خروج آلاف المتظاهرين في لشبونة احتجاجا على عنف الشرطة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
خرج آلاف الأشخاص إلى الشارع الرئيسي بوسط مدينة لشبونة يوم السبت للاحتجاج على عنف الشرطة، بعد عدة أيام من إطلاق شرطي النار على مقيم برتغالي مولود في الرأس الأخضر، مما أثار موجة من الاضطرابات.
وغيرت جماعة فيدا جوستا الحقوقية، التي دعت إلى الاحتجاج، المسار لتجنب الاشتباكات مع أنصار حزب تشيجا اليميني المتطرف المناهض للهجرة، الذين نظموا مسيرة أصغر منفصلة أيضًا في وسط لشبونة لدعم الشرطة.
واندلعت أعمال العنف على مشارف العاصمة المتعددة الأعراق بعد إطلاق النار يوم الاثنين على أودير مونيز، وهو طاهٍ يبلغ من العمر 43 عامًا، في ضاحية أمادورا.
وحمل المتظاهرون الذين كانوا يهتفون "العدالة لأدير" لافتات تحمل شعارات مثل “أوقفوا قتلنا” و"بمن نتصل عندما يكون القاتل هو الشرطة؟".
وفي العام الماضي، قالت لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري إنها تشعر بالقلق إزاء الاستخدام المفرط للقوة من قبل الشرطة في البرتغال، وخاصة "ضد المنحدرين من أصل أفريقي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اشتباكات أعمال العنف البرتغال العام الماضي إطلاق النار الاستخدام
إقرأ أيضاً:
مقـ ـتل أحد المصابين في عملية الطعن بـ حيفا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بمقـ ـتل أحد المصابين في عملية الطعن في حيفا.
وأصيب ستة أشخاص من الاحتلال، بجروح متوسطة وخطيرة في حادث كان يعتقد أنه إطلاق نار بالقرب من مركز التسوق ليف همفراتز في حيفا، وفق ما ذكرت صحف عبرية .
وبحسب التقارير الأولية، فإن قوات الأمن التي وصلت إلى مكان الحادث وأطلقت النار على المشتبه به وأصابته، ولا تزال الحادثة قيد التحقيق، وتحقق الشرطة في ملابسات الحادث ودوافعه.
كم أفادت صحف الاحتلال بتوجه مفوض الشرطة إلى مكان الحادث.
وقبلها تم الاعلان عن إصابة خمسة أشخاص بجروح متوسطة وخطيرة في الحادث بالقرب من مركز التسوق ليف همفراتز في حيفا.
وقالت الشرطة الإسرائيلية، إن الهجوم في حيفا نفذ طعنا وليس بإطلاق النار.
ولا يعرف إلى الآن دوافع الهجوم ومن قام به ، لكن وفق ما قالت الصحف فهو على الأغلب عمل مقاوم للاحتلال من الداخل في الأراضي المحتلة.