رسميًا .. هيرفي رينارد مديرًا فنيًا للمنتخب السعودي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أعلن الإعلامي وحارس مرمي منتخب مصر السابق احمد شوبير عن تعيين المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد، مديرًا فنيًا لـ منتخب السعودية الأول، خلفًا للإيطالي وروبرتو مانشيني.
وأكد الحساب الرسمي للمنتخب السعودي عبر منصة "إكس" تولي المدرب الفرنسي مسؤولية تدريب الفريق في الفترة المقبلة.
أفادت صحيفة "ذا أثليتك" البريطانية، اليوم الجمعة، بأن الفرنسي، هيرفي رينارد، مرشح للعودة إلى تدريب المنتخب السعودي.
وكان الاتحاد السعودي لكرة القدم قد أعلن إقالة الإيطالي روبرتو مانشيني، من تدريب المنتخب السعودي بعد سلسلة من النتائج السلبية في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
وسبق لرينارد تدريب المنتخب السعودي بين عاميْ 2019 و 2023، وحقق معه فوزًا ثمينًا على الأرجنتين 2-1 في مونديال 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعلامي منتخب مصر احمد شوبير هيرفي رينارد منتخب السعودي روبرتو مانشيني لمدير الفني تدریب المنتخب السعودی هیرفی رینارد
إقرأ أيضاً:
هيرفي رينار: مهمة "الأخضر" باتت صعبة
أكد المدير الفني للمنتخب السعودي، هيرفي رينار، أن المنتخب الإندونيسي استحق الفوز بهدفين دون رد أمام الأخضر في المباراة التي جرت بينهما اليوم الثلاثاء في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
قال رينار في مؤتمر صحافي عقب المباراة إن لاعبي المنتخب السعودي دخلوا المباراة وكأنها مباراة ودية، فيما قدم المنتخب الإندونيسي أداءً كبيراً استحق به تحقيق الفوز.
وأكد رينارد تحمله مسؤولية الخسارة أمام إندونيسيا، لافتاً إلى أنه كان يدرك صعوبة المهمة عندما "قبل التحدي" بتولي مهمة تدريب "الأخضر".
وأضاف: "من الواضح في هذه المجموعة أن اليابان متصدر وبفارق وسيتأهل، الصراع على المركز الثاني سيكون محتدماً، إذا لم نتأهل بشكل مباشر يجب أن نقاتل في الطريق الثاني، هي مباراة واحدة خسرناها اليوم ومتبقي أربع مباريات ويجب أن نقاتل حتى النهاية ونرى ما سيحدث".
وتابع بالقول إن اللاعبين السعوديين معتادون على اللعب في مثل هذه الأجواء، مضيفاً: "ما حدث أننا بدأنا المباراة بشكل غير جيد وهذا ما صعب علينا المباراة".
وعن أزمة المنتخب هجومياً قال رينار: "الحقيقة أن المنتخب السعودي لم يسجل منذ فترة، أتت علينا هجمتين مرتدة وتم تسجيلهما ولكن من المفترض أن تحتسب ركلة جزاء، المنتخب الإندونيسي قاتل وحصل على النتيجة في نهاية الأمر".
هل تنجح دول الخليج في تحقيق التوازن في علاقاتها الاقتصادية بين الصين والغرب؟