خالد حميدة ينفي شائعة انفصاله عن النجمة بشرى.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
نفى خالد حميدة، الشائعات التي انتشرت مؤخرًا على وسائل السوشيال ميديا، بشأن انفصاله عن زوجته الفنانة بشري.
وقال خالد حميدة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنه لا يتابع السوشيال ميديا، وتفاجئ بهذه الشائعات من زوجته الفنانة بشري، ولكنه لا يعلم مصدرها، مضيفًا أن الناس تتدخل في أشياء لا تعنيها تمامًا، «كل بني آدم حر في حياته».
وشارك خالد حميدة، في مسابقة الأفكار، التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة.
71 فيلما بمهرجان الجونة السينمائيوانطلقت فاعليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، بمشاركة 71 فيلمًا من 40 دولة، وحرص عدد كبير من نجوم الفن على اصطحاب أبنائهم معهم، ومن أبرزهم أشرف عبدالباقي وغادة عادل ومحمود حميدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد حميدة بشري خالد حمیدة
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.