مناقشة التجهيزات النهائية بمستشفى الطوارئ وجراحات القلب بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
استقبل الدكتور حسان النعماني القائم بأعمال رئيس جامعة سوهاج، بمكتبه كلاً من اللواء حازم قطر، والعميد خالد حلاوة ممثلين عن الشركة الوطنية للمقاولات العامة والتوريدات، للتعرف على الموقف التنفيذي المتعلق بمشروع مبنى مستشفى الطوارئ وجراحات القلب والصدر والمخ والأعصاب داخل المستشفى الجامعي، تمهيداً لاستلامها في يناير ٢٠٢٤م، بحضور كلاً من المحاسب أشرف القاضي أمين عام الجامعة، الدكتور أشرف هلال الاستشاري الهندسي بالشركة الوطنية، والمهندس عاصم فتحي مدير إدارة الشؤون الهندسية بالمستشفى الجامعي.
وأوضح النعماني إن مشروع مستشفى الطوارئ يعد إضافة إلى مباني المستشفي الجامعي، وذلك من أجل تقديم أفضل سبل الرعاية الصحية والخدمات الطبية المتميزة لأهالي محافظة سوهاج ومحافظات الصعيد المجاورة، مؤكداً ان مبنى المستشفى قد تم تصميمه معمارياً ليتوافق مع اعتبارات مكافحة العدوي ومعايير تصميم المستشفيات وتحقيق الجودة الطبية.
وأوضح النعماني انه يتم تنفيذ المشروع على مساحة 1400 متر مربع، و يشمل المبنى بدروم ودور ارضي، بالاضافة إلى 7 ادوار متكررة بخدماتها وعنابر للعناية المركزة والعناية فائقة التعقيم، وغرف للعزل وعنابر وغرف لإقامة المرضي، وقسم للطوارئ وأقسام للاشعة والمعامل، إلى جانب عدد من الغرف الإدارية والخدمية، وذلك بتكلفة ٣٥٠ مليون جنيه.
وأشاد القائم بأعمال رئيس الجامعة بدور الشركة الوطنية للمقاولات والتوريدات في سرعة الانجاز والالتزام بالبرنامج الزمني للتسليم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وجراحات القلب بجامعة سوهاج الشركة الوطنية
إقرأ أيضاً:
مخرج فهد البطل: مدة التجهيزات لأماكن التصوير استغرقت 3 أشهر
قال المخرج محمد عبد السلام إن مسلسل «فهد البطل» يعد من الأعمال التي تحمل اسمًا كبيرًا، حيث يتضمن مزيجًا مثيرًا من الدراما الشعبية والصعيدية، ويعكس صراعًا يمتد عبر العديد من الأحداث المثيرة، مؤكدًا أن من أبرز التحديات التي واجهها خلال تصوير العمل هو اختيار مواقع التصوير، لاسيما أن المسلسل يجمع بين الأكشن والدراما الشعبية الصعيدية، وكان من الضروري أن تكون المواقع مناسبة وتعكس هذه الأجواء، فضلا عن أنه تم تصوير العمل في أكثر من 150 موقعًا مختلفًا، مما جعل التحدي أكبر نظرًا للعدد الكبير للمواقع التي تم استخدامها.
وأضاف «عبد السلام» في لقائه مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن عملية اختيار أماكن التصوير استغرقت حوالي ثلاثة أشهر من التحضير، حيث كان من الضروري تحديد المواقع بدقة لتحقيق الأجواء المطلوبة، مشيرًا إلى أن معظم الممثلين في المسلسل سبق لهم أداء أدوار صعيدية في أعمال سابقة، مما جعلهم أكثر استعدادًا لتجسيد الأدوار الصعيدية، ولكن التحدي الأكبر كان في أداء الأطفال، الذي تطلب منهم التحدث باللهجة الصعيدية، وهو ما كان يمثل تحديًا إضافيًا.
وأوضح أن تصوير لقطات الأكشن للأطفال كان من أصعب الجوانب التي واجهوها، نظرًا لطبيعة المشاهد التي تتطلب دقة عالية في التنفيذ من أجل ضمان أمان الأطفال ومواكبة مستوى الإثارة في الأحداث.