موقع 24:
2024-11-01@09:30:04 GMT

بسداسية نظيفة.. إيندهوفن يسحق زفوله

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

بسداسية نظيفة.. إيندهوفن يسحق زفوله

اكتسح إيندهوفن ضيفه زفوله 6-0، اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة العاشرة بالدوري الهولندي لكرة القدم.

رفع إيندهوفن رصيده إلى 30 نقطة في المركز الأول، فيما تجمد رصيد زفوله عند 8 نقاط في المركز 16.

Ons mooie PSV ????#PSVPEC pic.twitter.com/rvEH5e8ufn

— PSV (@PSV) October 26, 2024

وتقدم إيندهوفن في الدقيقة التاسعة عن طريق ريكاردو بيبي، قبل أن يضيف نوا لانغ الهدف الثاني في الدقيقة 40.

وفي الدقيقة 50 سجل مالك تيلمان الهدف الثالث، وبعده بثماني دقائق سجل بيبي الهدف الثاني له والرابع لإيندهوفن.

وسجل غاسبر شيندلر لاعب زفوله الهدف الخامس لإيندهوفن بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 71، فيما اختتم جون باكايوكو السداسية في الدقيقة 89.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيندهوفن إيندهوفن الدوري الهولندي

إقرأ أيضاً:

لماذا يمكن أن يسحق ترامب الاقتصاد البريطاني؟

نشرت صحيفة "تايمز" البريطانية تقريرا يحذر من أن فوز المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب سيعرض الشركات التي تبيع في السوق الأميركية للدمار. وأوضح التقرير الذي كتبه تيم والاس نائب محرر الشؤون الاقتصادية بالصحيفة أن ترامب سيشن حملة تعريفات جمركية على واردات كل الدول التي تتعامل مع الولايات المتحدة بما فيها بريطانيا والاتحاد الأوروبي والصين وغيرها.

ونقل عن ترامب قوله هذا الشهر "أجمل كلمة في القاموس هي التعريفة الجمركية، وهي كلمتي المفضلة. إنها أجمل من الحب. إنها أجمل من أي شيء آخر".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2استطلاع: ترامب وهاريس متعادلان في "ولاية العرب" الحاسمةlist 2 of 2ترامب يستهدف ولاية مضمونة لمنافسته وهاريس تستعين بجنيفر لوبيزend of list

وأشار الكاتب إلى أن ترامب يخطط لفرض ضرائب جديدة كبيرة على التجارة. ومع أنه لم يضع تفاصيل دقيقة، فإنه أشار إلى إمكانية فرض ضريبة قدرها 10% أو 20% على كل شيء مستورد من الخارج، و60% على الواردات من الصين.

وقال والاس إن هذه التدابير ستكون لها عواقب وخيمة للغاية على الاقتصاد العالمي، بما فيه البريطاني.

وأوضح أن الولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري فردي لبريطانيا، حيث تمثل 17.7% من جميع تجارتها الدولية، وبلغ إجمالي صادرات بريطانيا إلى الولايات المتحدة 192 مليار دولار في الأشهر الـ12 حتى مارس/آذار الماضي، في حين بلغت قيمة الواردات 117.2 مليار دولار.

ويأتي ثلثا الصادرات البريطانية إلى الولايات المتحدة في شكل خدمات، تغطي كل شيء من التكنولوجيا والخدمات المصرفية والاستشارات إلى العطلات. وقد تكون هذه التجارة بمنأى عن أسوأ تأثير، لأن ترامب يميل إلى تركيز انتباهه على السلع المصنعة.

ومع ذلك، فإن التأثير على الشركات التي تبيع في السوق الأميركية قد يكون مدمرا.

أثر تدميري

وأضاف الكاتب أن التعريفة الجمركية الشاملة ستدمر كثيرا من الصناعات البريطانية الكبرى مثل الصادرات الطبية والصيدلانية إلى الولايات المتحدة التي بلغت جملتها في الأشهر الـ12 الأخيرة 8.4 مليارات دولار، وكذلك السيارات التي بلغت قيمة صادراتها 7.1 مليارات دولار.

ونقل الكاتب -عن أحمد كايا من المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية- أن مدى الضرر الذي تحدثه تعريفات ترامب يعتمد على مدى رد الدول الأخرى. فإذا استجابت دول أخرى بتعريفات خاصة بها، فإن التجارة الدولية ستتباطأ وسيصبح العالم بأسره أكثر فقرا.

