هذه الصورة من مراسيم توقيع إتفاق تقدم مع الجنجويد في يناير ٢٠٢٤ أن:
– حميدتي في مكانه لا يتحرك ويصطف القوم لتقديم فروض الطاعة والولاء.
يعني بالسوداني كدة هو الأب الروحي بجوهو في محلو ولا يلتقون في منتصف أو يخطلطون بلا تخطيط مسبق للصورة.
– حميدتى يبدو أطول قامة من طوله الطبيعي لانه يقف علي منصة عالية مما يضاعف من علوه علي المحيين.
– لذلك فقد اشترط ترمب ألا تقف كمالا هاريس علي بمبر أو صندوق في المناظرة ضده من أجل الرئاسة الأمريكية.
– وهذا يعني أن جماعة تقدم إما غبيانة أو راضية بالهوان في الصورة أو هي راضية وغبيانة .
* خارج النص: بالله شوف البدل والكرفتات دي سمحة كيف.
معتصم اقرع
معتصم اقرعإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
القانون يعطي هؤلاء أولوية اللجوء .. تفاصيل
يعد قانون لجوء الأجانب، أحد أبرز القوانين التي خرجت للنور خلال مجلس النواب الحالي، لدوره في وضع تنظيم قانوني لأوضاع اللاجئين وحقوقهم والتزاماتهم المختلفة في إطار الحقوق والالتزامات التي قررتها الاتفاقيات الدولية التي انضمت مصر إليها.
ويضمن القانون والذي صدق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي الأسبوع الماضي/ تقديم جميع أوجه الدعم والرعاية للمستحقين، من خلال إنشاء اللجنة الدائمة لشؤون اللاجئين.
القانون يعطي هؤلاء أولوية اللجوءونصت المادة 7 من القانون على أن يُقدم طالب اللجوء أو من يُمثله قانوناً إلى اللجنة المختصة طلب اللجوء، وتفصل اللجنة المختصة في الطلب خلال ستة أشهر من تاريخ تقديمه إذا كان طالب اللجوء قد دخل إلى البلاد بطريق مشروع، أما في حالة دخوله بطريق غير مشروع فتكون مدة الفصل في الطلب خلال سنة من تاريخ تقديمه.
وتكون لطلبات اللجوء المقدمة من الأشخاص ذوي الإعاقة أو المسنين أو النساء الحوامل أو الأطفال غير المصحوبين أو ضحايا الاتجار بالبشر والتعذيب والعنف الجنسي الأولوية في الدراسة والفحص.
وتُصدر اللجنة المختصة قرارها بإسباغ وصف اللاجئ، أو برفض الطلب، وفي الحالة الأخيرة تطلب اللجنة المختصة من الوزارة المختصة إبعاد طالب اللجوء خارج البلاد، ويُعلن طالب اللجوء بقرار اللجنة المختصة.
ويكون للجنة المختصة، إلى حين الفصل في طلب اللجوء، طلب اتخاذ ما تراه من تدابير وإجراءات لازمة تجاه طالب اللجوء لاعتبارات حماية الأمن القومي والنظام العام.
حالات لا تكتسب صفة اللجوءحدد مشروع القانون مجموعة من الحالات التي لا يمكن فيها منح صفة اللجوء لأي شخص، وتشمل:
ارتكاب جريمة ضد السلام أو الإنسانية أو جريمة حرب.
ارتكاب جريمة جسيمة قبل دخول مصر.
القيام بأعمال مخالفة لأهداف ومبادئ الأمم المتحدة.
إدراج الشخص على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين داخل مصر.
القيام بأي أفعال تمس الأمن القومي أو النظام العام.