أبوظبي - وام
عقدت دولة الإمارات محادثات بناءة مع جهات فاعلة من إفريقيا والمجتمع الدولي حول مواضيع متعددة شملت مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، ضمن أسبوع القاهرة السابع للمياه، والذي عقد إلى جانب أسبوع المياه الإفريقي التاسع (13 - 17 أكتوبر).
وتأتي هذه المحادثات، في إطار التحضيرات التي تسبق مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، وتناولت ضرورة أن تشمل العملية جميع أصحاب الشأن المعنيين ضمن قطاعات متعددة، والتأكيد على ضرورة المضي قدماً في تنفيذ التعهدات والالتزامات لتحقيق التقدم نحو الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة حول المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، وأجندة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030.


وعقدت جلسة رفيعة المستوى خلال المحادثات، تم تنظيمها بالتنسيق بين دولة الإمارات وجمهورية مصر العربية وجمهورية السنغال بشأن «تطلعات نحو مؤتمر للأمم المتحدة للمياه 2026»، حيث حضر الجلسة وزراء من العراق ونيجيريا والسنغال وجنوب إفريقيا، وممثلون رفيعو المستوى من حكومات اليابان وهولندا والاتحاد الأوروبي.
كما حضرت الجلسة جهات فاعلة غير حكومية (منظمات الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني)، وقد شارك الحضور تطلعاتهم حول الأولويات والمخرجات المتوقعة للمؤتمر، وأكدوا
دور المياه الرئيسي في تعزيز التنمية المستدامة.
وقالت شيماء قرقاش، مدير إدارة شؤون الطاقة والاستدامة في وزارة الخارجية، خلال الجلسة: يعد مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026 فرصة لابتكار حلول مستدامة، وخلق تصور جديد للعمل نحو تعزيز الجهود للتخفيف من تحديات المياه العالمية؛ إذ تعد المياه محركاً أساسياً للتنمية المستدامة، ويعد تسريع التقدم نحو الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة أمراً ضرورياً لتحقيق جميع الأهداف في خطة التنمية المستدامة لعام 2030.
بدوره، قال شيخ تيديان دايي وزير المياه والصرف الصحي بجمهورية السنغال: تلتزم السنغال بضمان أن تحقق هذه الأهداف أثراً على المدى البعيد، وأن تضع الأسس لمؤتمر يهدف إلى إحداث التغيير في عام 2026، لا يمكننا العمل بمفردنا؛ حيث يعتمد نجاح تطلعاتنا العالمية في مجال المياه على التعاون والمشاركة الجماعية، سنحول رؤيتنا إلى واقع ملموس معاً، لضمان وفرة المياه للجميع وللأجيال القادمة.
كما أشار إلى أن السنغال تتطلع نحو تنظيم اجتماع تحضيري رفيع المستوى لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026 في دكار عام 2025.
من جهتها، أعلنت بيماى ماجودينا، وزيرة المياه والصرف الصحي في جمهورية جنوب إفريقيا، أن جنوب إفريقيا ستقوم باستضافة قمة الاتحاد الإفريقي حول الاستثمارات في مجال المياه 2025، ضمن أجندة رئاستها القادمة لمجموعة العشرين، كما قامت جنوب إفريقيا بدعوة جميع الجهات الفاعلة إلى المشاركة في هذا الاجتماع، نظراً لأهميته ضمن التحضيرات لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026.
وشاركت دولة الإمارات في جلسات تناولت مواضيع متعددة، بما في ذلك العلاقة بين المياه والمناخ، والتي تم تسليط الضوء عليها ضمن مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28؛ نظراً للأهمية الكبيرة للمياه ضمن أجندة العمل المناخي.
كما ناقشت الجلسات جهود تحلية المياه، واستعرضت مساعي دولة الإمارات المختلفة في تعزيز وتطوير تكنولوجيا تحلية المياه، وخاصة من خلال إطلاق مبادرة محمد بن زايد للماء، ومبادرتها الرئيسية الأولى بالشراكة مع مؤسسة «إكس برايز»؛ إذ تم تخصيص مبلغ وقدره 150 مليون دولار أمريكي لإطلاق «جائزة إكس برايز للحد من ندرة المياه»؛ حيث تهدف هذه الجائزة إلى تطوير حلول جديدة، وابتكار أساليب أكثر استدامة لتحلية المياه من أجل تسهيل الوصول إلى المياه النظيفة على مستوى العالم، وتمتد هذه الجائزة لمدة 5 سنوات وتبلغ قيمتها 119 مليون دولار أمريكي.
وقد عقد أسبوع القاهرة السابع للمياه تحت شعار «المياه والمناخ.. بناء مجتمعات مرنة»، وتم تنظيمه من قبل وزارة الموارد المائية والري في جمهورية مصر العربية الشقيقة، كما تم تنظيم أسبوع المياه الإفريقي التاسع وأسبوع القاهرة للمياه 2024 بشكل مشترك هذا العام.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات السنغال التنمیة المستدامة أسبوع القاهرة دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

