#سواليف
تستمر #الأجواء #معتدلة #الحرارة في أغلب المناطق وحارة نسبيا في الأغوار والبحر الميت والعقبة مع ظهور #الغيوم على ارتفاعات متوسطة، و #الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة.
نهاراً
يطرأ ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة، لتصبح حول المعدل الى أقل بقليل.
مقالات ذات صلة برشلونة يقهر غريمه ريال مدريد برباعية على ملعب بيرنابيو 2024/10/27وتكون الأجواء مشمسة وخريفية لطيفة بوجه عام، وتميل للبرودة في الجبال العالية.
وتكون الرياح شرقية معتدلة السرعة.
في خليج العقبة:
– الرياح: شمالية معتدلة السرعة.
– حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (20-40 سم).
– درجة حرارة سطح مياه البحر: 25 درجة مئوية.
ليلاً
تكون الاجواء باردة نسبياً الى باردة بوجه عام، مع ظهور السحب المتفرقة في جنوب شرق المملكة.
وتكون الرياح شرقية خفيفة الى معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأجواء معتدلة الحرارة الغيوم الرياح معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب خليج العقبة
سجل مرصد الزلازل الأردني زلزالًا بقوة 4.1 درجة على مقياس ريختر صباح الخميس، في تمام الساعة الـ7:35 بتوقيت عمان. ووقع الزلزال جنوب خليج العقبة على عمق 6 كيلومترات، ما أثار قلق السكان في المنطقة.
ويبعد الزلزال حوالي 150 كيلومترًا عن مدينة العقبة و9 كيلومترات شرقي شرم الشيخ، وفقًا لبيانات المرصد. ووقع الزلزال على فالق البحر الميت، المعروف بنشاطه الزلزالي. ويعتبر هذا الزلزال من النوع المحسوس، ولكنه لا يتوقع أن يؤثر على البنية التحتية.
وتقع منطقة خليج العقبة على الحدود بين عدة صفائح تكتونية، ما يجعلها عرضة للزلازل، وفالق البحر الميت هو أحد أكثر الفوالق نشاطًا في المنطقة ويشهد زلازل دورية تتراوح شدتها بين الضعيفة والمتوسطة.
وشعر العديد من السكان في العقبة وشرم الشيخ بالهزة، إلا أن الاستجابة الأولية تشير إلى عدم وجود أي إصابات أو أضرار. وتواصل السلطات المحلية تقييم الوضع لضمان سلامة المواطنين.
ويعتبر هذا الزلزال تذكيرًا بأهمية الاستعداد للطوارئ في مناطق النشاط الزلزالي. وعلى الرغم من عدم حدوث أضرار كبيرة، فإن المراقبة المستمرة من قبل مرصد الزلازل الأردني تظل ضرورة للحفاظ على سلامة السكان.
وتقع منطقة خليج العقبة على الحدود بين الصفيحتين التكتونيتين العربية والأفريقية، ما يجعلها عرضة للنشاط الزلزالي، حيث يعرف فالق البحر الميت في المنطقة بنشاطه، وقد شهد العديد من الزلازل على مر التاريخ. والزلازل في هذه المنطقة تتراوح من خفيفة إلى متوسطة، وغالبًا ما تُعتبر خطيرة نظرًا للتقارب السكاني والبنية التحتية.
وتاريخيًا، تُسجل الزلازل في هذه المنطقة من فترة لأخرى، ما يستدعي الحاجة إلى استراتيجيات استعداد فعالة لمواجهة المخاطر المحتملة.