تطلق شركة ريلمي Realme أحدث هواتفها الرائدة تحت اسم GT 7 Pro، في حدث خاص بالصين يقام يوم 4 نوفمبر المقبل، ومن المقرر أن يتجه هذا الهاتف أيضا إلى السوق العالمية في الشهر نفسه. 

ووفقا لما ذكره موقع “gizmochina”، من المتوقع أن تطلق ريلمي هاتفها الجديد Realme GT 7 Pro، في دولة الهند كـ أولى الأسواق التي ستستقبل الجهاز خارج الصين، واليوم، أكد القسم الصيني للشركة وكذلك الجناح العالمي أن GT 7 Pro سيكون متاحا في إصدار برتقالي يطلق عليه اسم Mars Design.

تشتري ريلمي P2 Pro ولا لافا Agni 3.. مقارنة بين أرخص موبايلات أندرويد

 

مميزات هاتف ريلمي Realme GT 7 Pro

وأكدت ريلمي، أنه تم تصميم اللوحة الخلفية لـ Realme GT 7 Pro باستخدام عملية AG متعددة الطبقات، ستسمح هذه التقنية بالتحكم الدقيق في درجة الحرارة وتطبيق الضغط، مما يؤدي إلى سطح يحاكي نسيج المريخ الأحمر القاسي.

ويتميز Realme GT 5 Pro بوحدة كاميرا مستديرة ضخمة، وعلى العكس من ذلك، تتبع وحدة الكاميرا في GT 7 Pro، الموجودة في الزاوية العلوية اليسرى، تصميما مربع الشكل، تحتوي على ثلاث عدسات إلى جانب الفلاش ولها هيكل معدني مسطح للحصول على مظهر أنيق وعصري، بالإضافة إلى ذلك، يدعم الهاتف التكبير الرقمي حتى 120x.

هاتف ريلمي Realme GT 7 Pro

من حيث العرض، يتميز هاتف GT 7 Pro بأول شاشة Eco² Skyscape في العالم، وهي شاشة مخصصة من سامسونج، وهو يدعم تعتيم التيار المباشر الكامل السطوع على مستوى الأجهزة ومستشعر بصمات الأصابع بالموجات فوق الصوتية من كوالكوم، مما يرفع جودة الشاشة وراحة المستخدم، كما تدعم الشاشة مقاس 6.78 بوصة دقة 1.5K ومعدل تحديث 120 هرتز.

وعلى صعيد الأداء، يعد Realme GT 7 Pro أحد الأجهزة الأولى التي ستعمل بمعالج كوالكوم الجديد Snapdragon 8 Elite، حيث حقق أكثر من 3.02 مليون نقطة وفقا لمعيار AnTuTu. بالإضافة إلى ذلك، يقال أن الجهاز مزود ببطارية من السيليكون بسعة 6500 مللي أمبير في الساعة مع شحن سريع بقوة 120 وات.
 

هاتف ريلمي Realme GT 7 Pro

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ريلمي ريلمي Realme GT 7 Pro ریلمی Realme Realme GT 7 Pro

إقرأ أيضاً:

وسيلة تواصل خفية.. اكتشاف توهج في جناحي البومة بلون لا يراه البشر

تُصنف البومة طويلة الأذن (أو البومة الأذناء) ضمن قائمة الطيور الجارحة الخلابة، إذ تتميز بخصل أذنية بارزة تشبه القرون ونقوش دقيقة متعرجة تمنحها قدرة عالية على التخفي وسط البيئة الشجرية.

وتستعرض أرصاد علمية حديثة حالة مثيرة لهذا النوع من البوم، تتعلق بظروف إضاءة معينة تدفع إلى لمعان وردي فاقع على ريش جناحيها الداخليين، ناجم عن أصباغ حساسة للضوء تُعرف باسم "البورفيرينات"، وهي غير مرئية للعين البشرية، لكنها مكشوفة أمام الطيور الأخرى التي ترى ضمن طيف الأشعة فوق البنفسجية، بما فيها البوم نفسه.

وفي الدراسة المشتركة بين جامعة ميشيغان الشمالية ومرصد وايتفيش بيرد بوينت، والمنشورة في دورية "ذا ويسلون جورنال أوف أورنيثولوجي"، أجرى الباحثون فحصا لريش الجناحين الداخليين لنحو 99 بومة أثناء هجرتها عبر شبه الجزيرة العليا بولاية ميشيغان في ربيع 2020، وقد استهدف الفريق توثيق درجات التوهج المختلفة وتفسير ما قد تعنيه من إشارات بيولوجية.