17 يناير شاهد على نخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه

أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أن يوم 17 يناير شاهد على نخوة شعب الإمارات، وأنه يرسخ التلاحم الوطني بين القيادة والشعب.
تماسك الشعب
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان عبر منصة «إكس»: ‏«السابع عشر من يناير يوم نستذكر فيه النخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه، ونخلّد هذه القيم نبراساً للأجيال القادمة ومصدراً لإلهامها في العطاء والتفاني والتضحية، حتى تظل دولة الإمارات على الدوام رمزاً للخير والبناء من أجل شعبها والبشرية».
مشاعر الوحدة
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر منصة «إكس»: «نستذكر في السابع عشر من يناير مشاعر الوحدة والولاء والالتفاف والنخوة من شعب الإمارات مواطنين ومقيمين».
وأضاف سموه: «ستبقى قيمنا الراسخة في التضحية والعطاء والتفاني منارة لنا وللأجيال القادمة وستبقى الإمارات واحة للأمن والأمان والاستقرار والازدهار».
حصن منيع
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان عبر منصة «إكس»: «نستذكر في 17 يناير النخوة والصمود وحب الوطن والاعتزاز بالانتماء إليه والثقة بقدرتنا على مواجهة التحديات.. وستبقى الإمارات بقيادتها وشعبها وقيمها الأصيلة حصناً منيعاً ورمزاً للبناء والتنمية والازدهار».
قيم الشجاعة
أكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، أن السابع عشر من يناير، أصبح ذكرى يؤكد من خلالها أبناء الإمارات، أن وطنهم هو حصنهم الأول، وأن كرامته وسلامته فوق كل اعتبار.
وقال سموّه: «إننا نستحضر في هذه الذكرى قيم الشجاعة والنخوة الإماراتية التي تجسدت في قوة عزيمتنا وصلابة وحدتنا، ونجدد التزامنا بمواصلة مسيرة التنمية الوطنية وترسيخ دور الإمارات الريادي في تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي».

