موقع 24:
2025-04-23@14:55:40 GMT

هاريس تطالب بوقف التصعيد في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

هاريس تطالب بوقف التصعيد في الشرق الأوسط

قالت نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية في السباق الرئاسي، كامالا هاريس، السبت، إن الولايات المتحدة تريد خفض حدة التوتر في الشرق الأوسط، بعد الهجمات الإسرائيلية التي شنتها ضد إيران.

وأدلت هاريس بهذه التصريحات للصحافة بعد وصولها إلى ميشيغان، حيث تعتزم المشاركة في حدث مع السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، قبل عشرة أيام فقط من انتخابات الخامس من نوفمبر  (تشرين الثاني).


وأوضحت نائبة الرئيس أنها أجرت خلال الصباح محادثة "طويلة ومهمة" مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، ومع فريق الأمن القومي التابع للإدارة.
بايدن بعد هجوم إسرائيل على إيران: أرجو أن تكون النهاية - موقع 24قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، السبت، إن الهجمات الإسرائيلية على إيران ضربت أهدافاً عسكرية فقط، على ما يبدو، وأضاف أنه يأمل أن تكون الهجمات هي "النهاية".
وأعلنت هاريس، التي استذكرت ما حدث مؤخراً: "بالطبع، نحافظ على أهمية دعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. وفي الوقت نفسه، نصر بشدة على ضرورة وقف التصعيد في المنطقة وهذا سيكون محور تركيزنا".
وذكرت أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن كان في المنطقة يحاول إيجاد سبل لتخفيف التوترات.
وتابعت: "لقد كنا واضحين للغاية مع الجميع في المنطقة، وفي الواقع، هذا هو سبب تواجد توني بلينكن هناك لعدة أيام هذا الأسبوع، لأننا نريد العمل على إنهاء هذه الحرب. هذه الحرب يجب أن تنتهي".
وشددت على أنه "علينا إطلاق سراح الرهائن والتحرك نحو حل الدولتين. ونحن نعتقد اعتقاداً راسخاً أنه عندما يتعلق الأمر بلبنان والمنطقة، فإن إحدى نقاط قوتنا ستكون العمل الدبلوماسي الذي سنقوم به لتحقيق هذا الهدف".

وشنت إسرائيل هجوماً على إيران في الساعات الأولى من يوم السبت رداً على الهجوم الإيراني الذي وقع في الأول من أكتوبر (تشرين الأول)، ما شمل ما يصل إلى 180 صاروخاً باليستياً ضد الأراضي الإسرائيلية.
هل أصاب الهجوم الإسرائيلي القدرات الإيرانية الصاروخية بالشلل؟ - موقع 24قالت مصادر إسرائيلية، إن الغارات الإسرائيلية على إيران استهدفت تدمير "عنصر حاسم" في برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية، على عكس ما أعلنت إيران، بأن الأضرار اقتصرت على بعض أنظمة الرادار.


وقُتل ما لا يقل عن 4 جنود إيرانيين نتيجة للهجمات الإسرائيلية على أهداف عسكرية في إيران.

وأوضح مسؤولون أمريكيون كبار للصحافة الليلة الماضية أن واشنطن لم تكن متورطة بشكل مباشر في الهجوم.
ومع ذلك، بذلت إدارة بايدن جهوداً دبلوماسية مكثفة لضمان أن يكون رد إسرائيل متناسباً ويتجنب الأهداف النووية أو النفطية، الأمر الذي كان من الممكن أن يؤدي إلى تفاقم الصراع.
ولمحت إيران إلى أنها قد لا تنتقم من إسرائيل، حيث قالت سلطاتها العسكرية والمدنية إن التفجيرات تسببت في "أضرار محدودة"، ومع ذلك، تواصل الحكومة الإيرانية خطابها الصارم، قائلة إنها "ليس لديها حدود" في الدفاع عن مصالحها وسلامة أراضيها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاريس انتخابات إيران وإسرائيل هاريس الانتخابات الأمريكية على إیران

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفلسطيني: نطالب بوقف الاعتداءات والانتهاكات على المقدسات

أدان الرئيس الفلسطيني محمود عباس بشدة استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن ذلك يتعارض مع كل القوانين الدولية والإنسانية.

 وقال عباس خلال مؤتمر صحفي : "نطالب بوقف فوري لهذه الاعتداءات، ونرفض أي انتهاك لحرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية."

الرئيس الفلسطيني: نواجه مخاطر كبيرة قد تقود إلى نكبة جديدةالرئيس الفلسطيني: نطالب برفع الحصار عن غزة ووقف التهجير القسريالرئيس الفلسطيني: بوتين تبرع بـ 30 ألف طن قمح

ودعا الرئيس الفلسطيني إلى تحقيق تهدئة شاملة تضمن الإفراج عن جميع الرهائن، وإعادة الأمن والاستقرار إلى الأراضي الفلسطينية، مطالبًا بعودة المساعدات الإنسانية دون عوائق.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفلسطيني: نطالب بوقف الاعتداءات والانتهاكات على المقدسات
  • واشنطن تطالب تركيا بالحياد في الأجواء السورية حال التصعيد مع إيران
  • ارتفاع أعداد الإسرائيليين الموقّعين على عرائض تطالب بوقف حرب غزة
  • الشرق الأوسط على المقاس الإسرائيلي!
  • نتنياهو: غيرنا وجه المنطقة ولن نقبل بـخلافة على شاطئ المتوسط
  • سنغير وجه الشرق الأوسط.. نتنياهو يستبعد اندلاع حرب أهلية في إسرائيل
  • دبي الجنوب تُعلن افتتاح منشأة إكسبيديترز بالمنطقة اللوجستية
  • “غروندبرغ” يطالب الحوثيين بوقف التصعيد في البحر الأحمر
  • منظمات تطالب ميرسك بوقف نقل مواد عسكرية لإسرائيل والشركة ترد
  • التحركات الأخيرة في حضرموت ومشروع “الشرق الأوسط الجديد”