#سواليف

قالت #المقاومة_الإسلامية في #العراق إنها هاجمت للمرة الثانية بطائرات #مسيرة هدفا حيويا في #الجولان_المحتل.

.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية العراق مسيرة الجولان المحتل

إقرأ أيضاً:

الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة

للمرة الثالثة أو الرابعة ، من يحسب ، يثق الطاهر حجر و الهادي إدريس و عبد الواحد محمد نور في مليشيا الدعم السريع و يحاولون التحرك كقوة عسكرية في دارفور لممارسة مهام الحياد: و هي قطعا ليست هي الدفاع عن المدنيين “الزرقة” الذين يتم استهداف قراهم و معسكراتهم و قتل أفرادهم في سهول دارفور على الهوية. إنه جوهر المشروع العنصري لعرب الشتات و لم يجتهدوا في إخفائه أبداً. لم يسأل هؤلاء القادة أبداً السؤال المعهود : كيف أعاودك و هذا أثر فأسك ؟ كيف أثق بمليشيا دفنت المساليت أحياء اغتصبت نساءهم ؟ المهم ، حاول هؤلاء الذين حملوا السلاح في السابق دفاعاً عن الزرقة لحمايتهم من التطهير العرقي و الإبادة الجماعية ، فإذا المال الإماراتي يقنعهم بتغيير المواقف و التحالف مع الجنجويد و السماح للزرقة بالموت أمام أعينهم ـ مع حبس النفس و الدعوة إلى الموت بهدوء ثم إستلام التعويضات الدولارية نيابة عن شهداء الزرقة من المدنيين و جيوش هذه الحركات التي يتم قتلهم مع كل تحرك عسكري بسيط ـ

و بالأمس ، أقنعت الإمارات هؤلاء القادة بتوجيه خطاب للمدنيين المحاصرين في الفاشر بأن اخرجوا فقد حصلنا لكم على وعد من الجنجويد بعدم التعرض. و تحت ضغط الحصار و القذائف ربما بدا لكثيرين أنه عرض كريم و يمكن القبول به ، فقط ليعلنوا اليوم أن قواتهم المحايدة تعرضت للهجوم من الجنجويد للمرة التي تتجاوز حد التعلم من الأخطاء و العبرة بغيرك لا بنفسك و حد تعلم العقلاء من تجاربهم و من حقائق أن الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة مسلحة وتتجول في دارفور و إن كانت صديقة أو عميلة أو متحالفة ؛ و هذه هي الألفاظ المحترمة لوصف وجهة النظر الجنجويدية في قوات معظمها من الفور و الزغاوة تحمل السلاح الخفيف و تتحرك في دارفور بإذن و تنسيق من الجنجويد و بمال إماراتي ، و تريق دمها و تزهق أرواحها فقط لتبدي للدارفوريين أنه من الآمن التعايش مع المليشيا القابلة للإصلاح و التأهيل من أمراضها العنصرية العضال.

د. عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تحديد 11 نوفمبر المقبل موعدا للانتخابات البرلمانية بالعراق
  • بيان مجلس التنسيق الإعلامي للكهرباء حول استهداف محولات محطة مروي بمسيرات المليشيا للمرة الثانية
  • أول تعليق من المفوضية على تحديد موعد الانتخابات التشريعية بالعراق
  • الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة
  • تقرير صادم.. 91% من إعدامات 2024 جرت بالعراق ودولتين جارتين
  • أسعار المعدن الأصفر في الأسواق المحلية بالعراق
  • زيلينسكي يُعلن للمرة الأولى عن تواجد قواته في بيلغورود وروسيا تتصدى لمسيرات أوكرانية
  • ارتفاع جديد بأسعار صرف الدولار بالعراق
  • احتجاجات ديالى.. التربويون يقطعون طريقاً حيوياً في بعقوبة
  • للمرة الثانية.. اتحاد الكرة يؤجل تسمية مدرب المنتخب العراقي وحسم ملف كاساس