ماذا قالت أنغام عن مشاركتها في احتفالية اتحاد القبائل العربية؟
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أعربت المطربة أنغام عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، عن سعادتها للمشاركة في احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
ونشرت أنغام فيديو للاحتفالية معلقه: «فخورة بمشاركتي في احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية مع الكينج محمد منير بأغنية يبهروك»
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Angham (@anghamofficial)
أغنية يبهرك لأنغام ومنيرو استمع الرئيس عبدالفتاح السيسي لأغنية «يبهروك» لمحمد منير وأنغام، والتي تقول كلماتها: «يبهروك في حتة الكرامة تحسهم ملوك، وفي وقت الشدة هم اللي يسندوك يلحقوك، وفي وقت الشدة هم اللي يسندوك، طب شوفت مين بجد همومه فوق كتافه يقول دي ماشية فل، بالذمة قابلت حد تعدي عند بيته وينده تعالى كُل، عايز تمدحلي فيهم أقعد لبكرا قول، دول طبيعي يشرفوك، يبهروك في حتة الكرامة تحسهم ملوك وفي وقت الشدة هم اللي يسندوك يلحقوك، وفي وقت الشدة هم اللي يسندوك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنغام المطربة أنغام
إقرأ أيضاً:
قبائل لقموش في شبوة تغلق الطرق الدولي وتهدد بخطوات أشد إذا لم يُكشف عن مصير المختطفين
الجديد برس|
أصدرت قبائل لقموش الحميرية في مديرية حبان بمحافظة شبوة تحذيرًا صارمًا لسائقي مركبات النقل بعدم استخدام الخط الدولي في منطقة العرم، وذلك حتى يتم الكشف عن مصير أبناء الشيخ سعيد مقدح القميشي الذين تم اختطافهم واحتجازهم قسرًا في سجون مليشيا الانتقالي في عدن منذ ما يقرب من عشر سنوات.
جاء هذا التحذير في أعقاب تجاهل رئيس المجلس الانتقالي، عيدروس الزبيدي، المدعوم اماراتياً، لمطالب القبائل خلال زيارته الأخيرة إلى مدينة عتق، حيث طالبوا بالإفراج عن أبنائهم المختطفين، لكن دون أي استجابة منه. وأكدت القبائل أن سائقي المركبات سيكونون مسؤولين عن أي عواقب في حال مخالفة هذا التحذير.
وأشارت القبائل إلى أن هذا التصعيد جاء بعد فشل وساطة رئيس انتقالي شبوة، لحمر بن لسود، الذي مُنحت له فرصة ثانية لحل الأزمة، حيث طلب مهلة حتى عودة الزبيدي من الخارج، لكن دون تحقيق أي تقدم ملموس.
وقبل أيام، أصدر مشايخ ووجهاء قبائل لقموش بيانًا رسميًا طالبوا فيه عيدروس الزبيدي بالكشف عن مصير أبناء الشيخ سعيد عمر مقدح القميشي، الذين تم احتجازهم في سجون الانتقالي في عدن منذ عام 2016. وأكدت القبائل أنها تمتلك وثائق رسمية تثبت احتجازهم من قبل الجهات الأمنية آنذاك، ممثلة باللواء شلال شائع، مدير أمن عدن السابق.
وحذرت القبائل من أن صبرها قد نفد بعد ما يقارب عشر سنوات من المطالبات السلمية، مؤكدة أن جميع الخيارات مفتوحة أمامها في حال استمرار تجاهل مطالبها.