تنسيق كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة 2023 علمي علوم
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الأماكن الشاغرة للطلاب في تنسيق المرحلة الثانية، وبينها كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة 2023 علمي علوم، موضحة أنّ الكلية بها تخصصات جديدة تواكب احتياجات سوق العمل، وهي توجد في الجامعات التكنولوجية، مثل جامعة الدلتا التكنولوجية وجامعة بني سويف التكنولوجية.
كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقةكلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة 2023 علمي علوم، مرحلة ثانية في التنسيق، والتي يبدأ تنسيقها غدا، وتضم مجموعة من البرامج المتخصصة مثل الميكاترونكس والأوتوترونكس وبرنامج الطاقة الجديدة والمتجددة، وبرنامج تكنولوجيا المعلومات.
- الدراسة باللغة الإنجليزية.
- تهتم الكلية بريادة الأعمال وتنمية مهارات أساسية للقراءة والمناقشة مع المهندسين.
- الكلية تعتمد على تدريب الطلاب عمليا بنسبة 60% و40% دراسة نظرية.
- التدريب يتم داخليا وخارجيا.
- الكلية بها معامل مزودة بأحدث الأجهزة.
- التدريبات العملية تهدف إلى تعريف الطلاب طبيعة العمل الميداني.
برامج جامعة بني سويف التكنولوجية- تشمل جامعة بني سويف التكنولوجية الكلية المصرية الكورية لتكنولوجيا الصناعة والطاقة وبها 5 برامج أساسية، كما يلي.
- برنامج الميكاترونكس.
- برنامج تكنولوجيا المعلومات.
- برنامج الأوتوترونكس.
- برنامج الطاقة الجديدة والمتجددة.
- برنامج تكنولوجيا الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية.
الجامعات التكنولوجية1. جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية.
2. جامعة الدلتا التكنولوجية.
3. جامعة بني سويف التكنولوجية.
4. جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية.
5. جامعة برج العرب التكنولوجية.
6. جامعة طيبة الجديدة التكنولوجية.
7. جامعة السادس من أكتوبر التكنولوجية.
8. جامعة سمنود التكنولوجية.
9. جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية.
10. جامعة مصر التكنولوجية الدولية (القاهرة، الفيوم، أسيوط).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة الصناعة والطاقة تنسيق المرحلة الأولى التعليم العالي جامعة بنی سویف التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
إدراج جامعة طيبة التكنولوجية في نتائج التصنيف العربي لعام 2024
أعلن مجلس التصنيف العربي للجامعات المنبثق من الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والمنظمة العربية للثقافة والعلوم (ألكسو) واتحاد الجامعات العربية اليوم الخميس نتائج التصنيف العربي للجامعات لعام 2024 بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية، والذي حلت فيه جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر في المركز الـ 179 ضمن قائمة ضمت 180 جامعة عربية، من أصل 373 جامعة من 16 دولة عربية والمركز 48 محليا.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للأمين العام المساعد لقطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة الدكتورة هيفاء أبو غزالة والأمين العام لاتحاد الجامعات العربية الدكتور عمرو عزت تم فيه الإعلان عن قائمة تصنيف الجامعات العربية لعام 2024 في نسختها الثانية والتي حملت عنوان "تميز وإبداع في التعليم العالي".
وأعرب الدكتور عادل زين الدين، رئيس الجامعة، عن فخره واعتزازه لإدراج جامعة طيبة التكنولوجية الوليدة التي لم تتخطى الثلاثة أعوام في هذا التصنيف الهام وسط جامعات وكليات عربية ومصرية لها اسمها وسمعتها، موجها خالص شكره لكل من بذل جهودا في سبيل إدراج الجامعة في هذا التصنيف وعلى رأسهم الدكتور حموده محمد دردير، عميد كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة.
وهنأ الدكتور عادل زين الدين، كافة منسوبي الجامعة بهذا الإنجاز الكبير الذي تحقق في فترة وجيزة، مؤكدا أن إدراج الجامعة في هذا التصنيف يأتي تنفيذًا لأهداف ومبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتحقيق مبدأ المرجعية الدولية؛ وذلك بما يتماشى مع تحقيق رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030.
جدير بالذكر أن التصنيف العربي للجامعات العربية تم إطلاقه بالتعاون بين اتحاد الجامعات العربية وجامعة الدول العربية، والمُنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، واتحاد مجالس البحث العلمي العربية، ويُعد إحدى المبادرات الإقليمية لقياس أداء مؤسسات التعليم العالي في الوطن العربي، بهدف دعم الجودة والتميز في التعليم والبحث العلمي، وتعزيز التنافسية بين الجامعات العربية وفق معايير دولية.
ويعتمد التصنيف بنسبة 45% على المعلومات والمؤشرات المقدمة من الجامعات، وبنسبة 55% على المؤشرات والبيانات بقاعدة بيانات Scopus - Scival، ويرتكز التصنيف العربي للجامعات على مجموعة شاملة من المعايير التي تضمن تقييمًا موضوعيًا وشاملاً لأداء الجامعات، وتشمل أربعة مؤشرات أداء تقييم رئيسية، لكل منها 9 معايير أداء فرعية هي: مؤشر الأداء الرئيسي "التعليم والتعلم" بنسبة (30%)، ومؤشر الأداء الرئيسي "البحث العلمي"بنسبة (30%)، ومؤشر الأداء الرئيسي "الابداع والريادية والابتكار" (20%)، ومؤشر الأداء الرئيسي "التعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع" (20%).
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف