فلة الجزائرية: لا صحة لشائعة وفاتي.. وأحضر لأغنية جديدة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
نفى مكتب الفنانة الجزائرية فلة عباسية، ما تداولته بعض الصحف والقنوات الإخبارية مساء أمس، من شائعة وفاتها، إثر معاناة مع المرض، ومكوثها بإحدى المصحات النفسية بالعاصمة الفرنسية باريس.
لا صحة لشائعة وفاة فلة لجزائريةبحسب البيان، فإن الأخبار المتداولة، تكون أكثر عرضة للشائعات والدسائس المغرضة، التي لا تضر إلا مروجيها ومحبي ومتابعي الفنان.
وأشارت إلى أنها تلوم جميع وسائل الإعلام كافة، التي نقلت الخبر من وسائل التواصل الاجتماعي، دون استقصاء للحقيقة، وتشكر كل الإعلاميين الشرفاء الذين التزموا بميثاق شرف مهنتهم، وتحققوا من صحة الشائعات، والعمل على إصلاحها.
بيان ينفي خبر الوفاةأضافت: «لذا اتخذت قرارا بإصدار هذا البيان، لنفي هذه الشائعة الخبيثة، والتأكيد على أنني بصحة وعافية»، ومتواجدة في وطنها «الجزائر»، وسط أهلها وناسها، ولم تدخل المستشفى في باريس أو غيره كما تردد مساء أمس، بل أنها تمكث في الاستديو لإطلاق أغنية جديدة، ترصد معاناة الشعب الفلسطيني، وحرب الكيان الصهيوني الغاشم على «غزة» الآبية، مشيرة إلى أن ما يتداول على هذه المنصات، عار عن الصحة، بل هي حربا مدسوسة من خلال سياسة عفنة، اتخذت من السلطانة مكسر عصا لأغراض غير شريفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلة الجزائرية فنانة فنانة جزائرية شائعة وفاة
إقرأ أيضاً:
كوت ديفوار: اعتقال 6 أشخاص خططوا لشن هجوم خلال أولمبياد باريس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد راديو فرنسا الدولي بأن وحدة مكافحة الإرهاب في كوت ديفوار اعتقلت ستة أشخاص يحملون الجنسيتين العراقية والسورية في بلدة كوماسي في أبيدجان خلال يوليو الماضي، وذلك بعد معلومات مدتها بها الاستخبارات الأمريكية.
وأشار الراديو - نقلا عن مصدر في الحكومة الإيفوارية - إلى أن هذه العملية سمحت بمصادرة أوراق مزورة وحوالي ثلاثين "شريحة" هاتف محمول في عقار المشتبه بهم الذين تم استجوابهم لاحقًا من قبل الأجهزة الإيفوارية وشركائهم الأمريكيين، الذين اشتبهوا في تخطيطهم لشن هجوم يستهدف دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
وفي نفس الوقت الذي تمت فيه الاعتقالات في أبيدجان، كانت هناك عملية مماثلة تجري في أنتاناناريفو، عاصمة مدغشقر، حيث تمكنت الأجهزة الملجاشية، بدعم من المديرية العامة الفرنسية للأمن الخارجي، من القبض على عضوين آخرين من نفس الشبكة.
وكانت المخابرات الأمريكية والفرنسية تتعقب هؤلاء المشتبه بهم منذ أشهر، بسبب صلاتهم بتنظيم داعش.