تحتفل مصر في حدث تاريخي مبهر بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، حيث يُقام احتفال كبير بتنظيم اتحاد القبائل العربية في استاد العاصمة الإدارية الجديدة. يتشرف الحضور بوجود الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى جانب عدد من الوزراء والشخصيات البارزة من رموز المجتمع. يأتي هذا الحدث في إطار شهر أكتوبر، الذي يرمز إلى انتصارات الجيش المصري في حرب 1973، ليكون مناسبة لتكريم الأبطال الذين ساهموا في استعادة الكرامة الوطنية، بالإضافة إلى الاحتفاء بالإنجازات العسكرية والتضحيات التي قدمها الجيش المصري.

الفئة والتشطيب.. الفرق بين شقق «سكن مصر» و«جنة مصر»

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استاد العاصمة الادارية

إقرأ أيضاً:

سرقت وثائق من لبنان تتعلّق به.. إسرائيل تسعى لاغتيال شخصيّة بارزة هذه أبرز المعلومات عنها

ذكر موقع "الإمارات 24" أنّ صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قالت إنّ وثائق مسروقة ضبطت في غزة ولبنان كشفت عن ما يُسمى بـ"الفرع الفلسطيني لفيلق القدس الإيراني"، وكشفت أنه كان متورطا في التخطيط لهجوم السابع من تشرين الأول، وتهريب الأسلحة، وتعزيز العلاقات بين الفصائل المسلحة في منطقة الشرق الأوسط.   وأوضحت معاريف في تقرير تحت عنوان "الرجل الذي ربط بين إيران وحماس.. الهدف التالي للمخابرات الإسرائيلية"، أن سعيد إيزادي، الذي ذُكر في الرسائل باسم حاج رمضان يُعد أحد أكثر الأهداف متابعة من قبل مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي، لأنه يرأس فرع فلسطين في فيلق القدس الإيراني، وهو مسؤول عن الاتصال مع الفصائل المسلحة في فلسطين، وعلى رأسها حماس والجهاد، بهدف العمل ضد إسرائيل.

وتقول الصحيفة، إنه في إطار أنشطته، قاد إيزادي الجهود الإيرانية لتهريب الأسلحة وتوفير التمويل وتدريب الفصائل في الضفة الغربية وقطاع غزة، لتعزيز التعاون والتنسيق بين الفصائل الفلسطينية و"حزب الله"، بالإضافة إلى تنظيم العلاقة بين حماس ونظام بشار الأسد في سوريا. 

ووفقاً لما نشره مركز المعلومات حول الاستخبارات والإرهاب الذي يحمل اسم "مئير عميت"، والذي استند إلى وثائق وصور مسروقة جمعها الجيش الإسرائيلي أثناء القتال في غزة ولبنان خلال الأسابيع والشهور الأخيرة، ووفقاً للصحيفة، فإن إسرائيل ترى في الرجل شخصية محورية في تشجيع العنف في الضفة الغربية، ومحاولة استعادة "محور الشر الإيراني" بهدف الإضرار بإسرائيل.

ونقلت معاريف التقديرات بأن إيزادي سيظل عاملاً محورياً في المحاولات الإيرانية لإعادة تأهيل "محور المقاومة"، وخصوصاً حماس وحزب الله، بعد الحرب ضد إسرائيل وسقوط نظام الأسد في سوريا، مشيرة إلى أنه سيركز على تهريب الأسلحة إلى الضفة الغربية وتمويلها، ومحاولة تنفيذ هجمات مسلحة ضد إسرائيل، والتي تشمل محاولات اغتيال لشخصيات بارزة كجزء من أعمال انتقامية بعد ما حدث للمقاومة الفلسطينية والفصائل المسلحة التابعة للمحور المرتبط بإيران، بالإضافة إلى الهجوم الإسرائيلي على إيران في تشرين الأول 2024. 

وأشارت إلى أنه اضطلع بدور بارز في أحداث السابع من تشرين الأول، كما في التحضيرات والتنسيق بين عناصر المحور استعداداً للهجوم. وذكرت بأنه مع انتهاء عملية "سيف القدس" أو "حارس الأسوار" في أيار 2021، بدأت الأطراف الاستعدادات لـ"الحملة الكبرى" التي ستؤدي إلى هزيمة إسرائيل.

وبحسب الصحيفة، تمكنت القوات العسكرية الإسرائيلية من تحديد موقع سلسلة من الرسائل بين سعيد إيزادي، وزعيم حماس يحيى السنوار، بعد هجوم السابع من تشرين الاول بالإضافة إلى رسائل بينه وبين إسماعيل هنية الذي تم اغتياله في ظهران من قبل إسرائيل.

وأوضحت معاريف، أن ما نُشر في اليوم في مركز أبحاث "مئير عميت"، هو إشارة إسرائيلية إلى أن الرجل محكوم عليه بالموت، ويمكن الافتراض أنه كان ضمن قائمة الأهداف الرئيسية للمخابرات الإسرائيلية بكافة فروعها. (الامارات 24)    

مقالات مشابهة

  • أبرز المعلومات عن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي الجديد إيال زامير
  • الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم
  • سرقت وثائق من لبنان تتعلّق به.. إسرائيل تسعى لاغتيال شخصيّة بارزة هذه أبرز المعلومات عنها
  • شفيع الضيقات.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهاد القديس بجوش
  • الكنيسة تحتفل بذكرى نياحتهم.. من هم شهداء برية شيهيت الـ 49؟
  • آخر المعلومات عن جريمة فاريا... هذا ما قامت به أمن الدولة ومُخابرات الجيش
  • غنيم: صالة العاصمة الإدارية مبهرة.. وساعدتنا على تنظيم كأس العالم لسلاح سيف المبارزة
  • فعالية لمكتب الأوقاف في أمانة العاصمة بذكرى سنوية الشهيد القائد
  • أبرز المعلومات عن عازفة البيانو مشيرة عيسى وسر وفاتها الصادمة
  • أمانة العاصمة.. مؤسسة المسالخ تنظم فعالية خطابية بذكرى سنوية الشهيد القائد