وتوقع كايا أن يتقلص حجم الاقتصاد الأميركي، بعد 4 سنوات من الحرب التجارية، بنسبة 3.5% مما كان عليه قبل هذه الحرب، والصيني بنسبة 2.1%، الأمر الذي يحد من نمو الاقتصاد العالمي بما فيه الاقتصاد البريطاني.

واستمر الكاتب يقول إذا فاز ترامب في الانتخابات وفرض تعريفات جمركية شاملة، فإن النمو في بريطانيا سيكون 0.4% فقط، الأمر الذي يعني أن ثلثي إمكانات بريطانيا سيتم القضاء عليها.

وفي الوقت نفسه، ستشهد الحرب التجارية تضخما أكثر من الضعف، حيث يعود التضخم إلى حوالي 4.5% -مما يعيد أزمة تكلفة المعيشة بعد أن اعتقدت العائلات والشركات أن الأسعار بدأت في العودة للسيطرة.

ويقول كايا إن الآثار غير المباشرة لتباطؤ نمو التجارة العالمية ستتضمن التأثير على سعر الفائدة بسبب ارتفاع التضخم.

نشطاء حزب العمال البريطاني الحاكم يدعمون هاريس في الانتخابات الأميركية  (الفرنسية) اقتصادات على المحك

وحتى لو اختار ترامب تعريفات أكثر انتقائية، بدلا من الرسوم الشاملة، فقد تظل بريطانيا عرضة للخطر، لأن خلاف حملة ترامب مع الحكومة البريطانية حول نشطاء حزب العمال الذين يقومون بحملات من أجل كامالا هاريس يمكن أن يدفعه لإبقاء المملكة المتحدة تحت نظره عند وضع قائمة بالأماكن ذات الممارسات التجارية غير العادلة، أو التي تأتي منها تهديدات غير عادية.

وستجد بريطانيا صعوبات في الرد، على عكس الاتحاد الأوروبي الذي وسع ترسانته الدفاعية التجارية في السنوات الأخيرة أكثر من بريطانيا.

ومن التحولات الجيوسياسية التي يمكن أن تتسبب فيها حرب التعريفات، هي دفع بريطانيا إلى أحضان الصين.

ويتوقع اقتصاديون فرنسيون أن الصادرات الأميركية إلى كل دولة أخرى تقريبا ستنهار على مدار هذا العقد إذا أطلق ترامب حملة تعريفات جمركية.

وفي الوقت نفسه، سوف يستورد العالم من الصين، مما يمنح منافس أميركا نفوذا أكبر على بقية الاقتصاد العالمي.

وأشار محللون في بنك الاستثمار مورغان ستانلي إلى أن الحرب التجارية قد تقوّض التحالفات الأميركية الرئيسية مع أستراليا والمملكة المتحدة (أوكوس) والهند واليابان وأستراليا (الرباعية) وحلف شمال الأطلسي والتحالف بين الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية.

وقد تواجه الحكومة البريطانية اقتصادا متضاربا وتغييرا شاملا للعلاقات الدولية، تماما كما تطلق مجموعة باهظة الثمن من الزيادات الضريبية في الداخل.

مقالات مشابهة

  • الأخدود يسحق العروبة برباعية.. فيديو
  • لماذا يمكن أن يسحق ترامب الاقتصاد البريطاني؟
  • مصر تحقق المركز الثاني في بطولة أفريقيا وغرب اسيا للدارتس بشرم الشيخ
  • تفاصيل خطة عمل "إعلام النواب" فيما يخص قطاع الثقافة لدور الانعقاد الخامس
  • فوز أصحاب الجياد بخماسية على الزهور وإلغاء مباراة الأوليمبي بالقسم الثاني
  • معلمة بالقليوبية تحصل على المركز الثاني عربيا في مسابقة تحدي القراءة .. صور
  • العرّادي: رأيت فيما لا يرى النائم أن الانقلاب على مجلسي النواب والدولة قادم
  • خالد جلال ينعى مصطفى فهمي: «عزاؤنا فيما تركه لنا من إرث فني»
  • الأهلي المصري يسحــق العين بثلاثية ويتأهل لنصف نهائي إنتركونتيننتال.. فيديو
  • إمام عاشور يضيف الهدف الثاني للأهلي في مرمى العين الإماراتي