الصورة


استقرار وازدهار
من جانبه، أكد سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، أن 17 يناير شاهد على قدرة الدولة ومؤسساتها على تجاوز التحديات التي تواجهها وحماية مكتسباتها وصون سيادتها.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: «يمثل 17 يناير شاهداً على قدرة الدولة ومؤسساتها على تجاوز التحديات التي تواجهها وحماية مكتسباتها وصون سيادتها».
وأضاف سموه: «في يوم النخوة نؤكد أن دولة الإمارات في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، تمضي بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً».
منارة للأجيال
وأكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، أن يوم 17 يناير نستحضر فيه كل معاني النخوة والتفاني والعطاء في دولة الإمارات.
وقال سموه على منصة «إكس»: «في السابع عشر من يناير، نستحضر كل معاني النخوة والتفاني والعطاء.. يوم أثبت فيه شعب الإمارات للعالم قوة تلاحمه، وقدم فيه المقيمون على أرضه نموذجاً مشرفاً في حب هذه الأرض». 
وتابع سموه: «سيبقى هذا اليوم منارة للأجيال القادمة، يروي قصة الولاء المتجذر والحب الفطري للوطن.. وبعون الله، وبعزيمة شعبنا، ستظل الإمارات واحة للأمن والأمان، ورمزاً للتقدم والاستقرار».
الوحدة والولاء
أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أن السابع عشر من يناير من كل عام وقفة لشعب الإمارات وقيادتها، نستذكر فيها مشاعر الوحدة والولاء والنخوة.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: «سيبقى السابع عشر من يناير من كل عام وقفة لشعب الإمارات وقيادتها، نستذكر فيها مشاعر الوحدة والولاء والنخوة التي يتمتع بها أبناء هذا الوطن، وسيظل هذا اليوم ملهماً للأجيال القادمة، ومرسخاً لقيم الولاء والعطاء والتضحية في القلوب، لتبقى الإمارات شامخة بالعز والمجد، وتنعم بالأمان والاستقرار».
صف واحد
قال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، عبر منصة «إكس»: «إنه في 17 يناير، قبل ثلاث سنوات، وقف أهل الإمارات صفاً واحداً في وجه محاولات زعزعة استقرار الدولة والمساس بأمنها، لتتجلى في ذلك اليوم، وفي ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» قيمنا الأصيلة من نخوة ووحدة وتضامن وصمود».
قوة وقدرة
كما أكد سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، أن السابع عشر من يناير من كل عام تتجلى فيه النخوة الإماراتية بأبهى صورها، فهو يوم يرسخ التلاحم الوطني بين القيادة والشعب.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: «في 17 يناير تتجلى النخوة الإماراتية بأبهى صورها، يوم يرسخ التلاحم الوطني بين القيادة والشعب، ويؤكد قوة وقدرة الإمارات في مواجهة التحديات، ونجدد فيه عهد الولاء والانتماء لوطننا الغالي.. بالحزم والعزيمة والثقة، تستمر مسيرة بلادنا نحو مستقبل أكثر سلاماً وإشراقاً».
قيم أصيلة
أكد صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، أن يوم السابع عشر من يناير مناسبة تتجسد فيها أسمى معاني الوحدة واللحمة الوطنية، المتأصلة في أبناء الإمارات، قيادة وشعباً، وسيبقى شاهداً على قيم النخوة والشهامة والتضحية من أجل الوطن الراسخة لدى أبناء شعب الاتحاد.
النخوة والتلاحم
قال سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، عبر منصة «إكس»: «إن السابع عشر من يناير يوم نحتفي فيه بروح النخوة والتلاحم الذي يميز شعب الإمارات. نستمد من هذا اليوم دروساً في العطاء والتضحية لنواصل بناء مستقبل أكثر إشراقاً لوطننا وأجيالنا القادمة».

