وزير الرياضة: "الألعاب المدرسية الدولية" فرصة لإعلاء قيم التنافس الشريف
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أشاد وزير الرياضة، رئيس اتحاد الإمارات الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي، الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، بمستوى تنظيم مملكة البحرين لدورة الألعاب المدرسية الدولية "الجمناسياد" في نسختها الـ17.
تستضيف البحرين منافسات الدورة خلال الفترة من 23 إلى 31 أكتوبر (تشرين الأول)، وتشارك الإمارات ببعثة تضم 183 فرداً، من بينهم 112 لاعباً ولاعبة، ينافسون في 14 رياضة مختلفة.
وأكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، على هامش حضوره حفل الافتتاح، أن الدورة فرصة لتعزيز التعاون بين الدول وإعلاء قيم التنافس الشريف، والقيمة الحضارية والإنسانية للرياضة.
وقال: "نحرص على تحقيق توجيهات قيادتنا الرشيدة لتنمية قدرات أبناء الإمارات التنافسية الرياضية، خاصة طلبة المدارس بما تضمه من ثروة بشرية تشكل الركيزة الأساسية لبناء وإعداد قاعدة رياضية متينة تزخر بالمواهب وتؤسس لمستقبل أكثر تطوراً وازدهارا للرياضة الإماراتية".
وأشار الدكتور أحمد بالهول الفلاسي إلى أن المشاركة الإماراتية تأتي في إطار التعاون القائم بين اتحاد الإمارات الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي ووزارة التربية والتعليم من أجل إعداد الطلبة الرياضيين للمنافسة دوليا في سن مبكرة، بالإضافة إلى إبراز الصورة الحضارية للنمو والتطور الرياضي لدولة الإمارات.
وأضاف: "تشكل هذه الدورة بيئة رياضية تنافسية جاذبة ذات مردود إيجابي على المشاركين عموما وأبناء الإمارات على وجه الخصوص، لما تتيحه من فرص لتطوير المواهب، وتسهم في تحقيق التطلعات لصناعة جيل جديد من الأبطال الإماراتيين القادرين على المنافسة في البطولات والدورات الأولمبية المقبلة".
من جانبه أكد المدير التنفيذي لقطاع التنمية الرياضية بالهيئة العامة للرياضة، الأمين العام لاتحاد الإمارات الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي، رئيس وفد الدولة الرياضي المشارك في الدورة، الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم، أن مشاركة الإمارات تحظى باهتمام وحرص القيادة الرشيدة ومعالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، لما لها من تأثير في التنمية الرياضية المستدامة بدولة الإمارات.
وقال: "يكتسب هذا الحدث العالمي أهمية كبرى باعتبار المدارس البوابة الرئيسية ونقطة الانطلاق نحو إعداد الأبطال الرياضيين للمستقبل".
وأشاد الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم بالتعاون الكبير والدعم اللامحدود الذي قدمته وزارة التربية والتعليم لهذه المشاركة بتوجيهات من وزيرة التربية والتعليم، سارة الأميري، لإنجاح مشاركة أبناء الإمارات وتحقيق مردود إيجابي عليهم من النواحي البدنية والصحية والمهارية والاجتماعية وتعزيز قدراتهم التنافسية، بما يسهم في دعم الاستراتيجية الوطنية للرياضة الإماراتية 2031.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدكتور أحمد بالهول الفلاسي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي الدکتور أحمد بالهول الفلاسی
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي
كتب-عمرو صالح:
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن ميلاد النبي محمد ﷺ لم يكن حدثًا عاديًا، بل كان إيذانًا ببزوغ عهد جديد للإنسانية، عهد العدل والإيمان، وانتهاء عصور الظلم والطغيان.
وأشار هاشم خلال حلقة برنامج "بيوت النبي" المذاع على قناة "الناس" اليوم الأحد، إلى أن هذا الحدث العظيم جاء مصحوبًا بإرهاصات مبهرة تدل على عظمته، فقد اهتز إيوان كسرى وسقطت منه أربع عشرة شرفة، وخمدت نار فارس التي لم تخمد منذ ألف عام، وجفت مياه بحيرة ساوة، كما جاء في الروايات الموثوقة.
وأوضح هاشم أن النبي ﷺ وُلِد يتيم الأب، فقد تُوفي والده وهو لا يزال جنينًا في بطن أمه، فتكفله الله برعايته، كما قال في كتابه الكريم: "ألم يجدك يتيمًا فآوى"، وكانت أمه السيدة آمنة بنت وهب ترى في حملها به ما لم تره أي امرأة، فلم تشعر بثقل الحمل أو تعبه، بل رأت رؤيا بأن هاتفًا يخبرها: "لقد حملتِ بسيد هذه الأمة ونبيها".
وأشار هاشم إلى أن النبي ﷺ عندما وُلِد، لم تكن هناك مرضعة ترغب في أخذه، لأن المراضع كنّ يفضلن الأطفال الذين لهم آباء قادرون على الإنفاق، إلا أن حليمة السعدية، بعد أن لم تجد غيره، قررت أخذه وقال لها زوجها: "خذيه، لعل الله يجعل فيه البركة"، ومنذ أن حملته معها، ظهرت البركة في حياتها، إذ تحركت دابتها بسرعة لم تعهدها من قبل، وامتلأ ضرع شاتها باللبن، وعاش النبي ﷺ في ديار بني سعد ينعم بالخير.
كما أشار هاشم إلى أن حادثة شق الصدر التي وقعت للنبي ﷺ أربع مرات كانت تطهيرًا إلهيًا وإعدادًا لحمل الرسالة، حيث نزل الملك، فشق صدره، واستخرج العلقة التي هي حظ الشيطان، وملأ قلبه حكمةً ورحمة، وكانت هذه الحادثة الأولى في صغره أثناء وجوده في بني سعد، ثم تكررت وهو في العاشرة من عمره، ثم عند نزول الوحي عليه، وأخيرًا في رحلة الإسراء والمعراج، ليكون مستعدًا للقاء ربه في السماوات العلى.
وأكد هاشم أن الله سبحانه وتعالى قد تكفل برعاية نبيه ﷺ منذ ولادته وحتى وفاته، وكان في كل لحظة من حياته مشمولًا بعناية الله، كما قال تعالى: "والضحى ما ودعك ربك وما قلى وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى".
وأضاف هاشم أن هذا اليوم العظيم كان بدايةً للرحمة التي أُرسِل بها النبي ﷺ للعالمين، ليخرج الناس من الظلمات إلى النور، وليكون كما وصفه الله في كتابه العزيز: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".
اقرأ أيضًا:
"النقل" تدرس مد الخط الرابع لمترو الأنفاق حتى الحصري
رسميًا.. فرض 15% زيادة على الإيجارات القديمة لهذه الفئة
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
أحمد عمر هاشم هيئة كبار العلماء الأزهر الشريف برنامج بيوت النبيتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
24 15 الرطوبة: 26% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك