صحيفة: حكومة الدبيبة تبحث عن دعم واشنطن لمشروع خط غاز «نيجيريا ليبيا»
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشفت صحيفة العرب اللندنية، أن وفدًا من حكومة الوحدة الوطنية -المنتهية ولايتها- بحث مع نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الطاقة، الاستثمار في قطاع الطاقة وعودة الشركات الأمريكية لتعزيز الإنتاج.
وقالت الصحيفة إن حكومة عبدالحميد الدبيبة تبحث عن دعم الولايات المتحدة لمشروع نقل الغاز من أفريقيا إلى أوروبا عبر نيجيريا وليبيا، وعودة الشركات الأمريكية لتعزيز الإنتاج.
وكانت ليبيا ونيجيريا اتفقتا الشهر الماضي على إعداد مذكرة تفاهم لإجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية لخطة نيجيريا لتنفيذ مشروع خط أنابيب لنقل الغاز المنتج من حقولها إلى أوروبا عبر ليبيا.
ووفق الصحيفة تواجه ليبيا تحديات كثيرة أمنية لتحقيق هذا المشروع، فليست الجوانب الأمنية ومالية وتكنولوجية، بالإضافة إلى استقرار أسعار الغاز.
وتتحدى ليببا أيضًا عامل الوقت المرتبط بتحول الدول الأوروبية نحو الطاقات المتجددة والوصول إلى الحياد الكربوني في آفاق 2050.
الوسومحكومة الدبيبة خط الغاز نيجيرياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: حكومة الدبيبة خط الغاز نيجيريا
إقرأ أيضاً:
قزيط: إسقاط حكومة الدبيبة لا يعني إسقاط “ثورة فبراير” والأولوية لحكومة موحدة
????️ ليبيا | قزيط: إسقاط حكومة الدبيبة لا يعني إسقاط “ثورة فبراير” والأولوية لحكومة موحدة وانتخابات
ليبيا – رد عضو مجلس الدولة الاستشاري بلقاسم قزيط على تصريحات صدرت خلال لقاء أعيان الزنتان ومصراتة، والتي اعتبرت أن سقوط حكومة الدبيبة يعني سقوط “ثورة فبراير”.
???? قزيط: الطرح يقلب الأولويات ويضع العربة أمام الحصان ????
قال قزيط، في تصريحات خاصة لشبكة “لام”، إن هذا الطرح يقلب الأولويات ويضع العربة أمام الحصان، مؤكدًا أن سقوط حكومة الدبيبة لا يعني بالضرورة سقوط “ثورة فبراير”.
???? ضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة ثم الذهاب إلى الانتخابات ????️
أشار قزيط إلى وجود إجماع وطني على تشكيل حكومة جديدة موحدة أولًا، ثم الانتقال إلى انتخابات برلمانية ورئاسية، معتبرًا أن استمرار الوضع الحالي يخدم بعض المنتفعين في مصراتة والزنتان.
???? رفض ادعاء الريادة السياسية من أي مدينة ????️
رأى قزيط أنه لا يمكن لأي مدينة، سواء كانت مصراتة أو الزنتان، أن تدعي الريادة السياسية على الليبيين أو قيادتهم، مشددًا على أهمية التوافق الوطني الجامع بعيدًا عن الانفراد بالقرار.