الصورة


درع منيعة
قال الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عبر منصة «إكس»: «إن يوم السابع عشر من يناير، يوم تتجدد فيه قيم المواطنة الإيجابية المفعمة بالنخوة والولاء، ويتجلّى فيه تلاحم شعب الإمارات بأطيافه كافة مرسّخاً أسمى معاني الإخلاص للوطن، يوم نؤكد فيه أننا بقيم العطاء والتضحية سنظل دائماً درعاً منيعة تحمي الوطن وتحفظ أمنه واستقراره، وسيبقى هذا اليوم منارة شامخة تُضيء دروب الأجيال القادمة بالعزم والتفاني، وفي ظل قيادتنا الرشيدة ووحدة شعبنا سنواصل كتابة تاريخ مجيد لوطن لا يعرف المستحيل.
التعايش والازدهار
قال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في تغريدة عبر منصة «إكس»: تجسد ذكرى 17 يناير وحدة شعب دولة الإمارات والتفافه حول قيادته الحكيمة.
وأضاف سموه: بلادنا في أيد أمينة ويقظة، وماضية في نهجها الراسخ في دحر التطرف والإرهاب ودعم التعايش والازدهار.. حاضرنا مزدهر ومستقبلنا مشرق إن شاء الله.
دحر التطرف
قال سمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إن السابع عشر من يناير، هو يومٌ نحتفل فيه بمسيرة التعاون والتكاتف التي أثبتت أن القيم الإماراتية لا تنحصر في الكلمات فحسب، بل في أفعالنا اليومية التي تسهم في بناء مجتمع قوي ومتلاحم.
وأضاف سموه: «نؤكد مجدداً التزامنا بمواصلة مسيرتنا في تعزيز قيم التآزر والتعاون، ونسعى دوماً لتحقيق المزيد من الإنجازات التي تعكس عظمة هذا الوطن وأبنائه، ونحن اليوم نقف معاً كشعب واحد، في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات الذين سهروا على رفعة الوطن وجعلوه في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات».
واختتم سموه قائلاً: «أود أن أتوجه بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى المواطنين والمقيمين، الذين يواصلون العمل بكل تفان وإخلاص من أجل رفعة وازدهار هذا الوطن الحبيب. دامت الإمارات قوية بأبنائها، ودائماً في تقدم ورقي، حفظ الله الإمارات، قيادة وشعباً، وجعلها دائماً منارة للعالم».
قصص النجاح
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، عبر منصة «إكس»: «أن بناء الأوطان وأمنها لا يبنى من خلال قصص النجاح والرخاء فقط، بل أيضاً من خلال التعامل مع التحديات وتجاوزها».

علي النيادي: تجسيد حي للتلاحم والتكاتف

الصورة

قال علي سعيد النيادي، رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، إن في السابع عشر من يناير، نستذكر بفخر واعتزاز القيم الوطنية الراسخة التي تُعدّ جزءاً لا يتجزأ من تاريخ وهوية دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو يوم يخلد مواقف شعب الإمارات مواطنين ومقيمين، الذين أظهروا أسمى معاني الوفاء والولاء والانتماء لوطنهم وقيادتهم الرشيدة. وأضاف أن هذا اليوم يمثل تجسيداً حياً للتلاحم والتكاتف بين كافة أفراد المجتمع الإماراتي، حيث برهن المواطنون والمقيمون على التزامهم الراسخ بالحفاظ على وحدة الوطن وصون مكتسباته، وأثبت الجميع، في مختلف المواقف والأزمات، أنهم نموذج يحتذى في التفاني والعطاء من أجل استقرار وأمن وازدهار الدولة.

أحمد المهيري: يجسد تاريخاً مهماً لدولة الإمارات

الصورة

أكد اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري، قائد عام شرطة أبوظبي، أن السابع عشر من يناير يجسد تاريخاً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة في نجاحها في تطبيق نهجها الاستباقي في مواجهة التحديات وحماية المجتمع، وتحقيق رؤيتها بكونها رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان إلى جانب تماسك شعبها مواطنين ومقيمين وتضامنه وتعاضده مع القيادة الرشيدة.

وأضاف: إن الهجمات التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي الإرهابية في عام 2022، شكلت انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، وتهديداً حقيقياً على المنشآت المدنية الحيوية وإمدادات الطاقة، ونخوة الإمارات كانت كفيلة بتجاوز كل ذلك.

الصورة

مقالات مشابهة

  • 17 يناير شاهد على نخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه
  • ترامب والرئيس الصيني يجريان محادثات هاتفية
  • الإمارات وروسيا تعقدان جولة المفاوضات الأخيرة لاتفاقية تجنب الازدواج الضريبي
  • الإعمار تعلن إبرام اتفاقية لتنمية المياه المستدامة غير التقليدية مع شركة بريطانية
  • الأمم المتحدة: إزالة ركام المباني المدمرة في غزة يتطلب 14 عاما
  • سفير الاستدامة في «أسبوع أبوظبي»
  • تنمية مستدامة
  • خبراء: التعاون الدولي يسهم في تحقيق التنمية المستدامة
  • خبراء عالميون يؤكدون أهمية التعاون الدولي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة
  • قضايا الإرهاب في إفريقيا تتصدر محادثات مديرة مرصد الأزهر ووفد الأمم المتحدة