أكد محمد ماضي رئيس قسم النبات بكلية الزراعة جامعة بنها، أن النيتروجين العضوي يوفر احتياجات النبات في كافة مراحل الزراعة ويكون بديل الأسمدة النيتروجينية الملوثة للبيئة .

 

تحديات المناخ| مصر تستعد لمؤتمر COP29 وجهود وطنية للتعامل مع التغيرات المناخية التخطيط تُشارك في حوارات رفيعة المستوى لمناقشة مستقبل التنمية العالمية وتمويل المناخ

قال  محمد ماضي في حواره مع الإعلامية شيماء موسى في برنامج " بيونس" المذاع على قناة " صدى البلد 2"، :"  انتاج الأسمدة النيتروجينية مكلف ويتسبب في تلوث البيئة ويمكن استخدام النيتروجين العضوي كبديل أساسي للأسمدة المعدنية بما يقلل التلوث ".

أكمل محمد ماضي :" يمكن العمل على تقليل تأثير التغيرات المناخية السلبي باستخدام النيتروجين العضوي".

وتابع محمد ماضي :" النيتروجين العضوي يحقق نتائج جيدة في عند انتاج المحاصيل الزراعية في ظل التغيرات المناخية". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النيتروجين تغير المناخ المناخ اخبار التوك شو محمد ماضی

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي في العراق.. انفتاح أكاديمي وتحديات تتطلب حلولًا جذرية

بغداد اليوم - بغداد

يشهد العراق توسعا ملحوظا في قطاع التعليم العالي، مع تزايد عدد الجامعات والكليات الحكومية والأهلية بوتيرة متسارعة، إلى جانب فتح الأبواب أمام الدراسة في الخارج، خاصة في التخصصات الطبية.

وفي هذا السياق، أشار عضو لجنة التعليم العالي النيابية، محمد قتيبة، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الأربعاء (12 آذار 2025)، إلى أن "هذه الطفرة الأكاديمية تُنتج آلاف الخريجين سنويا في مختلف التخصصات العلمية والأدبية، مما يفرض تحديات تتطلب حلولا استراتيجية لاستيعاب هذه الأعداد المتزايدة".

وأكد أن "استيعاب مخرجات وزارة التربية أمر ضروري، لكنه يحتاج إلى بنية تحتية متكاملة، خصوصا في التخصصات الطبية، من خلال إنشاء مستشفيات ومراكز حديثة، وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في المجال الصحي، لتوفير فرص عمل للخريجين".

كما شدد على "ضرورة وضع استراتيجية وطنية شاملة لاستيعاب هذه الطاقات، لاسيما أن التعيين الحكومي لم يعد قادرا على استيعاب عشرات الآلاف من الخريجين سنويا، مما يستدعي تعزيز دور القطاع الخاص في تقليص البطالة وتوفير فرص عمل مستدامة لأصحاب الشهادات الجامعية".

وشهد قطاع التعليم العالي في العراق توسعا ملحوظا خلال العقود الأخيرة، حيث تم استحداث العديد من الجامعات والكليات الحكومية والأهلية لمواكبة الزيادة السكانية وتلبية الطلب المتزايد على التعليم الجامعي. وقد رافق هذا الانفتاح الأكاديمي قرارات بفتح مجالات الدراسة في الخارج، لا سيما في التخصصات الطبية والهندسية.

لكن هذا النمو السريع، وفقا لمتتبعين، ألقى بظلاله على سوق العمل، حيث بات العراق يواجه تحديا كبيرا في استيعاب الأعداد المتزايدة من الخريجين. ويرجع ذلك إلى عدة عوامل، منها محدودية فرص التعيين الحكومي، وضعف القطاع الخاص في استيعاب الأيدي العاملة المتعلمة، إضافة إلى عدم مواءمة بعض التخصصات الجامعية مع احتياجات السوق.

وفي ظل هذا الواقع، بات من الضروري وضع خطط استراتيجية تربط بين مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل، من خلال تطوير البنية التحتية، وتحفيز الاستثمار في القطاعات الإنتاجية، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لضمان مستقبل أكثر استقرارا للخريجين الجدد.

مقالات مشابهة

  • شراكة مغربية-روسية استراتيجية لتعزيز الابتكار الزراعي ومواجهة التحديات المناخية
  • فيديو..أكاديمي لـ "اليوم": 3 نصائح لتجنب الاحتيال في التبرعات
  • الليمونة بـ5 جنيهات والكيلو بـ100.. «البوابة نيوز» تكشف اللغز.. «أمراض التغيرات المناخية وتوقيت العروة والتصدير» ثلاثية الأزمة.. خبير إرشاد زراعي: غياب مقاومة الأمراض بشكل يغطي الجمهورية زاد انتشارها
  • المشاط: 400 مليار دولار سنويًا متطلبات أفريقيا لمواجهة التغيرات المناخية
  • مدبولي: برنامج نوفي يدعم الفئات الأكثر احتياجا في مواجهة التغيرات المناخية
  • مدبولي: التغيرات المناخية تمثل تهديدا عالميا وآثارها عميقة
  • وزير الري يبحث إطلاق مرحلة ثانية من "مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية"
  • التعليم العالي في العراق.. انفتاح أكاديمي وتحديات تتطلب حلولًا جذرية
  • بالفيديو.. محمد عبد المالك: التيمم يعد بديلًا شرعيًا عند فقد الماء
  • ارتفاع الحرارة وتراجع غير مسبوق للجليد القطبي.. التغيرات المناخية تهدد كوكب الأرض