في هذا الموعد...سمية درويش تحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تحيى الفنانة سمية درويش حفلاً غنائيًا على مسرح النهر بساقية عبد المنعم الصاوى بالزمالك يوم الثلاثاء الموافق 12 نوفمبر المقبل، تقدم فيها باقة من أغانيها التي قدمتها خلال مشوارها بالإضافة إلى أغانى الأفلام والمسلسلات التي قدمتها، ومنها اعتبره قلب وراح وما بقتش ملاك وكشف حساب وقعدة رجالة وغيرها من الأغانى ويبدأ الحفل فى الـ8 مساء.
آخر أعمال سمية درويش
والجدير بالذكر أن آخر أعمال المطربة سمية درويش أغنية "أذاني" التي طرحتها على يوتيوب في فبراير الماضي، من كلمات وائل توفيق وتوزيع وألحان وتوزيع وميكس وماستر محمود صبري وهندسة صوتية ماهر صلاح وجيتار أحمد حسين، ومنتج فني سعيد إمام.
وقدمت سمية درويش 4 ألبومات وأغنية تتر فيلم "كشف حساب" و"نقطة رجوع"، ولها تجربة في التمثيل مع النجم عمرو سعد في مسلسل "بركة" حيث قدمت شخصية نغمة، والمسلسل بطولة كمال أبو رية، هالة صدقي، هنادي مهنى، رنا رئيس، عبدالرحمن أبو زهرة، رياض الخولي، وإنعام سالوسة، تأليف محمد الشواف، وإخراج محمود كريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سمية درويش الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».