ريان غزة…طفل رضيع عالق تحت الأنقاض يبكي العالم (شاهد)
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أكتسح مقطع فيديو لطفل فلسطيني من تحت أنقاض منزل دمره الاحتلال في قطاع غزة يستنجد لإخراجه من وسط الركام، منصات التواصل الإجتماعي.
وأظهر الفيديو الطفل وهو يبحث عن أمل للخروج من تحت الركام، ولايزال تحت أنقاض منزل مدمر جراء قصف الاحتلال في غزة.
وعلق المئات من النشطاء على الفيديو من بينهم الكاتب أدهم أبو سليمة قائلا: فاكرين الطفل ريان؟! الطفل المغربي الذي ضجت الدنيا لأجله بعد أن سقط في حفرة في باطن الأرض!!
وأضاف” هذا ريان فلسطين، لم يسقط بل أسقط الجيش الصهيوني النازي بيته فوق رأسه ليطل على عالمنا من تحت الأنقاض.
وتابع: لكن صغيري الجميل لا يعلم أن العالم الذي قبل بوجوده هنا دون القدرة على إخراجه لن ينتفض لأجله ما دام الفاعل المجرم هنا هو “اسرائيل”.
لمثل هذا يموتُ القلبُ من كمدٍ ???? pic.twitter.com/Vq7QB4MlCi
— أدهم شرقاوي (@adhamsharkawi) October 26, 2024
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الاحتلال الانقاض ريان غزة
إقرأ أيضاً:
طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شن الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، غارة جوية على منزلًا في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بالآليات العسكرية منطقة الصفطاوي شمال غرب مدينة غزة، وأطلقت الآليات النار باتجاه المواطنين الفلسطينيين.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، اقتحمت قوات الاحتلال مدينة البيرة في الضفة الغربية بعدد من الآليات العسكرية التي جابت شوارع المدينة، كما اقتحم جيش الاحتلال شرقي مدينة نابلس بالضفة الغربية.
واندلعت مواجهات عنيفة بين المقاوم الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم بلاطة شرقي نابلس وبلدة السيلة الحارثية في جنين بالضفة الغربية.
واندلعت مواجهات عنيفة بين المقامة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، حيث استهدفت المقاومة قوات الاحتلال المقتحمة لبلدة السيلة الحارثية غرب جنين بعبوة ناسفة.
كما استشهد 3 مواطنين فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي غرب حي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات استهدفت بها مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، كما نسف جيش الاحتلال عدة منازل سكنية في مخيم جباليا شمال غزة.