ترامب: سأنهي الصراع بأوكرانيا والفوضى في الشرق الأوسط وسأمنع الحرب العالمية الثالثة|فيديو
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أكد المرشح للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب أنه "سيمنع نشوب حرب عالمية ثالثة" مشيرا إلى أنه وفي حال فوزه بالانتخابات المقبلة سيوقف "الفوضى بالشرق الأوسط" وينهي الصراع في أوكرانيا.
وقال ترامب في خطاب له أمام تجمع لأنصاره: "سأنهي الحرب في أوكرانيا، وأوقف الفوضى في الشرق الأوسط، وأمنع الحرب العالمية الثالثة".
وكان ترامب قد قال في يونيو الماضي خلال تجمع حاشد لأنصاره في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا: "إن الرئيس الحالي جو بايدن سيجر الولايات المتحدة قريبا إلى حرب عالمية ثالثة".
وأضاف: "في عهد جو بايدن المحتال، أسوأ رئيس في تاريخ بلادنا، العالم يشتعل، الرئيس يجرنا نحو حرب عالمية ثالثة، وسنجد أنفسنا قريبا في حرب عالمية ثالثة والبيت الأبيض لا يدري ماذا يفعل".
واتهم إدارة الرئيس جو بايدن، بالعجز عن معالجة الأزمات، في إشارة إلى اشتعال الحروب والصراعات العسكرية الإسرائيلية في غزة ولبنان واستمرار العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وينتقد ترامب باستمرار سياسة خلفه بايدن، خاصة فيما يتعلق بالصراع الأوكراني، ويصف خصومه الديمقراطيين بأنهم "دعاة حرب"، قائلا إن أحدا لا يتحدث عن حل النزاع في أوكرانيا، ويؤكد أنه الوحيد الذي يمكنه أن يجد حلا له خلال 24 ساعة في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة في الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب هاريس غزة أوكرانيا إسرائيل حرب عالمیة ثالثة فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
لوباريزيان: ترامب يمنع بايدن وهاريس وبلينكن من الاطلاع على المعلومات السرية
أكدت صحيفة لوباريزيان الفرنسية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفذ تهديده، وسحب الإذن بالاطلاع على المعلومات السرية من سلفه جو بايدن، والعديد من قادة الديمقراطيين البارزين.
وأضافت الصحيفة أن من بين أسماء الأشخاص الذين لم يعد مصرح لهم الاطلاع على أسرار الدولة إلى جانب بايدن، أفراد عائلته، بالإضافة إلى نائبته ومنافسة دونالد ترامب في السباق إلى البيت الأبيض، كامالا هاريس.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقال بواشنطن بوست: في جباليا يستيقظون على رائحة الدم والغبارlist 2 of 2صحف عالمية: حماس حافظت على قيادة عسكرية فعّالةend of listوتابعت أن هيلاري كلينتون -وزيرة الخارجية السابقة والمرشحة غير الناجحة ضد الملياردير الجمهوري في عام 2016- ووزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي السابق جيك سوليفان، يشملهم قرار ترامب.
الوضع تغيّروذكرت لوباريزيان أن ترامب أشار -في مذكرته التي أصدرها البيت الأبيض– إلى أنه لا ينبغي بعد الآن نقل المعلومات السرية إلى الشخصيات المدرجة في القائمة.
وقد أعلن ترامب في فبراير/شباط الماضي عزمه اتخاذ هذا القرار الذي بدأ تنفيذه مؤخرا.
وعادة ما يحتفظ الرؤساء الأميركيون السابقون ومسؤولو الخارجية والأمن القومي بالقدرة على الوصول إلى المعلومات الحساسة، كي يبقوا على اطلاع وقادرين على إعطاء الاستشارة في حال طُلبت منهم.
وكان ممثلو الادعاء في الولايات المتحدة قد كشفوا في يونيو/حزيران 2023 عن لائحة اتهام بحق دونالد ترامب، شملت 37 اتهاما، منها تعريض بعض الأسرار الأمنية الأكثر حساسية بالبلاد للخطر بعد مغادرته البيت الأبيض عام 2021، حيث بقي قادرا على الاطلاع على المعلومات السرية بعد مغادرة السلطة.
إعلان اتهامات سابقةوحسب لائحة الاتهام وقتها، لم يحسن ترامب التعامل مع وثائق سرية تضمنت معلومات عن البرنامج النووي السري، وثغرات محلية محتملة لدى الولايات المتحدة في حالة وقوع هجوم.
كما تضمنت الاتهامات نقاش ترامب مع محاميه حول إمكانية الكذب على المسؤولين الحكوميين الذين يسعون لاستعادة الوثائق وحفظ بعضها في صناديق بالقرب من مرحاض، وأنه وزع صناديق تحتوي على بعض هذه الوثائق في أنحاء منزله بمنتجع مارالاغو بولاية فلوريدا حتى لا تعثر عليها السلطات.
وأعلن ترامب حينها براءته من كل التهم الموجهة إليه، وسارع بعد الكشف عن التهم إلى مهاجمة المدعي الخاص جاك سميث، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكتب ترامب وقتها على منصة "تروث سوشيال" أن سميث كاره لترامب، وأنه "مريض نفسي مختل، وينبغي ألا يكون معنيا بأي قضية لها علاقة بالعدالة".