صحيفة الاتحاد:
2025-03-26@14:16:23 GMT

انطلاق التصويت في الانتخابات العامة باليابان

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

انطلق التصويت في الانتخابات العامة في جميع أنحاء اليابان اليوم الأحد، في الوقت الذي يسعى فيه رئيس الوزراء الجديد شيجيرو إيشيبا للحصول على تفويض جديد.
وذكرت وكالة أنباء كيودو اليابانية أن الحزب الليبرالي الديموقراطي، مع شريكه في الائتلاف، حزب كوميتو، يهدفان إلى الاحتفاظ بالأغلبية في مجلس النواب المؤلف من 465 عضواً.

أخبار ذات صلة رينارد يقترب من تدريب السعودية الاتحاد السعودي ينهي التعاقد مع مانشيني

وفي أول انتخابات عامة منذ 2021، يدلي كل ناخب بصوتين - واحد لاختيار مرشح الدائرة الانتخابية الفردية والآخر لاختيار حزب للتمثيل النسبي. ومن المتوقع أن تظهر النتائج النهائية للانتخابات بحلول صباح يوم غد الاثنين. ويتنافس حوالي 1300 مرشح على 465 مقعدا موزعين على 289 في الدوائر الفردية و176 من خلال التمثيل النسبي.
وكان إيشيبا قد قام بحل المجلس النواب في 9 أكتوبر/تشرين الأول، بعد ثمانية أيام فقط من توليه منصبه.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: اليابان الانتخابات البرلمان

إقرأ أيضاً:

التعاون على البر والتقوى في رمضان بين الفردية والجماعية


جاء ذلك في الحلقة بتاريخ (2025/3/24) من برنامج "الشريعة والحياة في رمضان"، والتي ناقشت مفهوم البر والتعاون الجماعي في الشهر الكريم، مع التركيز على التوازن بين العبادات الفردية والأعمال الاجتماعية، وضرورة تجنب التحزب المذموم الذي يفرق الأمة.

واستهل الدكتور داداش حديثه بشرح معنى "البر" الذي تكرر في القرآن الكريم نحو 30 مرة، موضحا أنه يشمل كل عمل صالح يقرب الإنسان إلى الله، من الإيمان بالغيب إلى الإنفاق على المحتاجين.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ما الذي يميز شهر رمضان لدى مسلمي إثيوبيا؟list 2 of 4إفطار النازحين في الشمال السوري يعتمد على مبادرات خيريةlist 3 of 4كرم الأغنياء وإيثار الفقراء.. تنافس قبلي في موريتانيا لدعم المقاومة بغزةlist 4 of 4المسلمون في الغرب ونصرة غزة!end of list

واستشهد بقوله تعالى: "لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ" (آل عمران: 92)، مشيرا إلى أن البر لا يقتصر على العبادات الروحية، بل يمتد ليشمل الأخلاق الحسنة والإحسان إلى الآخرين.

وأضاف أن البر في اللغة يعكس الصدق والاتساع، حيث يُوصف البار بأنه المطيع لربه، والمحسن إلى والديه، والمتصدق مما يحب، كما لفت إلى أن المفسرين ربطوا البر بالإيمان القلبي والعمل الصالح معا.

تفاعل اجتماعي

وأكد الدكتور داداش أن صيغة "وتعاونوا" في الآية الكريمة تحمل دلالة على التفاعل الجماعي، قائلا: "فعل الخير عملية تبادلية لا تكتمل بجهود فردية منعزلة".

وضرب مثالا بالصلاة في الجماعة، وحلف الفضول الذي شارك فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل البعثة لنصرة المظلومين، مشيرا إلى أن التعاون يُضاعف تأثير الأعمال ويجعلها أكثر استمرارية.

إعلان

وحذر من الخلط بين "التعاون على البر" و"التحزب المذموم"، موضحا أن الأول يهدف إلى نشر الخير وإصلاح المجتمع، بينما الثاني يقوم على التعصب والانقسام.

وتوقف الضيف عند دور القدوة في تحفيز الناس على البر، مستذكرا كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يبدأ بنفسه قبل أمر الصحابة، كبدء تحريم الربا بدماء أقاربه، كما أكد أن النموذج الحي يؤثر أكثر من الكلام المجرد.

ولفت الدكتور داداش إلى أن الصمود الأخلاقي لأهالي غزة خلال الحرب الأخيرة أصبح نموذجا عالميا جذب غير المسلمين إلى الإسلام، بينما يحذر من أن بعض المسلمين -بتصرفاتهم البعيدة عن التعاليم- قد يصبحون سببا في تنفير الآخرين.

خصوصية رمضان

وتحدث الدكتور داداش عن خصوصية رمضان في تعزيز التعاون، مشيرا إلى أن الصيام يذكِّر الأغنياء بمعاناة الفقراء، ويحفزهم على الإنفاق، مستحضرا ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يُضاعف جوده في رمضان.

وحث على ترشيد الإنفاق لدعم الدول الإسلامية الفقيرة، محذرا من تكرار أخطاء الماضي، مثل إهمال الفقراء في مصر زمن الدولة العباسية، مما مهّد لغزو المغول.

وفي سياق متصل، ناقش الدكتور التحديات المعاصرة التي تواجه جمعيات الخير، مثل اتهامات انحراف أموال الزكاة، ودعا العاملين في هذا المجال إلى الشفافية، واختيار الأوجه الأكثر احتياجا، كما طالب المتبرعين بالتثبت من مصداقية الجمعيات قبل الدعم.

وأكد أن الإنفاق مما يُحب هو اختبار حقيقي للإيمان، مستذكرا كيف بادر الصحابة كعمر بن الخطاب بالتبرع بأغلى ما يملكون، وأضاف: "من يعرف أن المال زائل، وأن العمل الصالح هو الباقي، يُطلق يده بالعطاء من دون تردد".

وذكّر الدكتور مصطفى بولند داداش بالمقصد القرآني: "لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ"، داعيا المسلمين إلى الجمع بين العبادات الفردية والأعمال الاجتماعية، خاصة في زمن تتفاقم فيه الأزمات الإنسانية.

إعلان 24/3/2025

مقالات مشابهة

  • انطلاق برنامج بناء القدرات الوطنية للمراجعين الخارجيين حول "عمليات الإطار الوطني للمؤهلات"
  • العلاقات العامة في وزارة الإعلام: العقوبات المفروضة على سوريا أخرت ‏انطلاق القنوات الرسمية
  • اكتمال جاهزية سلطنة عُمان للمشاركة في "إكسبو 2025 أوساكا" باليابان
  • الدبيبة: العائق الحقيقي أمام الانتخابات في ليبيا عدم وجود قوانين توافقية
  • عماد السالمي عن العيوب الفردية للاعبي المحور التي يجب تلافيها أمام اليابان
  • البرلمان يؤجل التصويت على مشروع قانون الاستثمار الصناعي
  • التعاون على البر والتقوى في رمضان بين الفردية والجماعية
  • "العزاوي": الانتخابات المقبلة بالعراق تشهد عودة الصدر.. والسوداني مرشح لدورة ثانية
  • اليابان تحتج على بيان صيني تضمن صياغة خاطئة لتصريحات "إيشيبا" حول تايوان
  • هل تحول المعارضة التركية إمام أوغلو إلى مرشح مظلوم؟