ولأن هذه الإشارات الوردية تبقى مخفية عن أعين الفرائس من الثدييات الصغيرة والقوارض، فإنها قد تمثل وسيلة تواصل خفية بين الطيور نفسها، تتيح لها تبادل المعلومات حول الهوية أو الحالة الصحية أو الاستعداد للتزاوج دون أن تنكشف أمام فرائسها.

جناح بومة طويلة الأذن تحت تأثير الضوء فوق البنفسجي (كريس نيري) مفارقة غريبة

لا يقتصر الأمر على اللمعان الضوئي فحسب، إذ إن أصباغ البورفيرينات تتعرض للتحلل مع التعرض المستمر لأشعة الشمس، مما يجعل درجة التوهج مرتبطة بعمر الريش وحالته.

إعلان

وقد بينت الدراسة أن الطيور الأكبر سنا، خصوصا الإناث ذات الريش الداكن، تمتلك تركيزات أعلى من هذه الأصباغ الفلورية، في حين أظهرت الطيور الأصغر سنا أن الأفراد الأثقل وزنا منهم يتميزون بتوهج أكثر وضوحا.

وتشير هذه النتائج إلى أن التوهج قد يشكل "إشارة حقيقية" تعبر عن الحالة الصحية للطائر، ورغم أن لون الريش وحده قد يتيح تقدير جنس البومة (الإناث داكنات أكثر من الذكور)، فإن التوهج تحت الأشعة فوق البنفسجية يضيف بعدا أكثر تعقيدا إلى أنظمة الإشارات الداخلية خلال عروض التزاوج.

وتحمل الإناث معدلات أعلى بكثير من هذه الأصباغ مقارنة بالذكور، رغم أن الذكور هم من يؤدون العروض الطيرانية خلال موسم التزاوج، الأمر الذي أثار حيرة الباحثين.

وقد اقترحت الدراسة فرضية بديلة تتجاوز التفسير السلوكي، مفادها أن هذه الأصباغ قد تؤدي دورا في تنظيم الحرارة. فمن المعروف أن الأصباغ الفلورية في قشور البيض تساعد على عكس الأشعة تحت الحمراء وتنظيم حرارة الجسم، ومن المرجح أن تقوم الأصباغ نفسها بوظيفة مشابهة في الأجنحة الداخلية للإناث، مما يساهم في تقليل فقدان الحرارة أثناء فترة حضانة البيض.

وتشير الدراسة إلى أن هذا التوهج لا يتبع نمطا ثنائيا بسيطا، أي أن شدة التوهج لا تنقسم إلى حالتين واضحتين فقط (مثل موجود أو غير موجود، قوي أو ضعيف)، بل إنه يتوزع عبر طيف من الاختلافات المرتبطة بالحجم والعمر والجنس معا.

ويبدو أن التوهج الفلوري يعمل كآلية متعددة الوظائف، تجمع بين الإشارات التناسلية والتنظيم الحراري والتواصل الاجتماعي، في مشهد يعكس مدى التعقيد البالغ في أنماط التكيف الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • إطلاق حواسب لوحية وهواتف جديدة بمواصفات قوية وتصميم أنيق
  • أفرا ساراتش اوغلو تستعد للعودة إلى الشاشة بمشروعين., أحدهما يجمعها بـ أنجين أكيوريك
  • وسيلة تواصل خفية.. اكتشاف توهج في جناحي البومة بلون لا يراه البشر
  • بيع فلتين متجاورتين في مزاد بحي العليا بسعر مميز .. فيديو
  • بمكياج جذاب.. يارا السكري تشارك جمهورها أحدث صور لها
  • تسريبات تكشف عن إصدار هاتف آيفون 17 بلون جديد لم نره من قبل
  • أوبو تطلق هاتف بقدرات فائقة يتحمل أقسى الظروف
  • مرصد الختم في أبوظبي يرصد هلال آخر شهر شوال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • هواتف Galaxy Z Fold7 وZ Flip7 ستأتي بواجهة One UI 8 وتصميم أنحف
  • بفستان مميز.. زفاف ابن الشاعر بهاء الدين محمد بحضور لبلبة وأنوشكا