في هذا الموعد...سمية درويش تحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تحيى الفنانة سمية درويش حفلاً غنائيًا على مسرح النهر بساقية عبد المنعم الصاوى بالزمالك يوم الثلاثاء الموافق 12 نوفمبر المقبل، تقدم فيها باقة من أغانيها التي قدمتها خلال مشوارها بالإضافة إلى أغانى الأفلام والمسلسلات التي قدمتها، ومنها اعتبره قلب وراح وما بقتش ملاك وكشف حساب وقعدة رجالة وغيرها من الأغانى ويبدأ الحفل فى الـ8 مساء.
آخر أعمال سمية درويش
والجدير بالذكر أن آخر أعمال المطربة سمية درويش أغنية "أذاني" التي طرحتها على يوتيوب في فبراير الماضي، من كلمات وائل توفيق وتوزيع وألحان وتوزيع وميكس وماستر محمود صبري وهندسة صوتية ماهر صلاح وجيتار أحمد حسين، ومنتج فني سعيد إمام.
وقدمت سمية درويش 4 ألبومات وأغنية تتر فيلم "كشف حساب" و"نقطة رجوع"، ولها تجربة في التمثيل مع النجم عمرو سعد في مسلسل "بركة" حيث قدمت شخصية نغمة، والمسلسل بطولة كمال أبو رية، هالة صدقي، هنادي مهنى، رنا رئيس، عبدالرحمن أبو زهرة، رياض الخولي، وإنعام سالوسة، تأليف محمد الشواف، وإخراج محمود كريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سمية درويش الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
الكنائس الغربية في مصر تحيي ذكرى اثنين من قديسيها
تحتفل الكنائس الغربية في مصر اللاتينية والمارونية والبيزنطية بذكرى القدّيسة البارّة في الشهيدات أنستاسيا الرومانيّة، التي استشهدت في روما حول سنة 290. وتدعى "الرومانية" وقد قضت حياتها بعد ترمّلها في خدمة المرضى والبؤساء. تعيّد لها الكنيسة في 22 ديسمبر. فراجع سيرتها في اليوم المذكور.
كما يحيي الغربيين كذلك ذكرى البارّ أبراميوس ويذكر التقليد أنه من مدينة لمبساكوس في ميسيّا، عاش في القرن السادس. وإنه، اذ ارغم على الزواج، غادر عروسته إلى القفار وانقطع إلى الله.
وبهذه المناسبة، ألقت الكنيسة عظة احتفالية قالت خلالها: إنّ التمييز هو، في الواقع، مثل عين النفس وسراجها، على حدّ تعبير الإنجيل: "سِراجُ الجَسَدِ هو العَين. فإِن كانَت عَينُكَ سَليمة، كانَ جَسدُكَ كُلُّه نَيِّرًا وإِن كانت عَينُكَ مَريضة، كانَ جَسدُكَ كُلُّه مُظلِمًا. فإِذا كانَ النُّورُ الَّذي فيكَ ظَلامًا، فَيا لَه مِن ظَلام!" يفحص التمييز كلّ أفكار وأفعال الإنسان، ويرفض ويشتّت كلّ ما هو سيّئ وغير مَرضيّ لله، وبذلك يحفظه من الضياع.
والتمييز أيضًا هو ما يسمّيه بولس الرَّسول "الشمس" عندما قال: "لا تَغرُبَنَّ الشَّمْسُ على غَيظِكم". نحن نعتبره أيضًا كدفّة حياتنا، وفقًا لما هو مكتوب: "بِفِقْدانِ السِّياسَةِ (أي القيادة) يَسقطُ الشَّعْب" في التمييز تكمن الحكمة، وفيه الذكاء والحُكم، اللّذَين من دونهما لا يمكننا بناء بيتنا الداخليّ ولا جمع الغنى الروحيّ، حسب الكلمة: "بِالْحِكْمَةِ يُبْنَى الْبَيْتُ وَبِالْفطنة يُثَبَّتُ، وبِالعلِمَ تَمتَلِئ الأَهْراء مِن كلِّ مالٍ نَفيسٍ شَهِيّ"