يا عرمان: الحرب فكرتك ، والحرب مشروعك ووقود الحرب كلماتها يقرأها قائد المليشيا ببلاهة ، والحروب تاريخك كله ، 40 عاما من حركة متمردة إلى اخرى ،

فأى قوى مدنية وأى اجندة تتحدث عنها.. يا للإستهبال.. لعنة الله تغشاك حيث حللت وقبحك الله وامثالك..

ابراهيم الصديق على

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

كيف سيبني حزب الله تحالفاته بعد الحرب؟

منذ بدء الحرب الاسرائيلية الشاملة قبل اكثر من شهر، ابتعد "حزب الله"  وقيادته السياسية عن التواصل مع القوى السياسية الداخلية، الحليفة وغير الحليفة، اذ ان الاتصال مقطوع معظم الوقت حتى مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري، حيث يعمد الحزب الى التواصل المتقطع معه لوضعه في اجواء الميدان واعطائه اجوبة عن بعض المبادرات التي ترسل اليه. اسباب انقطاع الحزب امنية على الاغلب، لكنه في الوقت نفسه فهو لا يرغب بالدخول في أي نقاش سياسي في المرحلة الحالية.

ضمن عملية استفاقة الحزب تحرك نواب كتلة "الوفاء للمقاومة" مؤخرا واجروا لقاءات فعلية مع مختلف الكتل النيابية اللبنانية مع بعض الاستثناءات، ركزوا خلالها على تطمين حلفائهم حول الوضع الميداني وثانيا التنسيق حول وضع النازحين الذين يعيشون في مناطق نفوذ الحلفاء السياسيين او القوى التي تربطه بهم علاقة ودية مثل الحزب" التقدمي الاشتراكي" و"التيار الوطني الحر".

لكن الحزب لم يدخل حتى اعلاميا في اي نقاش او كباش خطابي او سياسي مع خصومه، او حتى مع حلفائه الذين زادوا من انتقاداتهم له في مرحلة ما بعد اغتيال الامين العام السابق السيد حسن نصرالله، لذلك يمكن الحديث اليوم عن ان تحالفات الحزب لن تكون كما كانت عليه قبل اشتعال الحرب الحالية بل على العكس من ذلك، فإن اعادة النظر ستحكم طريقة تعامل حارة حريك مع الملفات الداخلية.

من المؤكد ان الحزب لن يتعامل بسلاسة مع حلفائه الذين اعلنوا انهم باتوا خارج التحالف معه، وعليه فإن التعامل مثلا مع "التيار الوطني الحر" سيكون مختلفاً وان كان الحزب لن يسعى الى اي خلاف مع رئيسه جبران باسيل، لكنه في الوقت نفسه لن يكون حليفا له بل ان التقاطعات ستكون "بالمفرّق"، وتحديدا في ملف رئاسة الجمهورية الذي ستحدد مساره المعركة الميدانية ونتائجها..

وعلى عكس التعامل مع التيار، فإن التقارب من النائب السابق وليد جنبلاط سيكون مسعى رئيسيا للحزب الذي وجد ان التحالف الاسلامي الاسلامي، الذي يضم قوى سنية ودرزية امر بالغ الاهمية بالنسبة له، وسيعمل على تعميق هذا التحالف وانهاء كل الخلافات السابقة التي حكمت العلاقة مع المختارة تحديدا، وهذا ما سينعكس على مختلف الاستحقاقات الدستورية في لبنان.

قيادة الحزب الجديدة، وان كان الامين العام الجديد الشيخ نعيم قاسم،  الضليع في السياسة اللبنانية، على رأسها، ستعيد دراسة اسلوب التعامل في القضايا الداخلية، خصوصا لجهة خوض معارك حلفائه الداخلية، وهذا سيستتبع في نظرة جديدة من الحزب لوجوده ضمن المؤسسات من دون تقديم اي تنازلات مرتبطة بحضوره في السلطة التنفيذية تحديدا..
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • تصعيد متزامن.. حزب الله وايران والمحور؟
  • توت عنخ آمون ذكرى 102 عام.. ما بين لعنة الفراعنة – والشهرة
  • لعنة الكرة الذهبية تصيب الأندية "مانشستر سيتي في مهب الريح"
  • موت مكتشفي مقبرة توت عنخ آمون.. هل أكدت وجود لعنة الفراعنة
  • العلاقات اللبنانية -الإيرانية بعد الحرب رهن وضعية حزب الله وسلوكياته
  • وزير يمني لـ«الاتحاد»: تزايد عمليات تجنيد الأطفال في معسكرات الحوثي
  • حبس وإيقاف وضياع بطولات| لعنة "أكبر قلعة" في مصر تضرب الزمالك.. ماذا حدث؟!
  • كيف سيبني حزب الله تحالفاته بعد الحرب؟
  • إنتهاء الحرب سريعاً.. كيف يخدُم حزب الله؟
  • 3 نجوم.. لعنة الإصابات تضرب الزمالك قبل مواجهة سموحة